#سواليف

قالت ” #سرايا_القدس ” الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي إنها أسقطت #طائرة #إسرائيلية من نوع ” #كواد_كابتر ” خلال تنفيذها مهام استخبارية وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع #غزة.

كما أعلنت “سرايا القدس” أنها استهدفت آليتين عسكريتين بقذائف RPG في محيط مفترق دولة بحي الزيتون جنوب مدينة غزة.

وأشارت إلى أنها قصفت بوابل من قذائف الهاون النظامي عيار الـ 60 تجمعا لجنود وآليات إسرائيلية جنوب حي الزيتون بمدينة غزة.

مقالات ذات صلة وفاة ٦ أطباء أردنيين – اسماء 2024/02/27

وأفادت في بيان منفصل أنها أوقعت بالاشتراك مع “كتائب القسام” قوة إسرائيلية بين قتيل وجريح في محيط جامعة فلسطين شمال المحافظة الوسطى خلال كمين محكم بالعبوات والقذائف المضادة للدروع والأفراد.

ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ143 حيث تواصل القوات الإسرائيلية قصف جنوب القطاع وتستمر الاشتباكات على أكثر من محور في ظل وضع إنساني كارثي.

هذا وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في قطاع غزة إلى 29782 قتيلا، والجرحى إلى 70043 منذ بدء الحرب.

وفي المقابل بلغ عدد قتلى الجيش الإسرائيلي 580 منذ 7 أكتوبر

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سرايا القدس طائرة إسرائيلية كواد كابتر غزة

إقرأ أيضاً:

مدينة “عمرة” التحدي الحقيقي للتحديث الاقتصادي

صراحة نيوز- بقلم / زيدون الحديد

نعيش اليوم مرحلة حساسة في مسار التحديث الاقتصادي، حيث تقف الحكومة وفريقها الاقتصادي أمام سباق مفتوح مع الوقت، سباق لا يحتمل التباطؤ أو التأجيل، فالمرحلة الحالية تتطلب الانتقال من إدارة الأزمات إلى صناعة الحلول الحقيقية، وتطبيق السياسات على الأرض بطريقة ملموسة، لا الاقتصار على الرؤى والتصريحات، وفي قلب هذا الاختبار تأتي مدينة عمرة الجديدة، التي لا تمثل مجرد مشروع عمرانيا، بل مرآة حقيقية لقدرة الدولة على تحويل التحديث الاقتصادي إلى واقع ملموس.    القلق الشعبي حول المدينة مفهوم، إذ يتساءل الأردنيون عما إذا كانت عمرة ستصبح مدينة شاملة للجميع أم ستتجه نحو التمييز الطبقي، فتتحول إلى فضاء للأغنياء فقط، ام نسج للخيال هذا الخوف ليس افتراضيا، بل ناتج عن تجارب إقليمية حيث انتهت مدن جديدة إلى عزلة اجتماعية بسبب غياب سياسات واضحة للتوزيع العادل للفرص، وتركز التطوير في أيدي رأس المال الكبير، لذلك فإن نجاح المدينة لا يقاس فقط بعدد الأبنية أو حجم الاستثمارات، بل بقدرتها على استيعاب كافة شرائح المجتمع، ومنح المواطن العادي فرصة المشاركة في عملية البناء، ليس كمتفرج، بل كشريك حقيقي في التنمية.
لتحقيق ذلك، يحتاج المشروع إلى أدوات تمويلية تسمح للمواطن بالمساهمة بشكل مباشر، مثل الصناديق الاستثمارية الوطنية المفتوحة للاكتتاب العام، والسندات التنموية بأسعار معقولة، والمشاركة في شركات التطوير، بحيث يشعر المواطن أن المدينة له ولأبنائه، وليس فقط للمستثمر الكبير، وكما لا يمكن للمدينة أن تنجح إذا لم تتوافر فيها خيارات سكن متنوعة تلائم مختلف الطبقات، وترافق بخدمات أساسية متوازنة، ونظام نقل عام فعال يربط جميع مناطق المدينة، ما يمنع تحولها إلى بيئة طبقية مغلقة.
الاختبار الأكبر للفريق الاقتصادي يتمثل أيضا في قدرته على التحرك بسرعة وتحويل الخطط إلى واقع ملموس، فالمواطن اليوم لا يحتاج إلى وعود، بل إلى نتائج ملموسة على الأرض، تتجسد في جداول تنفيذية واضحة وشفافية في كل مراحل المشروع، قدرة الفريق على ضمان التنفيذ العملي للسياسات والاستثمارات هي ما سيحدد نجاح التحديث الاقتصادي في الأردن، ليس فقط على صعيد مدينة عمرة، بل على مستوى الاقتصاد الوطني ككل.
في النهاية، عمرة ليست مجرد مشروع عمراني، بل مشروع وطن، إذا تمكن الأردن من ضمان مشاركة المواطن، وتنويع فرص السكن، وخلق بيئة استثمارية عادلة، عندها ستصبح المدينة نموذجا حقيقيا للتحديث الاقتصادي، وغير ذلك فإن عمرة، رغم جمال تصميمها وحجم استثماراتها، ستولد مدينة باردة من الداخل، جميلة من الخارج، لكنها عاجزة عن أن تكون المدينة التي تحمل طموحات الجميع وتفتح أبوابها لكل الأردنيين دون استثناء

مقالات مشابهة

  • قناة إسرائيلية : مقتـ.ل ياسر أبو شباب في رفح بجنوب غزة
  • الاحتلال يصعّد تهديداته في جنوب لبنان ويأمر بإخلاء مبانٍ تمهيدا لهجمات محتملة
  • عاجل | سرايا القدس: عثرنا على جثة أحد أسرى العدو خلال عمليات البحث شمال قطاع غزة
  • سرايا القدس تعلن العثور على جثة أحد الأسرى الإسرائيليين
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخر في اعتداءات إسرائيلية جنوب شرق مدينة غزة ونابلس
  • سرايا القدس تعلن بدء البحث عن جثة أسير صهيوني شمال غزة
  • بعد تسليم رفات غير مؤكدة.. سرايا القدس تبحث عن جثة رهينة مع الصليب الأحمر
  • مدينة “عمرة” التحدي الحقيقي للتحديث الاقتصادي
  • سرايا القدس تنعى “أبو صالح” أحد أبرز قادة العمل المقاوم في الضفة المحتلة
  • الاحتلال يزعم تصاعدا غير مسبوق بتهريب الأسلحة عبر المسيّرات من مصر