الأوقاف: اعتماد 56 خطيب مكافأة من المحالين للمعاش.. بالأسماء
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
اعتمد أ.د محمد مختار جمعة وزير الأوقاف (56) خطيب مكافأة من المحالين للمعاش، منهم (47) خطيبًا جديدًا، وتجديد تكليف (9).
الأوقاف: اعتماد 56 خطيب مكافأة من المحالين للمعاشوبيانهم كالتالي:
أولًا: اعتماد (44) خطيبًا جديدًا، على بند التحسين، وهم:
1. السعيد طه إبراهيم عوض الدفراوي - الإسكندرية
2. عبد اللطيف السيد أحمد الفرس - الإسكندرية
3.
4. رضا عبد الحليم محمد التراس - الإسكندرية
5. محمد عبدالعزيز محمد بدوي - الإسكندرية
6. حلمي فرج سيد أحمد العطار - الإسكندرية
7. عبد الفتاح إبراهيم حسن السجاعي - البحيرة
8. عاطف بدوي يونس مرعي - البحيرة
9. نبيل جميل عبد الله عطا الله - البحيرة
10. نور الدين محمد عبد الوهاب - بني سويف
11. يس مرسي يس زهير - بني سويف
12. محمد عبد الوهاب محمد حسين - بني سويف
13. مجدي أبو الفتوح رمضان سعد - الجيزة
14. محمد حسن محمد حسن - الجيزة
15. كرم عبدالفتاح عتابي عجوة - الجيزة
16. ناجي كيلاني محمد كيلاني - الجيزة
17. عبد الصمد محمد عبد الصمد علي - الجيزة
18. ناصف رمضان أحمد رجب - الدقهلية
19. حسن زكي رمضان بيلي - الدقهلية
20. محروس عبد المنعم محمود سليمان - الدقهلية
21. سمير أحمد طه الكفافي - الدقهلية
22. الحسين محمود أحمد السيد مندور - الدقهلية
23. إبراهيم محمد السيد محمد - الدقهلية
24. إبراهيم الشربيني عبد القادر الشربيني - الدقهلية
25. حلمي عبد الفتاح عبد اللطيف - الشرقية
26. محمد عبد الجواد محمود إبراهيم - الشرقية
27. عاطف محمد أمين علي - الشرقية
28. عمر شحاته السيد خليل - الشرقية
29. حسن حسين حسن سالم - الشرقية
30. أحمد محمد أحمد سليمان - الشرقية
31. طارق السيد محمد العش - الشرقية
32. محمد محمود محمد حسين - الشرقية
33. محمد إبراهيم أحمد سرحان - الشرقية
34. محمد يوسف بسيوني أبو كوهية - الغربية
35. جمال فهمي فرج زيادة - الغربية
36. سعد محمد عبد الله السديمي - الغربية
37. حلمي محمود مصطفى محمد - الغربية
38. عبد الفتاح عبد الفتاح نجم عبد الله - الغربية
39. رمضان أحمد محمود رمضان - الغربية
40. مصطفى محمد مصطفى حسن - القاهرة
41. جمال محمد أمين حسن - القاهرة
42. عبد اللطيف دياب محمد جاد - كفر الشيخ
43. علاء الدين محمد أحمد جمعة - كفر الشيخ
44. ماهر عبد المقصود رفاعي حسن - الشرقية
ثانيًا : اعتماد (3) ويحق لهم بعد ستة أشهر التقدم لتعديل وضعهم ليكون على بند التحسين وهم:
1. عبد الظاهر صادق محمد محمد - بني سويف
2. عادل زكي محمد متولي - الشرقية
3. أحمد إبراهيم محمد الحر - الشرقية
ثالثًا: اعتماد تجديد تكليف عدد ( 8 ) خطباء مكافأة من المحالين للمعاش على بند التحسين وهم:
1. خالد أحمد محمود محمد - القاهرة
2. عبد النبي محمد الحسيني محد علي - الشرقية
3. يحيى يونس عبد اللطيف داود - الشرقية
4. محسن محمد إبراهيم علي - الشرقية
5. وصفي رفاعي محمد خليل - الشرقية
6. رشدي السيد عبد المقصود - الشرقية
7. محمد جاب الله علي عبد العزيز - الشرقية
8. عبد البديع عبد العزيز أبو العلا حسن - أسيوط
رابعًا: اعتماد خطيب واحد بالمكافأة ، ويحق له بعد ستة أشهر التقدم لتعديل وضعه ليكون على بند التحسين وهو:
1. حلمي محمد إبراهيم محمد - الشرقية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف خطيب مكافأة وزير الاوقاف محمد مختار جمعة مکافأة من المحالین للمعاش على بند التحسین عبد اللطیف عبد الفتاح محمد عبد
إقرأ أيضاً:
خطيب المسجد الحرام: الدعاء من أعظم أسباب التوفيق والنجاح
أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ياسر الدوسري، المسلمين بتقوى الله عز وجل، فهي الزيادة المأمولة، ومفتاح القبول، وطريق الوصول، وبها تعمّ البركات، وتدفع الآفات، وتستجيب الدعوات.
