مانشستر يونايتد يترقب قرار جرينوود بشأن العودة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
يرفض حسم ماسون جرينوود لاعب خيتافي المعار من صفوف نادي مانشستر يونايتد العودة إلى الأولد ترافورد في نهاية الموسم الحالي.
وكانت قضية الاعتداء الجسدي على أحدى الفتيات بسببا في رحيل اللاعب الإنجليزي عن صفوف مانشستر يونايتد في يناير 2022، ليقرر النادي إعارته إلى خيتافي في الصيف الماضي حتى نهاية الموسم.
فكرة عودة جرينوود إلى مانشستر يونايتد ستكون صعبة جدا بسبب رفضه في اللعب مع مانشستر يونايتد من جديد، رغم فتح الملياردير البريطاني جيم راتكليف الباب أمام عودته.
ويشعر جرينوود أن النادي لم يقف إلى جانبه في أزمته التي تعرض لها ما جعله يرفض العودة إلى النادي الإنجليزي من جديد، ويبحث اللاعب الإنجليزي عن وجهة جديدة ينتقل إليها بعد نهاية رحلته مع خيتافي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جرينوود ماسون جرينوود مانشستر يونايتد مانشستر صفوف خيتافي مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
محمد المنجم يتولى منصبا تنفيذيا في أحد أندية الدوري الإنجليزي
كشف الناقد الرياضي عمرو الدردير مفاجأة بشأن محمد المنجم عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الدردير:"محمد المنجم رئيس نادي الشباب السعودي السابق يتولى منصب تنفيذي في أحد أنديةالدوري الإنجليزي
تستحق يا المنجم".
وكان قد كشف الكاتب والمنتج مدحت العدل عن كواليس العقد المزعوم لبيع أحمد سيد "زيزو" لنادي الشباب السعودي، مشيرًا إلى أن ما يتم تداوله حول بيع اللاعب في يناير 2024 لا يمت للحقيقة بصلة، مما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب العدل منشورًا عبر حسابه على فيسبوك: "قصة عقد الشباب المدلس.. العقد كان في يناير 2024 بقيمة 6 ملايين دولار مقسطة على سنة كاملة، وقيمة الدولار كانت 29 جنيهًا، والمجلس كان له شهران فقط وهو يتولى الإدارة، فهل يُعقل أن يبيع أفضل لاعب - حينها - ونحن ننافس على الكونفدرالية والدوري وكافة البطولات؟! ومدة العرض للرد كانت 24 ساعة".
وأضاف: "وهذا يعني أنه عرض وهمي وغير جدي ولا إحراج مجلس الإدارة.. هذا حق يُراد به باطل، وعلي اللجان المأجورة التي فاحت رائحتها أن تحترم عقول الناس الذين يمشون وراءها كالقطيع.. الحقيقة المؤكدة والتي كنت طرفًا فيها هو عرض نادي الدرجة الثانية السعودي".
وختم: "أرجو أن يلتفت اللاعب لمستقبله ولا ينجرف وراء أكاذيب هو يعلمها، والمذيع الذي استضافه أيضًا يعلمها، وهي تمثيلية سخيفة لا يصدقها إلا البلهاء والسذج".