تنظيم حملة لتنظيف شاطئ الغليل في السويق
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
الرؤية - سعيد الهنداسي
نفذ مكتب والي السويق حملة "شواطئنا نظيفة" بشاطئ الغليل، وسط مشاركة عدد كبير من مختلف فئات المجتمع والفرق التطوعية وموظفي الوحدات الحكومية.
وقال حمود الحراصي مدير مكتب البيئة بالسويق: "تأتي حملة تنظيف شاطئ الغليل في إطار حملة الإصحاح البيئي والتي ينفذها مكتب والي السويق وبمتابعة مستمرة من سعادة الشيخ عيسى بن أحمد المعشني والي السويق، الذي سخر كل الجهود من أجل نجاح الحملة وبإشراف من مكتب المحافظ".
وأشاد الدكتور حميد الربيعي المدير المساعد ببلدية السويق بأهداف الحملة والتي جاءت من أجل حماية البيئة ومنع التشوهات البصرية.
وأوضح عبدالله المعمري مدير دائرة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه، أن الدائرة تحرص على المشاركة في مثل هذه الحملات التي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المحافظة على البيئة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أبو عبيدة على القمصان.. حملة أزياء دنماركية تشعل غضب الاحتلال (شاهد)
أثار موقع الأزياء الإلكتروني الدنماركي "نتووكير13" جدلا واسعا بعد إطلاقه مجموعة ملابس جديدة تحت عنوان "الانتفاضة العالمية"، تحتوي على شعارات وتصاميم مناهضة للاحتلال الإسرائيلي، ما دفع إلى موجة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية.
وتضم المجموعة التي طرحت على الموقع قمصانا مطبوع عليها عبارات مثل "الصهاينة غير مرحب بهم هنا"، بالإضافة إلى صور للناطق العسكري باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة.
وقد ظهر وجه أبو عبيدة مدموجاً مع خريطة لفلسطين على خلفية سوداء في أحد التصميمات، ما اعتبرته صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية دعما علنيا لحركة حماس.
عالم الأزياء ينضم إلى المعركة.. متجر دنماركي يثير غضب الاحتلال بتصاميم تدعم غزة وتشيد بالناطق باسم القسام أبو عبيدة#سياسة #حرب_غزة pic.twitter.com/DpOFspFmw5 — Tunigate - بوابة تونس (@Tunigate) July 7, 2025
ويصل سعر القطع في هذه المجموعة إلى نحو 35 دولارا ، مع فرض الموقع رسوماً إضافية على شحن الطلبات إلى مناطق الاحتلال في إشارة صريحة إلى رفض البيع للصهاينة، وفق وصف الموقع نفسه، هذه الخطوة أثارت موجة من الانتقادات من قبل المستوطنين الذين اعتبروا الأمر تحريضاً وتمييزاً واضحاً.
وبالرغم من الجدل الواسع الذي أثارته هذه الحملة، لم تصدر بعد أي ردود فعل رسمية من الجهات الأوروبية المعنية، أو من المؤسسات اليهودية، بشأن مدى مخالفة هذه التصاميم للقوانين التي تمنع التحريض على الكراهية أو دعم الجماعات المصنفة إرهابية، ويثير هذا التردد تساؤلات حول الإطار القانوني والتشريعي الذي يمكن أن يواجه مثل هذه الحملات.
وبحسب الصحفية العبرية يشير مراقبون إلى أن هذا الحدث يعكس اتجاهًا متزايدًا في استخدام وسائل التعبير الثقافي والفني، مثل الموضة، كمنصة للتعبير عن مواقف سياسية حادة ضد إسرائيل، ويعتبر البعض أن هذه الخطوة محاولة لاستفزاز المجتمع الإسرائيلي وإعادة إنتاج الصراع في ساحات جديدة.
ولم تعلن السلطات الدنماركية، موقفا واضحاً من الحملة، كما لم يوضح الاتحاد الأوروبي أو أي من مؤسساته موقفه الرسمي حتى الآن.
المنتشري: الهلال لا يحتاج إلى أوسيمين وقادر على الأفضل.. فيديو