انطلاق فعاليات ملتقى فرص العمل للأشخاص ذوي الإعاقة في دمشق
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
انطلاق فعاليات ملتقى فرص العمل للأشخاص ذوي الإعاقة في دمشق 2025-07-12SAMERسابق إغلاق معبر كسب الحدودي بشكل مؤقت أمام حركة المدنيين بسبب الحرائق في ريف اللاذقيةآخر الأخبار 2025-07-12انطلاق ملتقى في دمشق لتوفير فرص عمل للأشخاص ذوي الإعاقة-فيديو 2025-07-12قائد الأمن الداخلي في درعا يجري جولة ميدانية في ريفها الشمالي 2025-07-12غرام الذهب يرتفع 15 ألف ليرة في السوق السورية 2025-07-12أردوغان: سنواصل التنسيق مع الحكومة السورية والشركاء الدوليين 2025-07-12مراسل سانا: اللجنة العليا لانتخابات مجلس الشعب تلتقي وفداً من المحامين السوريين، لمناقشتهم حول نظام الانتخابات والاستماع لآرائهم ومقترحاتهم، وذلك في مبنى مجلس الشعب بدمشق.2025-07-12التعاون الاقتصادي والاستثمار في سوريا هدف الشركات الأجنبية في معرض “الصناعات التجميلية” بدمشق 2025-07-12توقيع مذكرة تفاهم في مجالات الطاقة وتوريد الغاز الطبيعي بين سوريا وأذربيجان 2025-07-12قمة حاسمة في نهائي كأس العالم للأندية بين تشيلسي وباريس سان جيرمان غداً 2025-07-12فرنسا وشبكة الآغا خان توقعان اتفاقية للتعاون في مجال دعم سوريا 2025-07-12صندوق مساعدات سوريا يطلق تمويلاً طارئاً لدعم الاستجابة العاجلة للحرائق فيها
صور من سورية منوعات لأول مرة منذ آلاف السنين: وجه كاهنة مصرية يرى النور من جديد 2025-07-10 محرك طائرة “يبتلع” رجلاً في أحد مطارات إيطاليا 2025-07-09
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
سوريا: مرسوم رئاسي يفجّر خلافًا حول تاريخ انطلاق الثورة
أصدر الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الأحد، المرسوم رقم 188 لعام 2025، الذي يحدد الأعياد الرسمية وأيام العطل التي يستفيد منها العاملون في الدولة بأجر كامل، بموجب أحكام القانون الأساسي للعاملين.
وتضمّن المرسوم قائمة بالأعياد الرسمية، منها عيد الفطر، وعيد الأضحى، ورأس السنة الميلادية، والمولد النبوي الشريف، إلى جانب اعتماد يوم 18 آذار/مارس عيدًا رسميًا للثورة السورية، وهو القرار الذي فجّر جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي في سوريا.
ورحّب بعض السوريين بإقرار يوم 18 مارس عيدًا للثورة، معتبرين الخطوة تكريمًا لتضحيات مدينة درعا، التي شهدت سقوط أول شهيدين برصاص النظام المخلوع، بينما رفض آخرون هذا التحديد الزمني، مشيرين إلى أن أول مظاهرة طالبت بالحرية خرجت في العاصمة دمشق يوم 15 مارس/آذار 2011، وليس في 18 منه.
واعتبر ناشطون أن مظاهرة 15 آذار كانت الشرارة الأولى للثورة، حيث نظّمها نشطاء مستقلون ضد نظام بشار الأسد، في حين شهد يوم 18 آذار تطورًا لافتًا في درعا، مع اتساع رقعة الاحتجاجات وسقوط شهداء، ما جعل منه لحظة تحول في مسار الحراك الشعبي.
ورأى مراقبون أن الجدل حول التاريخ يعكس طبيعة الثورة بوصفها مسارًا متدرجًا أكثر من كونه حدثًا مفصليًا واحدًا، معتبرين أن تحديد يوم رسمي لانطلاقتها أمر سياسي بالدرجة الأولى، ولا بد أن يُحسم ضمن توافق وطني أو تحت قبة البرلمان.
وكتب أحد المعلقين: "لست ضد يوم 18 آذار، فدرعا قدّمت تضحيات كبيرة، لكن يجب أن يكون القرار موحدًا، لأن الرموز الوطنية يجب أن تجمع السوريين لا أن تفرقهم".
في المقابل، اعتبر فريق من النشطاء أن اعتماد يوم 18 مارس بمثابة تخليد لذكرى الثورة وتكريم لدماء الشهداء، وفي مقدمتهم حسام عياش ومحمود الجوابرة، دون أن ينتقص ذلك من رمزية مظاهرات 15 مارس أو حتى مظاهرة الحريقة التي سبقتها.
وذهب البعض إلى تجاوز الجدل الزمني، داعين للاحتفاء بكل أيام الثورة، بالقول: "سأحتفل في 15 و18 آذار، وكل يوم أعيشه دون الأسد، ففي بلد عانى القهر لعقود، من حق الناس أن يحتفلوا كل يوم".
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن