“أرحومة” يبحث ملف التدريب الخارجي والاستعدادات للاجتماع السابع لمدراء مكاتب التعاون الدولي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
وزير العمل والتأهيل يتابع ملف التدريب الخارجي واستعدادات الاجتماع لمدراء مكاتب التعاون الدولي بالوزارات والهيئات والمؤسسات” مدينة سرت – 26 فبراير 2024م:
عقد وزير العمل والتأهيل المهندس عبدالله الشارف أرحومة، اجتماعًا صباح اليوم بمكتبه في ديوان الوزارة بمدينة سرت، حضره مدير مكتب الوزير أبو بكر افكيرين، ، مدير مكتب التعاون الدولي عمر التمتام
.
هذا وأكد الوزير على ضرورة مراجعة كافة الترتيبات لإطلاق التدريب الخارجي وأهمية سرعة تنفيذها لنجاح البرنامج التدريبي للباحثين عن العمل، وناقش أيضًا آخر الاستعدادات لاستضافة الاجتماع السابع لمدراء مكاتب التعاون الدولي، والذي سيعقد في سرت برعاية وزارة العمل والتأهيل، بإشراف وزارة الخارجية والتعاون الدولي.
وفي سياق آخر، تمت مناقشة الخطوات التنفيذية لتخريج المتدربين في الدورات التدريبية المقامة بمدينة سبها في مجال الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة، ودورة صيانة الهاتف النقال، ودورة التكييف والتبريد.
الوسوم#مدينة سبها الاجتماع السابع لمدراء مكاتب التعاون الدولي الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي ليبيا وزارة الخارجية والتعاون الدولي وزير العمل والتأهيل
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: مدينة سبها ليبيا وزارة الخارجية والتعاون الدولي وزير العمل والتأهيل التدریب الخارجی العمل والتأهیل
إقرأ أيضاً:
فعالية في ذمار بالذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى”
الثورة نت/..
نظمّ المجلس المحلي والتعبئة في مديرية جبل الشرق بمحافظة ذمار، اليوم، فعالية توعوية بالذكرى الثانية لعملية “طوفان الأقصى” تحت شعار “طوفان الأقصى ومواجهة المشروع الصهيو أمريكي في المنطقة”.
وخلال الفعالية، التي حضرها وكيل المحافظة هلال المقداد، وقيادات محلية وتنفيذية وتعبوية وأمنية، أشار مدير المديرية محسن شقدم، إلى أن عملية السابع من أكتوبر فضحت هشاشة الكيان الصهيوني أمام مقاومة صُلبة تمتلك الإيمان والعزيمة، وكشفت زيف ما يسمى بـ “الجيش الذي لا يُقهر”، وأثبتت للعالم أنَّ أمريكا مجرد قشة كما ذكر الشهيد القائد.
واعتبر ذكرى السابع من أكتوبر، محطة جهادية لتجديد الطوفان اليماني الداعم والمُناصر للشعب الفلسطيني، ومواكبة مسار الإعداد والبناء والجهوزية.
بدوره، أوضح مسؤول التعبئة بالمديرية أحمد المعبري، أنَّ السابع من أكتوبر يُعتبر يومًا فارقًا في حياة الشعب الفلسطيني، والأُمة الإسلامية، تجلّى فيه مصاديق وعود نصر الله لعباده المؤمنين.
ولفت إلى أنَّ الشعب اليمني، منذُ إنطلاق شرارة الطوفان، حاضراً في ميدان الإسناد بعملياته الصاورخية والبحرية، وبخروجه المليوني المتواصل، وخوضه لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المُقدس”، وتقديم التضحيات بالمال والنفس.
تخللت الندوة، قصيدة شعرية، حملت في طياتها دلالات تجدد الطوفان اليماني الداعم والمُناصر للقضية الفلسطينية، والمواجهة للمشروع الصهيو أمريكي في المنطقة.
إلى ذلك شهدت مختلف عزل المديرية، مسيرات رَاجلة انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، واحتفاءً بالذكرى الثانية لانطلاق معركة “طوفان الأقصى” ضد العدو الصهيوني الغاصب
ورفع المشاركون في المسيرات، العَلمين الفلسطيني واليمني، مُردّدين هتافات مؤيدة لمعركة “طوفان الأقصى”، ومُندّدة باستمرار الجرائم الصهيونية، وشعار البراءة من الأعداء والعُملاء والخونة، مؤكدين التفويض المُطلق للقيادة الثورية والسياسية، والوقوف صفاً واحداً ضد من تسوّل له نفسه المساس بأمن واستقرار ووحدة الوطن.