فشل Madame Web يدفع سوني للتراجع عن طرح أجزاء أخرى
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أدى فشل فيلم Madame Web على مستوى شباك التذاكر، لتراجع شركة سوني المنتجة للفيلم عن خططها للعمل على أجزاء أخرى قادمة من العمل.
ووفق ديلي ميل، الإيرادات المتواضعة التي حققها الفيلم في شباك التذاكر دفعت سوني للتراجع عن خطط العمل على سلسلة أجزء من هذا الفيلم النسائي.
جاء أول رد فعل من داكوتا جونسون حول ردود الفعل الناقدة لفيلمها الجديد Madame Webb صادمة، حيث اعترفت بأنها لم تشاهد الفيلم حتى الآن.
ذلك بعد أن وجه سؤال لداكوتا حول رأها فيما جاء في ردود فعل النقاد السلبية على الفيلم المطروح ضمن عالم أفلام سبايدر مان.
وكانت قد بدأت النجمة داكوتا جونسون حملتها الترويجية لفيلمها الجديد المنتظر الذي تقتحم به رسميًا عالم مارفل السينمائي، ويطرح بعنوان Madame Web.
وانطلاقه الحملة الترويجية كانت من خلال حضورها كضيفة في برنامج التوك شو The Tonight Show مع مقدم البرامج الشهير جيمي كيمل للحديث عن الفيلم.
تفاصيل عن الفيلم
والنسخة الجديدة من الفيلم، هي نسخة معادة من عمل سينمائي حمل العنوان نفسه طرح في عام 2000.
والنسخة الجديدة من الفيلم، تضم في بطولتها مجموعة مميزة من الفنانين، بجانب شون بن وداكوتا جونسون، هم نجمة افام حرب النجوم ديزي ريدلي، وماركز آي جونزاليس.
مشاريع قادمة
ةحاليًا، تواصل النجمة داكوتا جونسون تصوير مشاهد فيلمها الجديد الذي تشتق أحداثه من عالم مارفل السينمائي، ويطرح بعنوان Madame Web.
ونقلت صحيفة ديلي ميل، لقطات من موقع تصوير مشاهد الفيلم في مدينة بوسطن الأمريكية، بمشاركة عدد من أبطال العمل.
تفاصيل عن العمل
وفيلم Madame Web، هو عمل سينمائي جديد مستوحى من القصص المصورة الخاصة بعالم الرجل العنكبوت "سبايدر مان".
ويقدم الفيلم شخصية نسائية تمتلك قدرات الرجل العنكبوت، هي شخصية Madame Web التي تجسدها النجمة داكوتا جونسون في الفيلم الجديد.
بطلات فيلم Madame Webالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود سونى داکوتا جونسون
إقرأ أيضاً:
فتح: استمرار الإبادة الجماعية في غزة يدفع البعض إلى خيارات يائسة
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى أي ذرائع إضافية لتقديم دعمها المستمر وغير المحدود لإسرائيل، مؤكدًا أن هذا الدعم ثابت عبر الإدارات الأمريكية المتعاقبة.
وفي تصريحات للإعلامية آية لطفي عبر قناة القاهرة الإخبارية، أوضح دولة أن ما يستخدم في العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، بما في ذلك الأسلحة التي تقتل الأطفال والنساء، هو بالأساس من صناعة أمريكية، مشددًا على أن هذه العلاقة "الاستراتيجية" بين واشنطن وتل أبيب لن تتغير حتى لو بدا في فترات سابقة أن هناك تباينًا في المواقف.
وأضاف دولة أن الولايات المتحدة ستتناول حادث مقتل موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن من زاوية "معاداة السامية"، دون التطرق إلى جذور الأزمة ومسببات ما حدث، مؤكدًا أن الفلسطينيين لا يسعون إلى العنف بل يطالبون فقط بالحياة بأمن وسلام واستقرار.
وأشار المتحدث باسم "فتح" إلى أن ما يشهده العالم، وتحديدًا في الولايات المتحدة، من تصاعد في الحراك الشعبي والطلابي المؤيد لفلسطين، غير مسبوق في التاريخ الأمريكي، إذ باتت القضية الفلسطينية تحظى بدعم جماهيري كبير، خاصة في الجامعات والساحات العامة.
ورأى دولة أن استمرار الإبادة الجماعية في غزة دون تحرك حقيقي لوقفها قد يدفع البعض إلى التفكير في خيارات يائسة، بما فيها العنف، رغم أن هذا ليس مطلوبًا أو مرحبًا به من قبل القيادة الفلسطينية.
وتابع: "نحن لا نشجع هذا السلوك، لكن علينا أن نحلل أسبابه، هناك من يقول للولايات المتحدة: أنتم تملكون القدرة على وقف ما يجري، لكنكم لا تفعلون".