وزير الشباب يطمئن على الحالة الصحية للكابتن حسام حسن
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
حرص الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، على الاطمئنان على صحة الكابتن حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم، بعد تعرضه لوعكة صحية مفاجأة نُقل علn إثرها لأحد المستشفيات، عقب حضوره مباراة الزمالك والإسماعيلي التي أقيمت مساء أمس، الإثنين، في الدوري المحلي باستاد الإسماعيلية.
وأجرى الدكتور أشرف صبحي اتصالًا هاتفيًا بالكابتن حسام حسن، للاطمئنان على حالته الصحية، متمنياً له الشفاء العاجل والعودة سريعاً لممارسة مهامه مع المنتخب الوطني.
وأكد وزير الشباب والرياضة دعمه الكامل لحسام حسن وجهازه المعاون، مشدداً على ثقته الكبيرة في قدرتهم على قيادة المنتخب الوطني لتحقيق أفضل النتائج في الاستحقاقات القادمة.
من جانبه، أعرب حسام حسن عن شكره وتقديره لاهتمام الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بمتابعة حالته الصحية، مؤكداً أنه يتمتع بحالة جيدة، وأنه سيعود لممارسة مهامه مع المنتخب الوطني في أقرب وقت ممكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة الحالة الصحية مدرب المنتخب الوطني حسام حسن احمد محمدي وزیر الشباب حسام حسن
إقرأ أيضاً:
“الصحة بغزة” تطالب بالإفراج الفوري عن الدكتور حسام أبو صفية
الثورة نت /..
طالب مدير عام وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، اليوم الجمعة، بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الدكتور حسام أبو صفية.
وقال البرش، في منشور على منصة “فيسبوك” : “في زمنٍ أصبحت فيه مهنة الطب جريمة بنظر العدو الصهيوني، يقبع الطبيب الإنسان حسام أبو صفية خلف القضبان ليس لأنه حمل سلاحًا، ولا لأنه اعتدى على أحد، بل لأنه حمل سماعةً وقلبًا رحيمًا، وأسند حياة الناس يوم تخلّى العالم عنهم”.
وأضاف: “هذا الطبيب الذي عرفته أروقة المستشفيات، وشهدت له غرف العمليات، ووقف بجوار جرحى غزة حين كان الموت يحاصرهم من كل اتجاه تختطفه قوةٌ لا تعرف معنى الإنسانية، وتمنع عنه نور الشمس ودفء أسرته، وتمنع شعبه من يده التي كانت تداوي وتواسي وتُنقذ”.
كما طالب البرش بالكشف عن مصير الدكتور أبو صفية وتوفير الحماية له وفق القوانين الدولية، داعياً إلى محاسبة العدو الصهيوني على جرائم خطف الأطباء والمسعفين وتعذيبهم.
وقال: “الطبيب ليس هدفًا.. الطبيب حصانة إنسانية قبل أن يكون مهنة، ومن يختطف الأطباء إنما يختطف روح العدالة نفسها”.
وأكد أن “صوت غزة لن يصمت، وملفّ أطبائنا الأسرى لن يُغلق، حتى يعودوا إلى أهلهم ومرضاهم وميادين عملهم أحرارًا كما كانوا دائمًا”.