كشف الدكتور إبراهيم عشماوي، مساعد وزير التموين، تفاصيل انسحاب روسيا من اتفاقية الحبوب، وهي عبارة عن مبادرة وليست اتفاقية، مؤكدا أن مصر في أمان تام من أي اضطراب في سلاسل الإمداد لفترات طويلة.

أخبار متعلقة

وزير التموين: مصر عملت على تنويع مصادر الحصول على القمح بعد الأزمة الروسية الأوكرانية

وزير التموين يطمئن المواطنين: لدينا استقرار في مخزون القمح.

. وسنتحمل فرق الأسعار

وزير التموين: السكر التمويني يكفي حتى أبريل 2024.. و«الحُرّ» لمارس

وأشار عشماوي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج «يحدث في مصر» عبر فضائية «إم بي سي مصر»، مساء الخميس، إلى اتخاذ عدد من الخطوات لزيادة حجم إنتاج الحبوب والغلال من خلال زيادة المساحة المنزرعة وتنويع مصادر استيرادها، منوها بأنه قبل أزمة كورونا 80% من الحبوب كنا نستوردها من روسيا وأوكرانيا، ولكن الوضع اختلف الآن.

وأوضح مساعد وزير التموين أن هناك 22 منشأ لإمداد مصر بالأقماح على مستوى العالم سواء أمريكا أو أوروبا أو آسيا، لافتا إلى أن مصر لديها ميزة تنافسية في التفاوض على أسعار استيراد الأقماح بسبب حجم السوق المصرية.

الدكتور إبراهيم عشماوي مساعد وزير التموين

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مساعد وزير التموين وزیر التموین

إقرأ أيضاً:

ارتفاع واردات الصين من فول الصويا إلى مستوى قياسي

بكين. "د.ب.أ": ارتفعت واردات الصين من فول الصويا خلال الشهر الماضي إلى مستوى قياسي جديد، في الوقت الذي استوردت فيه أكبر دولة مستوردة لفول الصويا كميات كبيرة وبخاصة من البرازيل في ظل المخاوف من احتمال ارتفاع الأسعار العالمية نتيجة الحرب التجارية مع الولايات المتحدة.

وبحسب بيانات الجمارك الصينية، استوردت الصين خلال مايو 92ر13 مليون طن فول صويا بما يزيد عن ضعف حجم الواردات خلال أبريل الذي شهد زيادة في واردات فول الصويا بنسبة 73% شهريا.

وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن شركات طحن الحبوب الصينية سعت إلى تأمين واردات رخيصة من أمريكا الجنوبية، حيث اشترت ما لا يقل عن 40 شحنة من البرازيل في أسبوع واحد في أوائل أبريل، وسط مخاوف من أن يؤدي النزاع التجاري إلى تعقيد عمليات شراء المحاصيل الأمريكية.

ورغم أن الصين تسعى إلى تنويع مصادر وارداتها الزراعية بما في ذلك زيادة الواردات من البرازيل التي أصبحت أكبر مصدر لفول الصويا إلى الصين، مازالت هذه السلعة على رأس الصادرات الزراعية الأمريكية إلى الأخيرة.

وشهدت المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وهما أكبر اقتصادين في العالم بعض التقدم . ومن المقرر استئنافها في لندن غداً.

خفضت بكين رسومها الجمركية على جميع المنتجات الأمريكية بعد أن اتفقت الدولتان على هدنة تجارية في جنيف في مايو الماضي، إلا أن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضت سابقا على مجموعة من السلع الزراعية الأمريكية، بما في ذلك فول الصويا، لا تزال سارية.

صرح مسؤول كبير في هيئة التخطيط الحكومية الصينية في أبريل الماضي بأن إمدادات الحبوب في البلاد لن تتأثر بفقدان واردات الحبوب العلفية والبذور الزيتية من الولايات المتحدة، وذلك بفضل البدائل المتوفرة بكثرة في السوق العالمية والاحتياطيات الكافية في الداخل.

مقالات مشابهة

  • العراق في المركز الأول باستيراد الحبوب والبقول والبذور من تركيا
  • تحذيرات من خطر اضطراب الموج بشواطئ عدن
  • ميدينسكي: سياسة ترامب تفهمها روسيا وواشنطن أنفقت على أوكرانيا أكثر مما أنفقته خطة "مارشال"
  • ما هو مرض مها الصغير الذي دمّر حياتها؟
  • ارتفاع واردات الصين من فول الصويا إلى مستوى قياسي
  • دراسة حديثة تكشف ارتباط الانزعاج من صوت المضغ باضطراب ما بعد الصدمة
  • مدير الإمدادات الطبية بالجزيرة ينفي وجود نقص في الأدوية
  • مساعد وزير الصحة: تفعيل المجالس الطبية بكفر الشيخ لإصدار قرارات العلاج
  • كلمة الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية إلى الشعب السوداني الأبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • عيد بلا أمان في غزة: الاحتلال يقتل 21 فلسطينيًا ويحاصر المستشفيات