وزيرة الثقافة تقدم درع الوزارة إلى الدكتور خالد داغر رئيس الأوبرا السابق
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
التقت الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، الدكتور خالد داغر، الرئيس السابق لدار الأوبرا المصرية، ووجهت له الشكر على ما بذله من جهد خلال فترة توليه مسؤولية رئاسة الدار.
حيث أهدت له الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، درع وزارة الثقافة، وتمنت له التوفيق والنجاح في المرحلة المُقبلة.
من جانبه، وجه الدكتور خالد داغر، الشكر لوزيرة الثقافة، على ما قدمته من دعم له خلال فترة رئاسته لدار الأوبرا.
يُذكر أن الدكتور خالد داغر، تولى رئاسة دار الأوبرا المصرية، خلال فترة من فبراير 2023 إلى فبراير 2024 ، تولى رئاسة البيت الفني لدار الأوبرا ، وعمل أستاذًا بالكونسرفتوار.
حصل على الماجستير في الفنون عام 2003، ثم حصل على الدكتوراة في الفنون عام 2007، ومع حلول عام 2009 بدأ داغر تنفيذ الموسيقى التصويرية لعدد من الأعمال الفنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة الدكتور خالد داغر دار الاوبرا المصرية الدکتور خالد داغر
إقرأ أيضاً:
أوبرا القاهرة تقدم «ماسكوريد» بالتعاون مع سفارة الدنمارك بالمسرح الكبير
تقدم دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد كونسير «أوبرا ماسكوريد» للمؤلف الموسيقي كارل نيلسن، بالتعاون مع سفارة الدنمارك ومصاحبة أوركسترا أوبرا القاهرة، بقيادة المايسترو الدنماركي بيتر إتراب لارسن وكورال أوبرا القاهرة، تدريب مينا نبيل، وذلك في الثامنة والنصف مساء الأربعاء 12 يونيو على المسرح الكبير.
تفاصيل فرقة أوبرا القاهرةيؤدي الأدوار الرئيسية نخبة من المغنيين الدنماركيين وصوليست فرقة أوبرا القاهرة، وهم السوبرانو سوزان إلمارك، التينور شارلز ووركمان، الباريتون مروتن ستوجارد، الباريتون مصطفى محمد، التينور مصطفى مدحت، مينا روفائيل وإبراهيم ناجي.
تفاصيل حفل قصة الأوبرا حول ليندروتدور قصة الأوبرا حول ليندر وليونورا اللذان يلتقيان بالصدفة في حفل تنكري ويقسمان على أن يدوم حبهما إلي الأبد ويتبادلان الخواتم، في اليوم التالي يخبر ليندر خادمه هنريك عن حبه الجديد ويصاب بالذهول عندما يذكره هنريك بأن والديه خطبا له ليونورا ابنة ليونارد من سلاجيلس النائية؛ وفي الفصل الثالث يتقابل جميع الأطراف في الحفل التنكري الليلي حيث ينكشف كل شيء وتنتهى القصة لصالح الجميع.
يذكر أن أوبرا ماسكوريد مكونة من ثلاثة فصول تم عرضها لأول مرة في 11 نوفمبر 1906 على المسرح الملكي الدنماركي بكوبنهاجن، وتمتعت بشعبية كبيرة حيث تعتبر الأوبرا الوطنية للبلاد.