مفاجآت في تصنيف الفيفا لشهر فبراير 2024.. تراجع مفاجئ للمنتخبات العربية وأسماء جديدة تتصدر القائمة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
تزداد عمليات البحث من قبل المتابعين لكرة القدم العالمية عن تصنيف الفيفا الأخير للمنتخبات، والذي أعلن عنه اتحاد كرة القدم الدولي الفيفا بعد أن تم الانتهاء من بطولة أمم إفريقيا وبطولة أمم آسيا، وأعلن عنه أيضًا في نهاية شهر فبراير كما هو المعتاد أن يعلن الفيفا عن تصنيف المنتخبات بإنتهاء الشهر، ويبحث المشجعون عن المركز الذي يحتله منتخبهم المفضل، ويراقبون تراجع المنتخبات الأخرى في مراكزها، وتفوق منتخبات ثانية عليها نظرًا لما تحققه من بطولات وإحراز نقاط أكثر.
وضعت الفيفا تصنيفا لأفضل 10 منتخبات على مستوى العالم ويحتل منتخب الأرجنتين المركز الأول، ثم في المركز الثاني منتخب فرنسا بعد منافسة بينه وبين منتخب إنجلترا الذي يأتي بعده في المركز الثالث، والمركز الرابع قد شغله منتخب بلجيكا، وفي المركز الخامس يأتي منتخب البرازيل، يليه منتخب هولندا الذي يصنف في المركز السادس والمركز السابع لمنتخب البرتغال، وفي المركز الثامن منتخب أسبانيا ثم المركز التاسع احتله منتخب إيطاليا، وفي المركز العاشر جاء منتخب كرواتيا.
صنفت أيضا المنتخبات الآسيوية وكانت الصدارة بينهم للمنتخبات التالية:
منتخب اليابان المركز الأول بعدد نقاط 1614.33.
منتخب إيران المركز الثاني بعدد نقاط 1608.23.
منتخب كوريا الجنوبية المركز الثالث بعدد نقاط 1566.21.
منتخب أستراليا المركز الرابع بعدد النقاط 1554.82.
منتخب قطر في المركز الخامس بعدد نقاط 1499.34.
منتخب السعودية في المركز10 السادس بعدد النقاط 1441.4.
منتخب العراق في المركز السابع بعدد نقاط 1409.44.
منتخب اوزبكستان المركز الثامن بعدد النقاط 1376.5.
منتخب الإمارات في المركز التاسع بعدد النقاط 1355.55
منتخب الاردن في المركز العاشر بعدد النقاط 1343.6.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تصنیف الفیفا فی المرکز
إقرأ أيضاً:
لازاريني: المجاعة في غزة نتاج استبدال منظومة المساعدات الأممية
صرّح فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم السبت، بأن المجاعة المتفاقمة في قطاع غزة هي نتيجة “سعي متعمد لاستبدال ما يسمى مؤسسة غزة الإنسانية بالمنظومة الأممية لتوزيع المساعدات”.
وأكد “لازاريني” أن المحاولات المتعمدة لاستبدال النظام الأممي لتوزيع المساعدات الإنسانية في القطاع بهذه المؤسسة تسببت في تفاقم المجاعة.
وشدّد على أن آلية المساعدات الحالية المتمثلة في “غزة الإنسانية”، المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة، دوافعها سياسية ومسؤولة عن استشهاد نحو 1400 جائع في القطاع.
وأوضح “لازاريني” أن الوضع تفاقم بمنع الأونروا من إدخال أي مساعدات إلى غزة منذ خمسة أشهر، مؤكدًا أن تهميش وإضعاف الوكالة لا علاقة له بادعاءات تحويل المساعدات إلى جماعات مسلحة، كما بيّن أن إضعاف الوكالة الأممية متعمد ليمثل “ضغطًا جماعيًا ومعاقبة الفلسطينيين لمجرد بقائهم في غزة”.
اقرأ أيضاًالعالمإعلان نيويورك يطالب بإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين
وأشار “لازاريني” إلى أن الأونروا تمتلك الخبرة والكوادر والموارد اللازمة للمساهمة في وقف المجاعة، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ قرار سياسي بفتح المعابر “دون قيد أو شرط”.
وتشغل مؤسسة “غزة الإنسانية” أربع نقاط توزيع، ثلاث منها في رفح الفلسطينية، والرابعة في محور نتساريم، وجميع هذه النقاط تخضع لحراسة عسكرية إسرائيلية مباشرة، لكن بدلاً من التخفيف عن المحتاجين، تحولت هذه النقاط إلى “ساحات قنص مكتظة، يُقتل فيها الفلسطينيون أثناء انتظارهم الحصول على كرتونة غذاء”.
يُذكر أن إسرائيل تشن حرب إبادة في غزة منذ أكتوبر 2023، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، وسط تفاقم أزمة المجاعة أخيرًا، وهي الأزمة التي تسببت بها سياسات إسرائيلية ممنهجة في إطار الحرب.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري