بعد وفاتها بالسرطان.. من هي اليوتيوبر المغربية شيماء بن سعيد؟
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
رحلت اليوتيوبر المغربية الشهيرة شيماء بن سعيد، أول أمس الإثنين، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وكانت وفاتها بمثابة صادم لمحبيها ومتابعيها في الوطن العربي.
وفاة اليوتيوبر المغربية شيماء بن سعيدوأعلن الشاب المغربي «نوري» خبر وفاة زوجته اليوتيوبر شيماء بن سعيد، موضحا أنها كانت تتواجد بأحد المستشفيات في الإمارات، لمتابعة حالتها الصحية.
A post shared by Nourddine Ibrahimi (@nouri_officiel1)
وأقيمت صلاة الجنازة اليوتيوبر شيماء بن سعيد، يوم الثلاثاء 20 فبراير 2024 بمسجد حمودة بن علي في دولة المغرب.
سبب وفاة شيماء بن سعيد التيكتوكر المغربيةتوفيت اليوتيوبر والتيكتوكر شيماء بن سعيد، بسبب إصابتها بمرض سرطان الدم، الذي عانت منه لفترة طويلة ولكن تدهورت حالتها الصحية في الفترة الأخيرة، مما استوجب دخولها المستشفى وبدأت بتلقي العلاج في دولة الإمارات حتى توفيت يوم الاثنين 19 فبراير 2024.
ويستعرض الأسبوع في السطور التالية أبرز المعلومات عن اليوتيوبر المغربية شيماء بن سعيد، وهم كالآتي:
- اشتهرت شيماء بن سعيد بتقديم المحتوى على السوشيال ميديا ونشر العشرات من الفيديوهات على تطبيق «تيك توك».
- ولدت اليوتيوبر شيماء بن سعيد في عام 1996 في مدينة دار البيضاء المغربية، وتبلغ من العمر 27 عامًا.
- أصيبت بمرض سرطان الدم وظلت تعاني منه لمدة طويلة.
- ينشر زوجها «نوري» يوميات من معافرة زوجته مع المرض.
اقرأ أيضاًاختلفوا على الأرباح.. القصة الكاملة لواقعة اليوتيوبر أكرم سلام و«فود بلوجر»
اليوتيوبر الألماني رونبسون يواصل زيارته للمواقع الأثرية بأسوان
أكبر منها بـ 15 سنة.. من هو رامي خطيب نارين بيوتي اليوتيوبر السورية؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وفاة شيماء
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
صرح عبد الرحمن محمود، رئيس إدارة الإنذار والاستجابة للطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفي عُقد في جنيف أمس، أن الأعراض طويلة الأمد المرتبطة بـ"كوفيد-19" ما تزال تمثل تحدياً صحياً بالغ الخطورة.
وأوضح أن هذه الأعراض تتنوع ما بين إجهاد بسيط ومشاكل في الذاكرة وظهور ما يُعرف بـ"ضباب الدماغ".
وفي مواجهة الانتشار المستمر للفيروس، قدمت منظمة الصحة العالمية خطة استراتيجية محدثة تهدف إلى التصدي للتهديدات الناتجة عن الفيروسات التاجية. ورغم ذلك، تُبقي المنظمة على مستويات جاهزية مرتفعة وتواصل الرصد اليومي للمخاطر الوبائية. ولا تزال المشكلة تحت المراقبة المستمرة.
يتجلى ذلك في الإجراءات التالية:
- الاستمرار في الرصد اليومي لتطور الوضع الوبائي وظهور المتحورات الجديدة.
- طرح خطة استراتيجية محدثة تعكس الانتقال من استجابة طارئة إلى نهج طويل الأمد لإدارة تهديد أصبح مستوطناً، لكنه لم يختفِ.
التصريحات تسلط الضوء على أن الجائحة تركت وراءها إرثاً ثقيلاً من الأمراض المزمنة التي تستدعي اهتماماً أكبر من أنظمة الرعاية الصحية، إلى جانب إجراء المزيد من الأبحاث والدعم المستمر للمرضى.
استناداً إلى البيانات الرسمية التي تجمعها منظمة الصحة العالمية وجامعة جونز هوبكنز وجهات أخرى، فإن عدد الوفيات التي تم الإبلاغ عنها على مستوى العالم بسبب كوفيد-19 يتجاوز 7 ملايين وفاة.
لكن هناك حقائق مهمة يجب أخذها بعين الاعتبار:
- العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. حيث تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن إجمالي الوفيات الزائدة المرتبطة بالجائحة، بما يشمل الوفيات المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن الضغط الهائل على الأنظمة الصحية، قد يصل لضعفي أو ثلاثة أضعاف الرقم المبلغ عنه رسمياً، ما يرفع الحصيلة المحتملة إلى حوالي 20 مليون وفاة أو أكثر.
- التحديات في كيفية تسجيل الإحصاءات: تختلف معايير تسجيل الوفيات بين البلدان (هل الوفاة حدثت "بسبب" كوفيد أو "مع" كوفيد؟). إضافة إلى ذلك، فإن نقص الاختبارات خلال المراحل الأولى من الجائحة وكذلك في المناطق ذات الموارد المحدودة أسهم في عدم تسجيل العديد من الوفيات رسمياً على أنها مرتبطة بالفيروس.