اعتصام رفضا لتجديد عقد إيجار متنزه الأردن البيئي ل “إيكوبيس الصهيونية “ / صور وفيديو
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
#سوليف – خاص
شارك مواطنون ونشطاء ظهر اليوم الثلاثاء ، في الاعتصام الشعبي الذي دعا له الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن، يوم غد الثلاثاء، الموافق 20 شباط 2024، الساعة 1 ظهراً، أمام مقر سلطة وادي الأردن، وذلك رفضاً للتطبيع ولمطالبة سلطة وادي الأردن بعدم تجديد عقد إيجار #متنزه_الأردن_البيئي مع جمعية حماية الأرض والبيئة (أصدقاء الأرض سابقًا)، وهي نفس منظمة #إيكوبيس الشرق الأوسط الصهيونية (EcoPeace Middle East)، والذي سينتهي في التاسع من شهر آذار 2024، وتكليف مشغل وطني أردني تنسجم قيمه مع قيم الشعب الأردني لإدارة المتنزه، ولمطالبة الحكومة بإغلاق مكتب منظمة إيكوبيس الشرق الأوسط الصهيونية وطردها من الأردن.
واكد المشاركون في #الاعتصام كل أشكال التعاون مع #العدو_الصهيوني في أي وقت، خاصة في ظل العدوان السافر والتطهير العرقي والإبادة الجماعية التي يقوم بها هذا العدو الغاصب لأهلنا في غزة، والحصار الشامل الذي يفرضه عليها. نرفض التطبيع حماية للأردن من الأطماع الاستعمارية التوسعية الصهيونية، ووفاءً لدماء الشعب الفلسطيني والشعب الأردني على تراب فلسطين، وانتصاراً للحق المشروع في أرضنا المحتلة، ولصد ووقف الهيمنة الصهيونية على الأغوار.
مقالات ذات صلة فزع أممي وحماس تطالب بتحقيق دولي حول تعرض فلسطينيات للتنكيل والاغتصاب 2024/02/20المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الاعتصام العدو الصهيوني
إقرأ أيضاً:
انطلاق مؤتمر «حل الدولتين» في نيويورك برعاية المملكة ومشاركة فرنسية
انطلقت في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك،، أعمال «المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين» برئاسة المملكة ومشاركة فرنسية.
وأكد وزير الخارجية ، الأمير فيصل بن فرحان، أن المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة، مشيراً إلى أن مؤتمر نيويورك محطة مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين.
وأضاف فيصل بن فرحان، خلال كلمة له في «المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين»، إلى أن تحقيق الاستقرار في المنطقة يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه.
وقال إن «المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة»، مثمناً إعلان الرئيس الفرنسي نيته الاعتراف بدولة فلسطين.
اقرأ أيضاًالمملكةبلغ 3.2 مليار ريال.. المملكة الأولى بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في حجم الاستثمار الجريء خلال النصف الأول من 2025
وأكد أن الكارثة الإنسانية في غزة يجب أن تتوقف فوراً، وأن بلاده أمَّنت مع فرنسا تحويل 300 مليون دولار من البنك الدولي لفلسطين.
من جانبه، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو: «لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزة»، مشيراً إلى أن الحرب في القطاع دامت لفترة طويلة ويجب أن تتوقف.
وتابع في كلمته في المؤتمر: «علينا أن نعمل على جعل حل الدولتين واقعاً ملموساً»، مبيناً أن حل الدولتين يلبّي الطموحات المشروعة للفلسطينيين، وأن مؤتمر حل الدولتين يجب أن يكون نقطة تحوُّل لتنفيذ الحل، وأضاف: «أطلقنا زخماً لا يمكن وقفه للوصول إلى حل سياسي في الشرق الأوسط».