ارتفاع معدلات الإصابة بسرطان القولون بنسبة 2٪
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
يشعر أطباء السرطان، بالقلق إزاء الزيادة المقلقة في سرطانات القولون والمستقيم التي تحدث في المرضى الذين تقل أعمارهم عن 50 عاما.
في حين أن المرض لديه اختبار فحص فعال للغاية (تنظير القولون) للمساعدة في التشخيص المبكر والوقاية من سرطانات القولون والمستقيم ، فإن الأشخاص المعرضين لخطر متوسط لا يبدأون هذا الاختبار حتى تتراوح أعمارهم بين 45 و 50 عاما.
يقول نينغ جين ، دكتوراه في الطب (OSUCCC - جيمس) إنه يجب على الجميع أن يكونوا على دراية بأعراض سرطان القولون والمستقيم، والتي تشمل فقدان الوزن المفاجئ وآلام البطن ونزيف المستقيم - والتماس العناية الطبية إذا كانوا يعانون من الأعراض.
تشير الدراسات إلى أن عوامل نمط الحياة القابلة للتعديل ، مثل تناول نظام غذائي غني بالألياف ومنخفض الدهون الحيوانية / اللحوم الحمراء ، بالإضافة إلى ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتجنب الكحول والتبغ يمكن أن تقلل من خطر إصابة الشخص.
تتحدث أيضا عن كيفية تأثير العوامل الوراثية الموروثة مثل متلازمة لينش على المخاطر الإجمالية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أطباء السرطان سرطان القولون
إقرأ أيضاً:
ارتفاع معدل التضخم في فرنسا بنسبة 0.8% خلال نوفمبر
ارتفع معدل التضخم في فرنسا خلال شهر نوفمبر الجاري بنسبة سنوية بلغت نحو "0.8%"، بحسب "مكتب الإحصاء الفرنسي".
ويقل هذا المعدل عن المستهدف من قبل "البنك المركزي الأوروبي"، والذي يبلغ "2%"، ويرجع السبب في ذلك إلى اعتدال أسعار الخدمات في البلاد.
وكان الخبراء الذين استطلعت وكالة "بلومبرغ" للأنباء آراءهم يتوقعون أن يرتفع التضخم بنسبة "1%" الشهر الجاري.
وظل معدل التضخم في فرنسا يتحرك في حدود "1%" خلال معظم فترات العام الحالي، وقد أظهرت بيانات اليوم الجمعة تراجع أسعار خدمات الاتصالات وانخفاض أسعار السلع المصنعة بشكل أكثر حدة، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
وكشف تقرير منفصل أن معدل انفاق المستهلكين في فرنسا ارتفع في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بنسبة "0.4%" مقارنة بالشهر السابق عليه، فيما كان خبراء الاقتصاد يتوقعون ارتفاعه بنسبة "0.3%".
"مكتب الاحصاء الفرنسي : الناتج المحلي الإجمالي في البلاد ارتفع خلال الربع الثالث
وأكد "مكتب الاحصاء الفرنسي" أن الناتج المحلي الإجمالي في البلاد ارتفع خلال الربع الثالث بنسبة "0.5%" مقارنة بالربع السنوي السابق عليه، بحسب الاسواق العربية.
ويعاني الاقتصاد الفرنسي من ضعف إقبال المستهلكين في الوقت الذي تتجه فيه الأسر إلى الادخار في ظل أزمة سياسية أدت إلى انهيار الحكومة وتزايد الغموض بشأن مستقبل الضرائب والإنفاق.