تسببوا في بكائه وضحكه.. ماذا تمنى البريطانيون للملك تشارلز؟..فيديو
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو ومجموعة من الصور التي نشرها قصر باكنجهام، المشاعر المؤثرة للملك تشارلز الثالث من ضحك وبكاء بعد تشخيص إصابته بالسرطان.
ظهر الملك تشارلز في المقاطع المصورة يقرأ بطاقات أرسلها له المواطنون يتمنون له فيها الشفاء ، وفقًا لتقرير صحيفة “الديلي ميل” البريطانية، اليوم السبت.
وأثناء قراءته إحدي البطاقات، ضحك الملك تشارلز على بطاقة تحتوي على كلب يرتدي طوقا بيطريا ومكتوب عليها عبارة: "على الأقل ليس عليك ارتداء مخروط!".
وقال مساعدون إن البطاقة الكبيرة التي تبلغ قيمتها 6.29 جنيهًا إسترلينيًا، والتي أصدرتها شركة بريطانية عبر الإنترنت، "أثارت الكثير من البهجة الملكية".
ولم يتم الكشف عن تفاصيل مرسلها، لكن الملك كان يمتلك دائمًا كلابًا.
كما تأثر الملك تشارلز بالدموع في بعض المراسلات.
وأشار الملك في اجتماع مع رئيس الوزراء، ريشي سوناك يوم الخميس، إلى أن العديد من الباطاقات جعلته يبكي.
وخضع الشهر الماضي لعملية جراحية لعلاج تضخم البروستاتا الحميد والتي اكتشف خلالها الأطباء حالة غير ذات صلة تثير قلقهم.
وأظهرت الاختبارات لاحقا أنه سرطان، لكت قصر باكنجهام أكد أنه ليس سرطان البروستاتا، لكنه لم يصدر مزيدا من التفاصيل حول حالة الملك البريطاني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مقطع فيديو قصر باكنجهام للملك تشارلز الثالث كلب الملک تشارلز
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز سيكشف تفاصيل رحلة تعافيه من مرض السرطان في رسالة تلفزيونية
(CNN)-- أعلن قصر باكنغهام أن العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث، سيتحدث عن بعض تفاصيل تجربته مع مرض السرطان، في رسالة مصورة ستُبث على التلفزيون البريطاني، مساء الجمعة.
وأوضح قصر باكنغهام أن تشارلز، البالغ من العمر 77 عاما، سيؤكد على أهمية برامج الكشف المبكر عن السرطان في تمكين التشخيص المبكر، وسيتحدث عن رحلة تعافيه.
وكان العاهل البريطاني قد كشف عن تشخيص إصابته بالسرطان في فبراير/شباط 2024. وقد تم اكتشاف المرض بعد خضوعه لعملية جراحية لعلاج تضخم البروستاتا في الشهر السابق، حسبما ذكره القصر.
وأفاد مصدر ملكي لشبكة CNN آنذاك أن نوع السرطان الذي تم تشخيصه لم يكن سرطان البروستاتا، دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.
وتوقف تشارلز لفترة وجيزة عن أداء مهامه العامة أثناء تلقيه العلاج الأسبوعي في العيادات الخارجية، إلا أنه استمر في أداء مهامه الرسمية ، ومنذ ذلك الحين عاد إلى جدول أعماله المزدحم بالارتباطات والزيارات الخارجية.
وكانت أول مشاركة رسمية له بعد تشخيص مرضه في أبريل/نيسان من العام الماضي، عندما زار مركز ماكميلان للسرطان التابع لمستشفى "يونيفرسيتي كوليدج" في لندن، حيث التقى بالمرضى والأطباء.
وجاءت زيارة الملك في الوقت الذي تم فيه الإعلان عن تعيينه راعيًا جديدًا لمنظمة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. كما أنه راعي لمنظمة ماكميلان لدعم مرضى السرطان منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.