بعد توقف الخدمة بها.. الصحة الفلسطينية تُعلن استشهاد 4 أطفال نتيجة الجفاف وسوء التغذية
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
أعلنت الصحة الفلسطينية، استشهاد 4 أطفال نتيجة الجفاف وسوء التغذية بمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل|ارتفاع شهداء القصف الإسرائيلي على مخيم النصيرات بوسط غزة إلى 9 أشخاص ماذا قالت الأحزاب عن إنزال المساعدات عبر القوات الجوية المصرية بقطاع غزة؟ توقف الخدمة بمستشفى كمال عدوانوفي وقت سابق أعلن الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، إن هناك استشهاد لعدد من الأطفال، مشيرًا إلى أن توقف الخدمات الطبية ناتج من انعدام الأدوية والوقود.
وأشار إلى أن المستشفى خرجت من الخدمة وكانت آخر المستشفيات التي توقفت عن العمل نظرا لعدم توافر الوقود والمستلزمات الطبية.
ولفت إلى أنه عند تواصل المستشفى مع المنظمات الدولية لم تتمكن من الحضور لتقديم المساعدات للمستشفيات في القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنظمات الدولية سوء التغذية الوقود المستلزمات الطبية الخدمات الطبية الصحة الفلسطينية شمال قطاع غزة مستلزمات الطبية مستشفي كمال عدوان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء الأطفال نتيجة سوء التغذية في غزة إلى 66
الثورة نت/وكالات أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة اليوم السبت عن أرتفاع عدد الشهداء الأطفال نتيجة سوء التغذية إلى 66 طفلاً جراء إغلاق المعابر وتشديد الحصار ومنع إدخال الحليب والمكملات الغذائية والغذاء. وأعرب المكتب في بيان عن بالغ القلق والاستنكار لارتفاع عدد الأطفال الذين استُشهدوا نتيجة سوء التغذية الحاد إلى (66 طفلاً)، بفعل استمرار العدو الصهيوني في إغلاق المعابر ومنع إدخال حليب الأطفال والمكملات الغذائية المخصصة للفئات الهشة والضعيفة، لا سيما الرضّع والمرضى. وقال المكتب إن هذا السلوك يمثل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، ويكشف عن تعمّد العدو “الإسرائيلي” استخدام التجويع سلاحاً لإبادة المدنيين وخاصة الأطفال، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف. وأدان المكتب بشدة هذه الجريمة المستمرة بحق الطفولة في قطاع غزة، مستنكرا الصمت الدولي المعيب تجاه معاناة الأطفال الذين يُتركون فريسة للجوع والمرض والموت البطيء. وحمل العدو “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه الكارثة، كما حمل الدول الداعمة والمنخرطة في جريمة الإبادة الجماعية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا، مسؤولية المشاركة الفعلية في هذه الانتهاكات الجسيمة. ودعا المجتمع الدولي والأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية إلى التَّدخل العاجل والضغط على العدو لفتح المعابر فوراً، والسماح بدخول الإمدادات الغذائية والطبية، وإنقاذ ما تبقى من الأطفال والمرضى قبل فوات الأوان.