"المحافظين": نبارك لـ هشام قاسم خروجه من الحبس
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
هنأ طلعت خليل، أمين عام حزب المحافظين، هشام قاسم بخروجه من محبسه، بعد انقضاء فترة عقوبته.
وأضاف "خليل" ـ في تصريحات خاصة لـ صدى البلد ـ أنه يأمل أن يسهم كل السياسيين وأصحاب الرأي في نجاة البلاد من عثرتها الحالية والأزمات التي تجابهها.
وأضاف تعليقًا على خروج هشام قاسم في تهمة سب وقذف كمال أبو عيطة: "أبو عيطة فعل فعلته وكان ما كان.
وكان قد قال المحامي بالنقض ناصر أمين، إن الأجهزة المعنية أفرجت عن موكله الناشر هشام قاسم، رئيس مجلس أمناء التيار الحر بعد قضائه عقوبة الحبس 6 أشهر.
كانت محكمة جنح مستأنف الاقتصادية، أيدت حُكم أول درجة بحبس هشام قاسم رئيس مجلس أمناء التيار الحر، 6 أشهر بتهمة سبّ وقذف وزير القوى العاملة السابق كمال أبو عيطة وضابط وأميني شرطة بقسم السيدة زينب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام قاسم المحافظين حزب المحافظين كمال أبو عيطة هشام قاسم أبو عیطة
إقرأ أيضاً:
“حزب الله”: نبارك لإيران نصرها المؤزّر ونؤكد وقوفنا الحاسم والثابت إلى جانبها
الثورة نت /..
أكد حزب الله اللبناني، اليوم الأربعاء، وقوفه “الحاسم والثابت إلى جانب الجمهورية الإسلامية في إيران قيادةً وشعبًا”.
وحيا، في بيان، ما حققته إيران من نصر مؤزر” تجلّى في الضربات الدقيقة والمؤلمة التي وجهتها الجمهورية الإسلامية الإيرانية لكيان العدو الصهيوني والتي حطمت هالة منظوماته الدفاعية ودكت عمق كيانه المصطنع ضمن عملية “الوعد الصادق 3″”.
كما حيا “أيضًا الرد الصاعق على العدوان الأميركي على منشآتها النووية في العملية النوعية “بشارة الفتح””، معتبرا ذلك “بداية مرحلة تاريخية جديدة في مواجهة الهيمنة الأميركية والعربدة الصهيونية في المنطقة”.
وبارك “هذا النصر المؤزّر الذي تحقق بفضل الله عز وجل وببركة دماء الشهداء الذين ارتقوا في هذا العدوان الغادر، وبإيمان وتضحيات الشعب الإيراني وصموده ووقوفه الواثق خلف قيادته الحكيمة”.
ودعا “جميع شعوب الأمة إلى استلهام هذا النصر العظيم، بتوحدها ووقوفها مع الحق في مواجهة فراعنة هذا العصر بما يحقق للأمة عزتها وكرامتها”.
وقال: إن القوة المتمثلة بالإرادة والإيمان هي الكفيلة بهزيمتهم وردّ كيدهم، وبأن كل استسلام أو خنوع وتنازل لن يزيد أعداءنا إلا تعجرفًا وتسلطًا على منطقتنا.
وأضافت: “أنّ الردّ البطولي المباشر وجّه رسالة حاسمة للإدارة الأميركية وللكيان الصهيوني ولكل الطغاة والمستكبرين، أن زمن الاستعلاء والتجبر على شعوب المنطقة قد ولى إلى غير رجعة، وأن الجمهورية الإسلامية بقيادتها الحكيمة وشعبها المقدام وجيشها وحرسها الأبطال، لم يخيفهم قصف ولا تهديد ولا وعيد، ولم يثنيهم شيء عن المضي قدمًا في الدفاع عن سيادتهم وحقوقهم بكل بسالة وحزم، وإن كل رهان على ضعف أو وهن أو تراجع سيصيب هذه الأمة المؤمنة قد خاب وسقط”