برلماني ألماني: أوكرانيا مثل مدمن المخدرات تتوسل بكل الطرق
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن برلماني ألماني أوكرانيا مثل مدمن المخدرات تتوسل بكل الطرق، وقال غيردت لوكالة سبوتنيك أوكرانيا، كدولة، لم يعد من الممكن أن توجد دون المساعدة العسكرية والاقتصادية من الغرب، مثل مدمن المخدرات، الذي يتوسل .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلماني ألماني: أوكرانيا مثل مدمن المخدرات تتوسل بكل الطرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال غيردت لوكالة "سبوتنيك": "أوكرانيا، كدولة، لم يعد من الممكن أن توجد دون المساعدة العسكرية والاقتصادية من الغرب، مثل مدمن المخدرات، الذي يتوسل بكل الطرق".وأضاف: "ويخلق كل أنواع المواقف بالكذب، والمكر، والخداع، والسرقة، من أجل الحصول على جرعة أخرى".وفقًا لجيردت، تبدو السياسة الحالية لأوكرانيا "حزينة جدًا".وقال إن "تفجير جسر القرم هو هجوم على البنية التحتية المدنية. هذا هو نفس تفجير خط أنابيب الغاز نورد ستريم. هذه محاولة من قبل السلطات الأوكرانية لتصعيد العملية بكل الوسائل من أجل مواصلة التوسل للحصول على مساعدة عسكرية واقتصادية من الغرب".وفي ليلة 17 يوليو/ تموز الجاري، هاجمت سلطات كييف جسر القرم بمسيّرتين، حيث رفعت لجنة التحقيق دعوى جنائية بموجب مادة "العمل الإرهابي"، كما تم التعرف على المتورطين في تنظيم العملية الإرهابية من بين الخدمات الخاصة والتشكيلات المسلحة الأوكرانية.وفي وقت سابق، أفادت اللجنة الوطنية الروسية لمكافحة الإرهاب بأن جسر القرم تعرض لهجوم باستخدام زورقين مسيرين أوكرانيين، صباح الإثنين الماضي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
آصف ملحم: الصواريخ الجديدة لن تقلب المعادلة في أوكرانيا
قال الدكتور آصف ملحم، مدير مركز جي إس إم للدراسات، إن إطلاق الصواريخ الجديدة لن يغير قواعد المعركة في أوكرانيا بصورة جذرية، مضيفًا أن هذه الصواريخ معروفة من حيث المواصفات الفنية لمن يدرسونها، وأنها لن تقلب المعادلة بشكل نهائي، مشيرًا إلى أن منصات الإطلاق البحرية تشكل هدفًا سهلاً في البحر الأسود أمام القدرات الروسية، موضحًا: «من سيرسل سفينة أو غواصة داخل البحر الأسود لتتعرض للانكشاف والضرب؟».
ولفت «ملحم»، خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن المنصات البرية كبيرة الحجم وتحتاج إلى حماية لوجستية معقدة، مشيرًا إلى أن أول نماذج مماثلة أنتجتها الولايات المتحدة عام 2019 ونُقلت إلى الفلبين، مضيفًا أن منظومات تايفون وغيرها لم تُخضع لاختبارات عملية كافية تثبت فعاليتها الميدانية بشكل دقيق.
واختتم ملحم بتأكيد أن القيمة التكتيكية لهذه الصواريخ ستتحدد بمدى قدرتها على البقاء في ساحات القتال وتجاوز منظومات الدفاع الجوي والضغوط اللوجستية، محذرًا من المبالغة في توقع تأثيرها الاستراتيجي دون اختبارات تشغيلية ومعلومات استخبارية موثوقة، موضحًا أن النقاش حول جدوى هذه الصواريخ يسير في إطار تقييم معمق بين العسكريين والمحللين، مشيرًا إلى ضرورة اعتماد معايير اختبار ميدانية قبل حسم تقييم، مداعيًا الجهات المعنية إلى الشفافية في عرض نتائج التجارب وبيانات الاعتماد الفني لتفادي التضخيم الإعلامي الذي قد يخلق انطباعات خاطئة.