أستاذ بـ«القومي للبحوث»: مطالب المصريين تتلخص في الستر والصحة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
طالب الدكتور وليد رشاد، الأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، أئمة المساجد، بالحديث عن مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة «تيك توك»، ومدى تأثيره السلبي على الأطفال.
وأضاف وليد رشاد، خلال لقائه مع برنامج “حقائق وأسرار”، المذاع على قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامي مصطفى بكري، أن مطالب المصريين تتلخص في الستر والصحة.
أشار الأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، إلى أن الدراسات والأبحاث التي يجريها المركز القومي للبحوث؛ تكشف عن ترابط المواطن بالوطن.
وأوضح الدكتور وليد رشاد، الأستاذ بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية، أن الأجيال الحالية مستهلكة للتكنولوجيا بصورة كبيرة، كما أن هذه التكنولوجيا طغت على كل مناحي الحياة، وأبرزها التعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي الدكتور وليد رشاد برنامج حقائق وأسرار تكنولوجيا حقائق واسرار القومی للبحوث
إقرأ أيضاً:
ثبات للبحوث: أزمة حقيقية داخل دولة الاحتلال تتعلق بنقص الجنود
قال جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث، إن الحريديم، وعلى مدار سنوات طويلة منذ قيام دولة الاحتلال، لا يخدمون في الجيش، أو أن نسبةً ضئيلة جدًا منهم فقط تلتحق بالخدمة العسكرية.
وأشار حرب إلى أن القرار المطروح اليوم في إسرائيل بشأن تجنيد الحريديم، وحسب وسائل إعلام إسرائيلية، يتضمن طلبًا لأكثر من 3000 طالب من المدارس الدينية للالتحاق بالجيش، لكن لم يستجب منهم سوى نحو 300 طالب فقط.
وأضاف حرب، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية هاجر جلال، ببرنامج «منتصف النهار»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك أزمة حقيقية داخل دولة الاحتلال تتعلق بنقص الجنود وجنود الاحتياط، ولذلك لم يتمكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حتى الآن من منع أحزاب الحريديم من التصويت لصالح حلّ الكنيست.
وتابع: «منذ دخول الحريديم والأحزاب الدينية إلى الكنيست، وهم يشكلون نسبة تتراوح بين 13 و14% من أعضائه، بما يعادل ما بين 16 إلى 18 مقعدًا، وهم دائمًا ما يكونون جزءًا من الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة»، مؤكدًا أن المعارضة الحالية – التي يغلب عليها الطابع العلماني – تطالب بأن يكون الحريديم جزءًا من جيش الاحتلال، تحت شعار "المساواة في الأعباء" فيما يتعلق بالخدمة العسكرية.
مظاهرات حاشدة في إيران تطالب بالرد على إسرائيل والثأر لدماء القادة