سواليف:
2025-05-25@18:50:43 GMT

تقرير طبي يكشف جملة من الأمراض يعاني منها بايدن

تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT

#سواليف

كشف #تقرير_طبي يوم الأربعاء #الأمراض أو الحالات الطبية التي يعاني منها الرئيس الأمريكي جو #بايدن.

وحسب التقرير الطبي يعاني الرئيس جو بايدن من عدد من الأمراض، من بينها توقف التنفس أثناء النوم، وارتفاع نسبة الدهون في الدم، والارتجاع المعدي المريئي، والتهاب المفاصل، وفق ما نقلته وكالة “نوفوستي”.

وبحسب الوثيقة الطبية، فقد تم تشخيص إصابة الرئيس الأمريكي بـ”انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم” والذي يتجلى في شكل توقف التهوية الرئوية ويمكن أن يؤدي إلى #ضعف_الذاكرة وانخفاض الأداء وتدهور الذكاء.

مقالات ذات صلة البيت الأبيض يدرس إنزال مساعدات أمريكية جوا على قطاع غزة 2024/02/29

وبالإضافة إلى ذلك، تبين أن بايدن يعاني من التهاب المفاصل الشوكي وفرط شحميات الدم والارتجاع المعدي المريئي، وهو أحد أمراض الجهاز الهضمي، والذي يتجلى عند الرئيس الأمريكي في شكل “تطهير متكرر للحلق”.

وكشف التقرير الطبي أيضا أن الأعصاب القحفية (الأعصاب التي تنشأ مباشرة من الدماغ) والوظيفة الدهليزية أو الجهاز الدهليزي (جهاز إحساس يساهم في الحركة والإحساس بالتوازن) كانت طبيعية، ولم يكن هناك رعشة أو أو زرقة أو وذمة (تورم سببه احتباس كمية زائدة من السوائل داخل أنسجة الجسم).

وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الفحوصات الطبية السنوية التي أجراها لم تكشف عن أي جديد بشأن صحته، مؤكدا تمتعه بصحة جيدة وقدرة على أداء مهامه.

وقال بايدن للصحفيين في البيت الأبيض: “إن نتائج #الفحوصات لا تختلف عن العام الماضي”.

وقبل عام، قدم المعالج النفسي لبايدن، بعد إجراء فحص، تقريرا موجزا يفيد بأن الرئيس الأمريكي يتمتع بصحة جيدة وقادر على أداء مهامه على أكمل وجه.

وخضع بايدن للفحص الطبي وسط اتهامات “بالخرف” وجهها له سلفه دونالد ترامب وأنصاره، وتحظى نتائج الفحوصات الطبية باهتمام كبير في الولايات المتحدة، بينما يسعى بايدن البالغ من العمر 81 عاما، لإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة في الخامس من نوفمبر المقبل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تقرير طبي الأمراض بايدن ضعف الذاكرة الفحوصات الرئیس الأمریکی

إقرأ أيضاً:

قفازات لطخت بالدم ليلة اغتيال الرئيس الأمريكي السادس عشر تباع في مزاد (صور)

الولايات المتحدة – عُرضت قطع أثرية ثمينة مرتبطة بالرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لينكولن مؤخرا في مزاد، حيث تم بيع معظمها.

وجرى عرض القطع الأثرية للبيع بعد أن كانت جزءا من مجموعة كان من المفترض أن تبقى متاحة للعرض العام إلى الأبد، لكنها أصبحت محور نزاع بين مؤسسات حكومية بسبب دين مستمر قدره 8 ملايين دولار.

ومن بين المعروضات، كانت هناك قفازات جلدية ملطخة بالدماء كانت في جيب لينكولن ليلة اغتياله، وهي واحدة من 144 قطعة تم عرضها في المزاد، تم بيع 136 منها.

وأُقيم المزاد في دار “فريمان/هيندمان” في مدينة شيكاغو، وجمع نحو 7.9 ملايين دولار، غير أن هذا المبلغ يشمل رسوم المشترين التي تصل إلى نحو 28% وتُضاف إلى كل عملية بيع لتغطية التكاليف الإدارية لدار المزادات.

وكانت القفازات هي القطعة الأعلى سعرا، إذ بيعت بمبلغ 1.52 مليون دولار بما في ذلك الرسوم.

