تحت رعاية  الأنبا بولا مطران الايبارشية زار وفد من مكتب التعليم المسيحي بقيادة الأب أندراوس فوزي مسؤول مكتب التعليم المسيحي وبحضور أعضاء  المكتب  ايمان ناجي ماري عيد والمهندس رامز الأب أندراوس.

حيث شارك أعضاء المكتب الخدام باللقاءات التكوينية  حيث قام الأب أندرواس فوزي بتقديم
لقاء حول مدخل الكتاب المقدس مع عرض فيديو.


ثم بعد ذلك قامت الأخت إيمان بتقديم محاضرة تحت عنوان (مهارة الإبداع والابتكار للدخول إلى  اللقاء).

ومشاركه فعالة من الخدام واعقب ذلك عرض مناهج وكتب مكتب التعليم المسيحي علي الخدام من قبل الأب أندراوس فوزي مسئول المكتب ثم  ختام اليوم بالصلاه والصور التذكارية شكرا لكل الخدام والأب يوحنا مينا والأخت صباح اقلديوس والأخ إسحق خلف وأمين الخدمة وكل القائمين بالخدمة على استقبالكم وترحيبكم.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط التعلیم المسیحی

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تكشف علاقة عمر الأب بنتيجة الحمل والطفرات الجينية

أظهر بحث جديد أن عمر الأب يلعب دوراً في نتائج الحمل مع شيوع الطفرات الجينية الضارة في الحيوانات المنوية لدى الرجال الأكبر سناً.

 

وذكر تقرير في دورية "نيتشر" أن الباحثين اكتشفوا أيضاً أن الزيادة في الطفرات ترجع إلى شكل دقيق من أشكال الانتقاء الطبيعي.

 

فبعض الطفرات تحظى بميزة تنافسية في أثناء إنتاج الحيوانات المنوية في الخصيتين، إلى جانب التراكم المستمر للتغييرات العشوائية في الحمض النووي مع تقدم الرجال في السن.

ووجد الباحثون أنه في 81 متطوعاً صحيحاً كان هناك نحو اثنين بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال في أوائل الثلاثينيات من العمر تحمل طفرات مسببة للأمراض، مقارنة بما بين ثلاثة إلى خمسة بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 43 و74 عاما، و4.5 بالمئة من الحيوانات المنوية لدى الرجال الذين يبلغون من العمر 75 عاما.

 

وأشار الباحثون إلى أن بعض الطفرات ارتبطت في السابق بنمو الخلايا وتطورها، في حين يرتبط بعضها باضطرابات النمو العصبي الحادة لدى الأطفال وخطر الإصابة بالسرطان الوراثي.

 

وقالوا إن البعض الآخر قد يضعف الإخصاب ونمو الأجنة أو يؤدي إلى فقدان الحمل.

 

وقال مات هيرلز الأستاذ بمعهد ويلكوم سانجر في هينكستون بإنجلترا في بيان "لا تستمر بعض التغيرات في الحمض النووي فحسب، بل تنمو داخل الخصيتين، مما يعني أن الآباء الذين سينجبون في وقت لاحق من حياتهم قد يكونون أكثر عرضة دون علم لنقل طفرة ضارة إلى أطفالهم".

 

وفي دراسة تكميلية شملت أكثر من 54 ألفا من الآباء والأمهات وأبنائهم و800 ألف شخص صحيح ونُشرت أيضا في نيتشر، حلل بعض الباحثين أنفسهم الطفرات التي انتقلت بالفعل إلى الأطفال، بدلا من تلك التي قيست مباشرة في الحيوانات المنوية.

وحددوا أكثر من 30 عاملا وراثيا، حيث تمنح الطفرات خلايا الحيوانات المنوية ميزة تنافسية عن طريق الانتقاء الطبيعي، ومنها

العديد المرتبط باضطرابات النمو النادرة والسرطان. ويتداخل العديد من هذه الطفرات مع مجموعة العوامل الوراثية التي تُرصد مباشرة في الحيوانات المنوية.

 

وقال الباحثون إن هذا العمل البحثي يسلط الضوء على كيفية ملاحظة الانتقاء الطبيعي داخل الحيوانات المنوية على نحو مباشر في الحمض النووي للأطفال، مما يزيد احتمال وراثتهم بعض الاضطرابات الجينية.

 

وقال هيرلز الذي شارك في إعداد الدراستين "تكشف النتائج التي توصلنا إليها عن وجود خطر وراثي خفي يزداد مع تقدم عمر الأب".

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة تكشف علاقة عمر الأب بنتيجة الحمل والطفرات الجينية
  • رحلة ترفيهية لمرضى الغسيل الكلوي بمستشفى الحميات بالفيوم احتفالًا بذكرى نصر أكتوبر
  • الموت يُغيّب الأب توما مهنّا
  • دار الإفتاء تحسم الجدل حول الزواج من أم زوجة الأب: جائز شرعًا بشروط
  • علماء يحذرون: عمر الأب يحدد صحة الجنين
  • تعرف على رسالة قائمة الخطيب لأعضاء الأهلي
  • فوزي: الرئيس السيسي يولي ملف الزراعة والغذاء أولوية قصوى
  • وزيرة التضامن تترأس أعمال المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب
  • زمالة التعليم الجامعي.. شراكة دولية لتطوير مهارات أعضاء هيئة التدريس
  • منال الشرقاوي تكتب: «يلا بابا!» فيلم يصالح الماضي