غادة رجب عن حلمي بكر : علاقتنا بدأت أسرية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نعت الفنانة غادة رجب الموسيقار الكبير حلمي بكر قائلة : " علاقتنا به كان بها نوعا من الخصوصية لاني أنا ونيفين أختي كنا نلعب في منزل الراحل منذ الطفولة من قبل ان أغني وبالتالي العلاقة اسرية قديمة " .
واصلت خلال مداخلة عبر برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : كانت علاقتنا أبوية إلى جانب أننا حققنا نجاحات كبيرة أهمها " بنعشق الحياة " وهي واحدة من أجمل الاغاني التي قدمتها ومثلت نقلة فنية كبيرة في حياتي وحصلت بموجبها على جائزة على مستوى العالم العربي ".
واصلت : " كان دائما داعما لي لكن في الفترة الاخيرة لم تكن على تواصل كبير ولكني كنت اطمئن عليه من والدي وذات القصة بالنسبة لي الموسيقار الكبير عمار الشريعي كانا بمثابة أبوين لي ".
وعن قسوته في التعليم قالت : " القسوة أحيانا تعلم لكن معي شخصيا" كان لطيف للغاية عمره ماكان قاسي بل بالعكس وعندما كان يرافقني والدي ويعدل على غنائي داخل الاستوديو كان حلمي بكر يتخانق معاه ويقوله إمشي وسيبها تغني براحتها
وعن أفضل أغانيه التي تحبها قالت : " هنقول إيه ولا إيه فاكرة وعرباوي وغيرها من الاغنيات ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الموسيقار الكبير حلمي بكر حلمي بكر عمار الشريعي
إقرأ أيضاً:
مشادة أسرية تحولت لمنشور مضلل.. والداخلية توضح التفاصيل
كشفت وزارة الداخلية، حقيقة ما تم تداوله على إحدى صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بشأن منشور مصحوب بمقطعي فيديو يتهم رجال الشرطة في محافظة البحيرة بالتواطؤ مع زوجة أحد المواطنين ووالدها، ورفضهم تحرير محضر ضدهما، وهو الادعاء الذي أثار حالة من الجدل والتعاطف عبر منصات السوشيال ميديا.
وبالفحص والتحقيق، تبين أن تلك المزاعم لا تمت للحقيقة بصلة، وأن الواقعة تعود إلى يوم 13 من الشهر الجاري، حيث توجهت قوة أمنية تابعة لمركز شرطة كوم حمادة بمحافظة البحيرة، برفقة معاون التنفيذ، إلى منزل أحد المواطنين وهو مالك لمعرض أدوات منزلية ويقيم بدائرة المركز، وذلك لتنفيذ قرار صادر من النيابة العامة لصالح زوجته يتضمن تسليمها أطفالهما.
وخلال تنفيذ القرار، نشبت مشادة كلامية بين الزوج وزوجته، ما استدعى اصطحابهما إلى ديوان المركز للفصل في الموقف، وبالفعل تم تحرير محضر بالواقعة، وعُرض الطرفان على النيابة العامة المختصة، التي باشرت التحقيق في حينه، المفارقة أن صاحب الفيديو اعترف أمام الجهات المختصة بأن ما نشره من اتهامات بحق الشرطة لا أساس له من الصحة وأنه مجرد ادعاء كاذب بدافع الغضب والانفعال.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضده.