تركيا: نتنياهو وعباس سيزوران أنقرة خلال الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أعلنت الرئاسة التركية في بيان لها اليوم الخميس، أن رئيس دولة فلسطين محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيزوران تركيا الأسبوع المقبل في أيام مختلفة.
وجاء في البيان "الرئيس رجب طيب أردوغان سيستقبل بشكل منفصل في تركيا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، القادة سيصلون إلى بلادنا بدعوة من الرئيس أردوغان، وسيتم تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والعالمية".
وسيصل عباس إلى تركيا في 25 يوليو، بينما يصل نتنياهو في 28 يوليو.
هجوم جنينيذكر أن هجوما إسرائيليا على مخيم جنين في الضفة الغربية مطلع الشهر الجاري استمر يومين دمر خلاله الطرق والأزقة في المخيم وأجبر آلاف الأشخاص على الفرار من منازلهم وقتل 12 فلسطينياً، كما قتل جندي إسرائيلي أثناء الهجوم.
وتصاعد العنف في الضفة الغربية خلال الأشهر الخمسة عشر الماضية، مع تزايد المداهمات الإسرائيلية وهجمات الفلسطينيين في شوارع إسرائيل وهجمات المستوطنين على القرى الفلسطينية.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News نتنياهو عباس تركياالمصدر: العربية
كلمات دلالية: نتنياهو عباس تركيا
إقرأ أيضاً:
واشنطن: نتوقع مفاوضات روسية أوكرانية مباشرة بإسطنبول الأسبوع المقبل
واشنطن – أعربت متحدثة البيت الأبيض كارولين ليفيت، عن أمل واشنطن بإجراء مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول الأسبوع المقبل.
وقالت ليفيت في مؤتمر صحفي عقدته بالبيت الأبيض، الخميس، إن واشنطن تعتقد أن هذا الاجتماع المباشر بين البلدين “سيُعقد”.
وتابعت: “حسب معلوماتي، ستجري روسيا وأوكرانيا محادثات ومفاوضات مباشرة في إسطنبول الأسبوع المقبل، نعتقد أن هذا الاجتماع سيُعقد ونأمل ذلك”.
وأردفت بالقول: “هذا الاجتماع يُشجع عليه الرئيس (الأمريكي) دونالد ترامب، ويُصرّ على أن يجتمع الطرفان ويتفاوضا مباشرةً”.
وذكرت أن ترامب يرغب دائما في إنهاء هذا الصراع، ولهذا السبب وجّه دعوات متكررة لعقد لقاء مباشر وعلني لكل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وفي 15 و16 مايو/ أيار استضافت إسطنبول مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا، انتهت بالتوصل إلى اتفاق على تبادل ألفي أسير بين البلدين.
ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022 تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام لكيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف “تدخلا” في شؤونها.
الأناضول