كما بيعت واحدة من مناديل لينكولن التي كانت بحوزته في 14 أبريل 1865، ليلة إطلاق النار عليه، مقابل 826,000 دولار.

أما ملصق “مطلوب” الذي يحتوي على صور لثلاثة من المشتبه فيهم في مؤامرة الاغتيال بقيادة جون ويلكس بوث، فقد بيع مقابل 762,500 دولار، وهو مبلغ يفوق بكثير التقديرات الأعلى التي كانت تشير إلى 120,000 دولار.

وبيعت أيضا أقدم عينة معروفة من خط يد الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة، وهي مقتطف من دفتر يعود إلى عام 1824، بمبلغ 521,200 دولار.

ولم تُجب مؤسسة لينكولن الرئاسية على الاتصالات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني التي طُلب فيها التعليق.

لكن الموقع الإلكتروني للمؤسسة أوضح أن عائدات المزاد ستُستخدم لسداد الدين، وأن “أي فائض من الأموال سيُخصص لمواصلة العناية بمجموعتنا الواسعة وعرضها”.

وكانت المؤسسة قد اشترت في عام 2007 مجموعة مؤلفة من 1540 قطعة من لويس تايبر لصالح مكتبة ومتحف أبراهام لينكولن الرئاسي الوليد آنذاك، والذي افتُتح في عام 2005 في المدينة التي أسس فيها لينكولن ممارسته القانونية وعاش فيها أثناء خدمته في الهيئة التشريعية لولاية إلينوي ولفترة وجيزة في الكونغرس.

وقد كانت الغاية من هذه المجموعة أن تعزز ما ينقص المكتبة والمتحف — من القطع الملموسة والجاذبة للسياح — إذ كانا غنيين بالمخطوطات المرتبطة بلينكولن.

لكن التبرعات جاءت ببطء، ما اضطر المؤسسة إلى بيع أجزاء من المجموعة غير المتعلقة بلينكولن، وهددت ببيع المزيد قبل أن تقرر تمديد القرض.

وأبراهام لينكولن (Abraham Lincoln):

هو الرئيس السادس عشر للولايات المتحدة الأمريكية، ويُعد أحد أبرز الشخصيات في التاريخ الأمريكي. وُلد في 12 فبراير 1809 وتوفي في 15 أبريل 1865 بعد تعرضه للاغتيال. يُعرف بلقب “محرر العبيد” نظرًا لدوره الكبير في إلغاء العبودية في أمريكا.

قاد البلاد خلال الحرب الأهلية التي اندلعت بين الولايات الشمالية (الاتحاد) والولايات الجنوبية (الكونفدرالية) بسبب قضايا أبرزها العبودية.

اغتيل على يد الممثل الجنوبي جون ويلكس بوث في مسرح فورد في واشنطن، بعد أيام من انتصار “الاتحاد” في الحرب الأهلية.

المصدر: “نيويورك بوست” + RT

مقالات مشابهة

  • الصحة: إجراء الفحوصات الطبية لأكثر من 117 ألف مواطن من طالبي كارت الخدمات المتكاملة
  • الصحة: إجراء الفحوصات الطبية لـ 117 ألف مواطن من طالبي كارت الخدمات المتكاملة
  • الصحة العالمية تشيد بإطلاق مصر الدلائل الإرشادية للتدخلات الطبية البيطرية
  • قفازات لطخت بالدم ليلة اغتيال الرئيس الأمريكي السادس عشر تباع في مزاد (صور)
  • رئيس نادي المريخ يكشف الحقائق في تدوينة مثيرة: (هل المشكلة تكمن في اللاعبين ام المدربين؟ الفريق يعاني من مشكلة تحتاج وقت طويل.. كل اللاعبين المعارين رفضوا العودة والاعتماد علي المحترفين الأجانب خطأ كبير)
  • حسام موافي يكشف عن مخاطر السمنة وطرق الوقاية منها
  • تفاصيل التكوين الموسع والخدمة التي سيستفيد منها مجندو الخدمة العسكرية في 2025
  • حقيقة أدلة ترامب ضد جنوب أفريقيا.. هل ضلل الرئيس الأمريكي العالم؟
  • النفايات الطبية.. منفذ للأمراض الخطيرة والأضرار البيئية
  • من يقود العراق؟ تقرير عالمي يكشف انهيار النخبة في العراق