وقال ياسر الدوسري، في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: "إن الدعاء سلوة المناجين، وأمان الخائفين، وملاذ المضطرين، فهو حبل ممدود بين الأرض والسماء، وهو المغنم بلا عناء، وأعجز الناس من عَجز عن الدعاء، كما أخبر بذلك خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام".
وأكد الدكتور ياسر، أن الدعاء من أعظم أسباب التوفيق والنجاح، فيه تنزل الرحمات، وتهب الخيرات، وبه ترفع المصائب والعقوبات، وتدفع النوايب والكُربات، فكم من نعمة به مُنحت، وكم من نعمة به رُفعت، وكم من خطيئة به غُفرت، فما جلبت النعم ولا استدفعت النقم بمثل الدعاء، فنوح عليه السلام دعا من أعرضوا عن دعوته، وأصروا واستكبروا استكبارًا.
وبيّن أن للدعاء آدابًا مرعية يحسن التزامها، وله موانع شرعية ينبغي اجتنابها، تأدبًا من العبد مع ربه، وتقربًا لإجابة دعائه وطلبه، أولها: إخلاص الدعاء لله تعالى، فالدعاء هو العبادة، والعبادة لا تُصرف إلا لله وحده، وثانيها: متابعة سنة النبي -صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-، فَمِنْ هديه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في الدعاء؛ أَنَّهُ كان يبدأ بالثناء على الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا، امتثالًا لقوله تعالى: (وَلِلهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)، ثمَّ يشفع ذلك بالصلاة على رسولِ اللهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ-، ويدعو بجوامع الكَلِمِ.
ونوه إلى أن موانع إجابة الدعاء: أكل الحرام، وأن يدعو العبد وقلبه غافل، وليحذر المرء من الاعتداء في الدعاء كأن يدعو بإثم أو قطيعة رحم، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قالَ: قالَ رسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَزَالُ يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمِ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ» رواه مسلم.
وحث الشيخ الدوسري على الدعاء لمن تكالبت عليه الهموم والغموم، وضاقت عليه الأرضُ بما رحبت، وأرهقته الأمراض وأغرقته الديون، وأثقلته المعاصي والذنوب فعند الله الفرج، ولا يهلك مع الدعاء أحد، ولا يخيب مَنْ الله رجا وقصد.
وأشار إمام وخطيب المسجد الحرام: إلى أن أيام الحج من أعظم مواسم الطاعات، وأرجى أوقات إجابة الدعوات، فاغتنموها برفع الأكف وسكب العبرات، رجاء القبول وقضاء الحاجات، وغفران الذنوب وتكفير السيئات، ومن نوى الحج وقصد البيت الحرام، فليأتِ البيوت من أبوابها، وليؤد الفريضة على وجهها، وليتأدب بآداب الشريعة، وليلتزم بأنظمة هذه الدولة الرشيدة، ومن ذلك ما أكدت عليه الجهات المعنية من اشتراط الحصول على تصريح الحج مراعاة للمصالح الشرعية ، فالحج عبادة جليلة، مبناها على التيسير ورفع الحرج، وقد جاءَتِ الشريعة بجلب المصالح وتكثيرها، ودرء المفاسد وتقليلها، ولا يتم ذلك بالفوضى، ولا بمخالفة ولاة الأمر ، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أن النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَطَاعَنِي فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ، وَمَنْ يَعْصِنِي فَقَدْ عَصَى اللَّهَ، وَمَنْ يُطِعِ الْأَمِيرَ فَقَدْ أَطَاعَنِي، وَمَنْ يَعْصِ الْأَمِيرَ فَقَدْ عَصَانِي».