جيش الاحتلال ينشر فيديو يزعم أنه لعائلة تم احتجازها في غزة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
طائرات الاحتلال قتلت زوجة يردن بيباس وطفليه كفير وأرئيل
نشر جيش الاحتلال الإسرائيلي مقطع فيديو، يزعم أنه لعائلة بيباس التي تم احتجازها في السابع من أكتوبر في قطاع غزة من قبل المقاومة.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. المحتجز لدى القسام يردن بيباس يوجه رسالة لنتنياهو
وزعم جيش الاحتلال أنه حصل على مشاهد من الكاميرات الأمنية في منطقة خان يونس، والتي تظهر نقل عائلة بيباس إلى سيارة من مستوطنات غلاف غزة إلى القطاع.
وكانت عرضت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، رسالة من المحتجز "الاسرائيلي" لديها يردن بيباس، نهاية تشرين الثاني 2023 الماضي.
وأكدت كتائب القسانم أن طائرات الاحتلال قتلت زوجته شيري وطفليه كفير وأرئيل، حيث وجه بيباس رسالة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو.
وقال المحتجز يردن بيباس لنتنياهو: قصفت وقتلت زوجتي وطفليّ الذين كانوا أهم شيء في حياتي.. أرجوك أن تعيد جثثهم لدفنها في "تل أبيب".
وتساءل المحتجز يردن بيباس في رسالته الموجهة لنتنياهو، "هل سأخرج وأشيعهم أم أدفن معهم"؟
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة الأسرى جيش الاحتلال یردن بیباس
إقرأ أيضاً:
كمين مركب لـالقسام يقتل ويجرح جنودا للاحتلال غرب بيت لاهيا
كشفت كتائب القسام أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا ضد قوات الاحتلال المتوغلة في منطقة العطاطرة في بيت لاهيا، شمال غرب قطاع غزة.
وقالت "القسام"، في بيان، إن مقاتليها أكدوا بعد عودتهم من خطوط القتال "تنفيذ كمين مركب في منطقة العطاطرة غرب بيت لاهيا شمال القطاع".
وخلال هذا الكمين، أوضحت "القسام" أن مقاتليها استهدفوا "3 آليات صهيونية بعبوتي شواظ وقذيفة تاندوم ومن ثم الاشتباك بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية مع قوة صهيونية أخرى".
وذكرت القسام أن مقاتليها "أوقعوا أفراد القوة بين قتيل وجريح"، لافتة إلى أنهم "رصدوا هبوط الطيران المروحي للإخلاء يوم الجمعة الماضي".
وفي 9 آيار/ مايو الجاري، ارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال الذين سمح الجيش بنشر أسمائهم منذ شرين الأول/ أكتوبر 2023 إلى 856 ضابطا وجنديا بينهم 8 منذ استئنافه الإبادة في غزة في 18 آذار/ مارس الماضي، وفق بياناته المنشورة على موقعه الإلكتروني.
وتشير المعطيات إلى إصابة 5758 ضابطا وجنديا منذ بدء الحرب، بينهم 2588 بالمعارك البرية في قطاع غزة.
وخلافا لما يعلنه، يُتهم جيش الاحتلال بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وتفرض دولة الاحتلال رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات الفصائل الفلسطينية، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين.