منخفض جوي يتمركز فوق الأراضي التركية ويجلب الأمطار الغزيرة إلى هذه المناطق
تاريخ النشر: 28th, November 2025 GMT
#سواليف
تشير آخر التحليلات الجوية إلى تمركز #منخفض_جوي فوق #الأراضي_التركية (بعيد عن #بلاد_الشام) يوم الأحد 30/11/2025 إن شاء الله، وينتج عن هذا النظام الجوي هطول #أمطار_غزيرة على المناطق الغربية من #سوريا و #لبنان يصحبها حدوث #العواصف_الرعدية مع مخاوف من تشكل السيول.
أمطار رعدية غزيرة على غرب سوريا ولبنان الأحد 30/11/2025
ومن المتوقع أن يتسبب هذا المنخفض الجوي بحالة من عدم الاستقرار تجلب معها زخات من الأمطار على المناطق الغربية من سوريا ولبنان، ويمكن لهذه الأمطار أن تكون غزيرة ومصحوبة بالعواصف الرعدية والبردية، مما يؤدي إلى تشكل السيول وارتفاع منسوب المياه، وخاصة في سواحل سوريا وجبال الساحل.
وعن فلسطين، تنخفض درجات الحرارة وتنشط الرياح، ليكون الطقس أبرد مما هو عليه الحال مع هطول زخات متفرقة من الأمطار إن شاء الله في بعض المناطق الشمالية والوسطى.
مقالات ذات صلة البكار يكشف عن رقم كبير لعاملات المنازل الهاربات 2025/11/28فرص الأمطار مستمرة مع أول أيام ديسمبر خاصة على غرب سوريا ولبنان
ويتوقع استمرار لتأثير التيارات الهوائية الباردة نسبيًا والرطبة يوم الاثنين 1 ديسمبر 2025، من المتوقع أن يستمر هطول الأمطار على فترات في غرب سوريا ولبنان، مع احتمالية امتداد الأمطار لبعض مناطق فلسطين، حيث تبقى الفرصة سانحة لهطول زخات متفرقة من الأمطار.
والله أعلم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف منخفض جوي الأراضي التركية بلاد الشام أمطار غزيرة سوريا لبنان العواصف الرعدية
إقرأ أيضاً:
قبيل ذكرى سقوط الأسد.. ممثلو أعضاء مجلس الأمن الدولي يزورون سوريا ولبنان
نيويورك – أعلنت البعثة السلوفينية التي سترأس مجلس الأمن الدولي بدءا من الشهر المقبل أن ممثلي دول المجلس الـ15 سيزرون سوريا ولبنان مطلع ديسمبر.
ومن المقرر أن يزور سفراء الدول دمشق في الرابع من ديسمبر، قبل أيام قليلة من الذكرى السنوية الأولى للإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
ومن المتوقع أن يلتقي الدبلوماسيون بالسلطات الجديدة هناك، بما في ذلك الرئيس أحمد الشراع، حسبما أفادت البعثة.
وفي الوقت الذي تسعى فيه الأمم المتحدة إلى إعادة تأسيس حضورها في سوريا، قرر مجلس الأمن مؤخرا رفع العقوبات عن الشرع، داعيا إياه إلى تنفيذ انتقال شامل ومتكامل.
وسيتوجه أعضاء مجلس الأمن بعد ذلك إلى بيروت في الخامس من ديسمبر، ثم إلى الجنوب في اليوم التالي للقاء قوات حفظ السلام التابعة لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “يونيفيل” التي من المقرر أن تغادر البلاد بحلول نهاية عام 2027 بعد أن عملت كحاجز بين لبنان وإسرائيل منذ عام 1978.
وتأتي الزيارة في وقت اتهمت فيه لبنان إسرائيل بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في نوفمبر 2024، والذي كان يهدف إلى إنهاء أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، من خلال استمرار الضربات العسكرية وبقاء قواتها داخل الأراضي اللبنانية.
المصدر: “أ ف ب”