سكرتير عام البحيرة يناقش استخدام الانترلوك بديلاً للطبقة الأسفلتية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
عقد اللواء محمد شوقي بدر، السكرتير العام بمحافظة البحيرة، اليوم الإثنين، اجتماع لمناقشة استخدام الانترلوك بديلاً عن الطبقة الاسفلتية وذلك بحضور رؤساء الوحدات المحلية لمدن ومراكز المحافظة ، المهندس سيد مرعى، المدير التنفيذي لمشروع الرصف، المهندسة كريمة عاشور، مدير مديرية الطرق وفتحى عمارة، مدير عام الشئون المالية والإدارية، محمد أبو زيد، مدير عام الشئون القانونية، ومراقب عام الحسابات و مدير عام التخطيط والمتابعة بالمحافظة ،مدير ادارة التعاقدات بالمحافظة .
وفي بداية الإجتماع رحب السكرتير العام، الحضور كما تم خلال الإجتماع مناقشة رصف الشوارع التي يتراوح عرضها ٦ متر فأقل ولا تتعرض لأحمال مرورية عالية بالإنترلوك بديلا عن الطبقة الاسفلتية .
ووجه السكرتير العام للمحافظة بضرورة إعداد دراسة كاملة عن طريق استشارى مديرية الطرق لدراسة الجدوى و مدى الإلتزام بالنواحي الفنية في حالة استخدام الانترلوك بديلاً عن الاسفلت مع تقديم تقرير مفصل بذلك شاملاً دراسة فنية و مالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحيرة الأنترلوك محافظة البحيرة اليوم محافظة البحيرة مديرية الطرق
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتحم عدة بلدات في محافظة الخليل
يمانيون../ اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي، اليوم السبت، عدة بلدات في محافظة الخليل.
وأفادت مصادر محلية لـوكالة الانباء الفلسطينية “وفا”، بأن قوات العدو اقتحمت قرية الطبقة جنوبا، واعتلى جنودها سطح أحد خزانات المياه الذي يعتبر أعلى نقطة يمكن من خلالها رؤية مساحة واسعة من قرية الطبقة ومحيطها.
كما اقتحم جيش العدو مخيم العروب، وأطلق قنابل الغاز السام المسيل للدموع من البرج العسكري على مدخل المخيم، وباتجاه منازل المواطنين.
كما اقتحمت قوات العدو بلدتي الشيوخ، وسعير شمال وشرق الخليل عدة مرات.
وكانت قوات العدو اقتحمت أمس الجمعة، سوق الحلال للمواشي التابع لبلدية الخليل، والواقع في المنطقة الجنوبية من المدينة بالقرب من مدخل الفحص، واعتدت على التجار والمواطنين المتواجدين فيه، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع، قبل أن تجبرهم على إغلاق محلاتهم، وتغلق السوق بالقوة.
واستنكرت بلدية الخليل الاعتداء الذي وصفته بالخطير والمرفوض، مؤكدة أنه يأتي ضمن سياسة ممنهجة تستهدف المدينة ومرافقها الحيوية، وتشكل انتهاكاً واضحاً للقوانين الدولية وحقوق الإنسان.