اعترف انخيل غاموندي مدرب يونغ أفريكانز بقوة فريق شباب بلوزداد في ساحة الإفريقية بسبب مشاركته المتتالية في رابطة الأبطال.

وأكد المدرب الأرجنتيني أنه سيعمل ما في وسعه لقيادة لاعبيه للفوز أمام الضيف الجزائري خلال الندوة الصحفية “مواجهة ستكون جميلة وصعبة في الوقت نفسه، سنعمل على الفوز لأننا سنلعب داخل القواعد، رغم إننا لا نمتلك الوقت الكاف للتحضير للقاء المهم في المنافسة الإفريقية”.

وأضاف غاموندي “سنفعل ما في وسعنا للفوز أمام شباب بلوزداد، و أذكر أننا تواجد في أصعب مجموعة”.

للإشارة سبق للمدرب غاموندي أن أشرف على فريق شباب بلوزداد و قدم نتائج إيجابية، وهو الذي يطرح إسمه على طاولة الرؤساء الذين تعاقبوا على “السياربي”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: شباب بلوزداد

إقرأ أيضاً:

رئيس "شباب مصر": تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات

قال الدكتور أحمد عبدالعال، رئيس كيان شباب مصر، إن هناك تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات، نسعى في ضوئها إلى المواكبة وبذل المزيد من الجهود من أجل الحفاظ على التوازن والابتكار، ودائما ما نبحث عن خطة واضحة وموجزة للنجاح والتطوير.

وترتبط تلك التحديات بكيفية تقديم حلول غير عادية ومميزة لقضايا عادية ومتكررة، وذلك في ضوء بيئة تشجيعية للشباب، حيث قدمت الدولة المصرية جميع سبل التمكين غير المسبوق لهم، ويبقى التحدي الأكبر أمامهم، كيف نسهم في تحويل هذا التمكين لفرص مبدعة؟

 

مواجهة المشكلات العادية بطريقة غير تقليدية:

كان هناك تحدي أمام مراكز الصيد في اليابان، حيث واجهت صعوبة في تلبية احتياجات المستهلكين بسبب نقص الأسماك على السواح، بعد تجارب عدة لنقل السمك إلى اليابان، وجدت المراكز حلًا بتجهيز السفن بأحواض مياه للسمك، لكن واجهوا مشكلة جديدة: توقف السمك عن الحركة وفقدانه للنضارة، بعد تنفيذ العديد من الأفكار التقليدية، تم التوصل إلى فكرة مبتكرة، وضعوا في كل حوض سمكة قرش صغيرة، مما جعل السمك في حركة دائمة للبقاء على قيد الحياة، وبالتالي وصوله إلى الشاطئ طازجًا كما يحب المستهلك الياباني، هذه القصة تبرز أهمية التفكير الإبداعي في مواجهة التحديات والبحث عن حلول جديدة لتحقيق النجاح.

 

خلق بيئة داعمة للإبداع:

في ضوء سعي الدولة المصرية لتسهيل سبل الإبداع أمام الشباب، وتوافر مزيد من الفرص التدريبية والتأهيلية لهم، نجد أن هناك حاجة ملحة لخلق بيئة داعمة للإبداع على المستوى الشخصي، ولعل تلك الفكرة تبدأ من اختيار الأشخاص أصحاب العقليات الإيجابية المتعاونة، التي تساعدك على تقديم أعظم الفرص والأفكار، فالتواجد داخل بيئة تحفيزية يساعد على تطوير مهاراتك بشكل أسرع، وفتح الأبواب لفرص جديدة وتجارب غير مسبوقة.


الفشل والجرأة هم مفاتيح النجاح:

في تجربة المصايد اليابانية، نجد أن الأفكار الإبداعية نشأت ناتج لعاملين أساسيين، العامل الأول هو المرور بعدد من التجارب غير الناجحة، فعادة ما يتعلم الشخص من أخطائه بطريقة أعظم من تعلمه من نجاحاته، أما العامل الثاني هو مواجهة المخاوف، فإذا اعتبرنا أن الصيادين شعروا بالخوف من تجربة وجود سمكة القرش داخل حوض الأسماك لتجنب أكلهم، لظلت المشكلة عالقة أمامهم دون حل، ومن هنا يجب أن ننظر للحلول بنظرة بعيدة عن الخوف والخروج من دائرة الأمان، وتفكر بحرية وإبداع دون تردد أو خوف من الانتقاد، فالجراءة في تنفيذ الأفكار الإبداعية قد يُقابل في بداية الأمر بالسخرية، وينتهي بتساؤل "عملت كده إزاي"؟

في النهاية، يجب علينا أن نكتب قصتنا بطريقة مميزة مبدعة دون النظر إلى المخاوف التي تطاردنا.. نسعى دائمًا لاستغلال الفرص التي حولنا، ونقدم خارطة طريق مميزة ترسم طريق المستقبل بصورة واضحة، وإبداع مطلق.

مقالات مشابهة

  • شباب بلوزداد يفتح أبواب العودة أمام قديورة
  • رئيس "شباب مصر": تحديات كثيرة ومتلاحقة تواجه الشباب في عالم مليء بالمتغيرات
  • مدرب دورتموند: صلابتنا الدفاعية تمنحنا فرصة الفوز على الريال
  • كأس مصر.. الجونة يتأهل إلى دور الـ 16 بعد الفوز على بلدية المحلة
  • تياغو نيفيز : الهلال الأقرب للفوز بكأس الملك .. فيديو
  • النور يواجه الخليج غدًا لحسم لقب “ممتاز شباب اليد”
  • غاريدو: “هدفنا الفوز باللقاءات الأربعة المتبقية”
  • عبد العال: كنت أتمنى إنضمام المحمدي للمنتخب.. ومباراة بوركينا فاسو صعبة
  • دزيري :”نجم بن عكنون يستحق البقاء في القسم الأول”
  • تشكيل الإسماعيلي المتوقع أمام القناة .. تراوري في الهجوم