حيوانات استطاعت اكتشاف ما لم يكتشفه البشر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تمتلك بعض الحيوانات قدرة خاصة في الإحساس والشعور ببعض الاشياء لا يستطيع البشر الشعور بها وتتفوق بعض الحيوانات على البشر في قدرات البصر والسمع والشم، جعلت هذه القدرات بعض الحيوانات قادرة على اكتشاف او التنبؤ ببعض الأشياء منها الزلازل، وكوارث طبيعية اخرى، وتعبر الحيوانات عن شعورهم بقدوم كارثة بحركات غير طبيعية وتبرز "البوابة نيوز" بعض الحيوانات التي لديها قدرة على اكتشاف بعض الكوارث.
-الكلاب:
من أشهر الحيوانات التي تشتهر بامتلاكها قدرات تكتشف بها أشياء تفوق البشر مثل حاسة الشم القرية التي تساعد حتى في اكتشافالجرائم، وتستخدم كلاب الكشف الطبي أنوفها للعثور على المرض وتستطيع استشعار مرض السرطان والشعور بتغيرات على البشر وافعالهم، واكتشاف اماكن المتفجرات.
-الضفادع:
قبل قدوم كارثة بأيام تغادر بركها خاصة في احداث الزلازل.
-الثعابين:
تستيقظ من السبات في منتصف الشتاء وتغامر بالخروج في درجات حرارة قاتلة قبل شهر كامل من وقوع زلزال.
-الأسماك:
بعض الأسماك بخاصة الدلافين قادرة على إصدار موجات صوتية واكتشاف المعلومات وقادرة على اصدار رنين يصل لمسافات بعيدة عندماتشعر بشيء قادم.
-القطط:
استطاعت تحديد إصابة الشخص بمرض من عدم الاصابة عن طريق حاسة الشم وتستطيع الشعور او التوقع بوقوع حالة مرض في المكان لأشخاص مرضى بالفعل.
-الفئران:
استطاعت من سنوات طويلة الكشف على أماكن الألغام في دول افريقية وتستطيع التنبؤ بقدوم بعض الأحداث ويظهر في حركاتها الغريبة.
-النحل:
استطاع البشر تدريب النحل للحصول على الألغام الأرضية.
-الطيور:
من الحيوانات التي تستطيع الشعور بالقوة واتجاه المجالات المغناطيسية.
-الخنازير:
تمتلك حاسة شم قوية يمكنها العثور بها على الاشياء.
-الفيلة:
تمتلك حاسة شم قوية ولوحظ تغير مسارها بدون سبب واضح عندما تكتشف عاصفة مطيرة تقترب وتستطيع سماع ترددات لعواصف رعدية أو أمطار في مكان قريب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الزلازل كوارث طبيعية بعض الحیوانات
إقرأ أيضاً:
عودة وحش أعماق المحيط الهادئ.. ماذا ينتظر البشر؟
رصد علماء من جامعة واشنطن مؤشرات قوية على احتمال ثوران بركان “أكسيال سيماونت” الواقع في أعماق المحيط الهادئ، على بُعد 300 ميل من اليابسة وتحت عمق 5000 قدم.
وأوضح الخبراء أن البركان بدأ في الانتفاخ مجددًا نتيجة تراكم الماغما، وهو ما يشبه ما حدث قبل ثوراته السابقة في أعوام 1998 و2011 و2015.
المنطقة تشهد نشاطًا زلزاليًا مكثفًا، يصل إلى 300 زلزال يوميًا، وقد يتجاوز 2000 زلزال قبل أي ثوران.
ورغم بعده عن البشر، يُعد هذا النشاط فرصة نادرة لدراسة ديناميكيات البراكين البحرية وتوسيع الفهم العلمي لهذه الظواهر الطبيعية.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://youtube.com/shorts/yEaFw2uiAM4