"ظفار الإسلامي" يدشن حملة "النقاط الإضافية" لبطاقات الائتمان
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
مسقط- الرؤية
دشن ظفار الإسلامي- النافذة المصرفية الإسلامية لبنك ظفار- حملة "النقاط الإضافية" الترويجية لحاملي البطاقات الائتمانية، متيحًا للزبائن الفرصة لاسترداد الرسوم السنوية لجميع الذين يتقدمون للحصول على بطاقة ائتمان ذهبية أو تيتانيوم جديدة على شكل نقاط مكافأة بما يعادل قيمة الرسوم السنوية للبطاقة.
ويضفي هذا العرض قيمة متميزة إلى العروض التي يقدمها ظفار الإسلامي لزبائنه الجُدد من حملة البطاقات الائتمانية، حيث سيكون لحاملي بطاقات ظفار الإسلامي فرصة المشاركة في الحملة الترويجية لبطاقات الائتمان "النقاط الإضافية".
وعند إنفاق 200 ريال عماني، يمكن لحاملي بطاقات تيتانيوم الحصول على 3000 نقطة مكافآت إضافية بقيمة 30 ريالا عمانيا وهو ما يعادل قيمة الرسوم السنوية للبطاقة، وعند إنفاق 100 ريال عماني، سيحصل حاملو بطاقات الائتمان الذهبية على فرصة ربح 2000 نقطة إضافية بقيمة 20 ريالا عمانيا وهو ما يعادل قيمة الرسوم السنوية للبطاقة.
ويقدم ظفار الإسلامي مميزات حصرية لحاملي البطاقات الائتمانية، إذ بإمكان الزبائن كسب النقاط في كل مرة يستخدمون فيها بطاقاتهم الائتمانية، ويمكن استبدال هذه النقاط لدى أكثر من 900 شركة طيران للسفر حول العالم، إضافة إلى خيارات متعددة لأكثر من 700 ألف فندق حول العالم، كما يمكن استبدال النقاط في مختلف المحلات التجارية ومراكز التسوق والمطاعم والمقاهي ومراكز اللياقة البدنية وغيرها، وتستمر حملة النقاط الإضافية لغاية 31 مارس 2024.
كما يوفر برنامج المكافآت تجربة سلسة الاستخدام، مما يُسهل على حاملي البطاقات عملية تتبع نقاطهم والاطلاع على المكافآت واسترداد نقاطهم من خلال تطبيق ظفار الإسلامي للهاتف النقال أو عبر الموقع الإلكتروني لظفار الإسلامي، مع مجموعة متنوعة من خيارات الاسترداد ومجموعة كبيرة من المنتجات عالية الجودة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مفاجئ في قيمة أسطوانة الغاز المنزلي بعدن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
سجّلت أسعار الغاز المنزلي في مدينة عدن، اليوم، قفزة جديدة، لتضيف عبئاً إضافياً على كاهل المواطنين الذين يواجهون أوضاعاً معيشية متردية.
وأكد عدد من الأهالي أن سعر أسطوانة الغاز ارتفع من 8,500 ريال إلى 10,500 ريال، دون أي توضيح من الجهات الرسمية، ما أثار موجة من الغضب والاستياء في الأوساط الشعبية.
ويعد هذا الارتفاع جزءاً من سلسلة زيادات متكررة في أسعار المواد الأساسية التي باتت تؤرق حياة السكان، في ظل انعدام الرقابة وتراجع دور المؤسسات المعنية بضبط الأسواق.
وأشار مواطنون إلى أن الأزمة تتفاقم مع استمرار غياب الحلول الحكومية، مطالبين بضرورة التدخل السريع لوقف الزيادات العشوائية، وضمان توفير الغاز المنزلي بأسعار مناسبة تتماشى مع الواقع الاقتصادي الصعب الذي يعيشه معظم سكان المدينة.