بعد أزمة زوجته ووفاته.. عدد زيجات حلمي بكر
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
توفي منذ ساعات ورحل عن عالمنا مساء اليوم الجمعة الموسيقار حلمي بكر عن عمر يناهز 86 عامًا بعد صراع طويل مع المرض.
زيجات حلمي بكر
بعد انفصال حلمي بكر عن الفنانة سهير رمزى،بدأ تعددت زيجاته، ومن أشهرهن الزوجة الثانية، وهي شاهيناز شقيقة الفنانة شويكار، وهي أم ابنه الوحيد هشام، الذي يبلغ من العمر حاليًا 43 عامًا.
وكانت زوجته السادسة سورية، وهي ابنة خالة المطربة أصالة، وتدعى راندا، وجاء انفصالهما بسبب خلافات بكر مع أصالة، التي أخذت فيها الزوجة صف ابنة خالتها.
وكان زواجه الثامن من المطربة الراحلة عليا التونسية، وكان سريًا، وأُعلِن عنه بعد الانفصال.
وآخر زيجاته كانت من فتيات يصغرنه بأكثر من 30 سنة تزوجها فقط 10 أشهر، وزيجته الأخيرة من سماح القرشي، التي أثمرت الطفلة ريهام في عام 2016 لتكون ثاني أبناء الموسيقار حلمي بكر رغم زيجاته المتعددة،ولدية زيجات أخرى من خارج الوسط الفني لم يعلن عنهن،ووصل عدد زيجاته إلى 13 زوجة.
إعلان خبر وفاة حلمي بكر
وكشفت الفنانة نادية مصطفى عن خبر الوفاة عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وكتبت قائلة: "لا إله إلا الله ولا نقول إلا ما يرضي الله، البقاء لله أستاذ حلمي انتقل إلى رحمة الله الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته، ربنا يصبر ابنه واخواته وكل محبيه".
اللحظات الأخيرة في حياة حلمي بكر
عاش الموسيقار حلمي بكر لحظات صعبة قبل وفاته حيث عانى في آخر لحظاته بسبب المرض فقد شعر ليلة أمس بتعب شديد، حيث اشتد عليه المرض وهو في منزل زوجته سماح القرشي بمحافظة الشرقية وتحديدًا في مركز كفر صقر، وذلك بعد نقله هناك من منزله بالمهندسين.
فقد قضى حلمي بكر ليلة أمس في الرعاية المُركزة بأحد المستشفيات الخاصة بمنطقة كفر صقر، وطلب الأطباء منذ قليل شراء أكياس دم لأنه يحتاج لنقل دم كثير حاليًا، نظرًا لإصابته بحالة جفاف شديدة.
شعر بتعب شديد، وصل إلى دخوله في حالة أشبه بالغيبوبة، ما استدعى طلب الإسعاف والذهاب للمستشفى على الفور، بعدما أوصى الطبيب المُعالج أمس بنقله إلى المستشفى لأنه يعاني من بعض الأعراض الخطيرة، وكان رفض بكر الذهاب للمستشفى، وحاولت وزارة الصحة إقناعه بضرورة الذهاب للمستشفى، وأخبروه أن هناك غرفة مجهزة له في أحد المستشفيات التابعة للوزارة في انتظاره لكنه رفض بشدة.
وتعرض حلمي بكر لحالة نفسية سيئة بعد مروره بأزمة صحيه صعبة، ويقيم حاليًا داخل منزله بمنطقة المهندسين، بعدما قضى قرابة الشهر داخل أحد المستشفيات القريبة من المنزل، بعدما شعر بضيق شديد ونغزة في الصدر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر وفاة حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
ليلة إهدار ركلات الجزاء في تصفيات مونديال 2026
شهدت تصفيات أوروبا المؤهلة إلى كأس العالم 2026 ليلة مليئة بالتقلبات والدراما، بعدما أهدر كل من البرتغالي كريستيانو رونالدو والنرويجي إيرلينغ هالاند والإيطالي ماتيو ريتيغي، والإسباني فيران توريس، ركلات جزاء حاسمة في مباريات منتخباتهم، وسط تألق لافت من حراس المرمى الذين سرقوا الأضواء بأداء بطولي.
⚽️❌ ركلة جزاء لرونالدو… وكيليهير يتصدى لها ببراعة!#الطريق_إلى_كأس_العالم2026 | #تصفيات_كأس_العالم#FIFAWorldCup2026 | #EuropeanQualifiers pic.twitter.com/1rRw0kdmi9
— beIN SPORTS (@beINSPORTS) October 11, 2025
كيليهر يُحبط رونالدوبلغت الإثارة ذروتها في لشبونة، حيث تصدى الحارس الأيرلندي كاويمين كيليهر ببراعة لركلة جزاء كريستيانو رونالدو في مباراة البرتغال وأيرلندا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فوز إيطاليا وإسبانيا والبرتغال والمجر بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026list 2 of 2النرويج تسحق إسرائيل بخماسية وسط أعلام فلسطينية وتنديد بإبادة غزةend of listورغم الإهدار، خرج المنتخب البرتغالي فائزا بصعوبة بفضل رأسية قاتلة من روبن نيفيس في الدقيقة 91، لتحقق البرتغال انتصارا ثمينا.
كيليهر، حارس برينتفورد الحالي الذي صنع اسمه في ليفربول بفضل ردّات فعله السريعة، واصل تألقه في التصدي للكرات الصعبة، وأثبت مجددًا أنه قاتل الكبار، بعدما تصدى سابقا لركلات جزاء نفذها برونو فيرنانديز وكيليان مبابي.
تصد مذهل لمامارداشفيليوفي مواجهة أخرى، حرم الحارس الجورجي جيورجي مامارداشفيلي نجم إسبانيا فيران توريس من التسجيل من علامة الجزاء، بعد تصد رائع لحارس ليفربول.
ورغم تألقه اللافت، لم يكن ذلك كافيا لتفادي خسارة جورجيا بهدفين نظيفين، لكن الأداء الاستثنائي لمامارداشفيلي رسّخ مكانته بين أبرز حراس أوروبا الصاعدين.
ريتيغي يُهدر ثم ينتفضفي المباراة بين إيطاليا وإستونيا، عاش المهاجم الإيطالي ماتيو ريتيغي لحظات متناقضة بعدما أهدر ركلة جزاء تصدى لها الحارس الإستوني كارل هاين. غير أن ريتيغي رفض أن تكون تلك اللقطة عنوانًا للفشل، فعاد وسجل هدفًا لاحقًا عزّز به تقدم “"لآتزوري"، الذي انتصر 3-1.
هالاند يُهدر ثم يُعوضأما الحدث الأبرز فكان في أوسلو، حيث عاش إيرلينغ هالاند واحدة من أغرب لحظاته الكروية. فقد أضاع ركلة جزاء أمام منتخب إسرائيل قبل أن يأمر الحكم بإعادة الركلة ، لكن النتيجة كانت نفسها، إذ تصدى الحارس مجددًا لتسديدة هالاند وسط ذهول الجماهير.
إعلانورغم هذه الصدمة المزدوجة، واصل النجم النرويجي تألقه في الوقت المتبقي من المباراة، مسجلاً ثلاثية (هاتريك) قادت النرويج إلى فوز كاسح بنتيجة 5-0، ليؤكد أنه ماكينة أهداف لا تتوقف.