رئيسة تنزانيا تكافىء لاعبي منتخبها من أرض الملعب
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وكالات
تسلم لاعبو فريق سيمبا التنزاني مكافأة مالية وصلت قيمتها إلى 500 مليون شلن تنزاني ما يعادل 197 ألف دولار أمريكي، وذلك بعد حسم التأهل إلى ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا.
والمكافأة مقدمة من رئيسة دولة تنزانيا سامية حسن سولوهو، بعد التأهل لدور الثمانية بفوزه 6-0 على غوانينغ غالاكسي البوتسواني، في ختام مباريات دور المجموعات اليوم السبت.
وتأهل أسيك متصدرا للمجموعة الثانية برصيد 11 نقطة، بينما يحتل سيمبا المركز الثاني برصيد تسع نقاط ليتأهل بفارق الأهداف متفوقا على الوداد صاحب نفس النقاط.
وسجل سعيدي نتيبازونكيزا لسيمبا الهدف الأول، ثم سجل با عمر جوبا الثاني في الدقيقة 14، قبل أن يسجل كيبو دينيس الهدف الثالث في الدقيقة 22، فيما سجل كلاتوس شاما الهدف الرابع لسيمبا في الدقيقة 76، ثم أضاف لاداكي شاسامبي الهدف الخامس في الدقيقة 86، قبل أن يكمل فابريس نجوما السداسية في الدقيقة 89.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبطال أفريقيا تنزانيا سيمبا
إقرأ أيضاً:
تكتيك ناري مزدوج .. اليمن يدشن مرحلة جديدة من الهجمات الدقيقة ضد العدو الصهيوني وهذا ما تم الكشف عنه
يمانيون / خاص
أكد الخبير العسكري ، العميد عزيز راشد، أن العمليات المشتركة بين الطيران المسيّر والقوة الصاروخية تمثّل نقلة نوعية في الأداء العسكري اليمني، وتجسّد ما وصفه بـ”القدرة الفاعلة على التخطيط المحكم، والتكتيك المتقن، والتزامن الزمني الدقيق” بين مختلف الأذرع القتالية.
وأوضح راشد في مداخلة لقناة ’’المسيرة’’ أن التنسيق المتكامل بين الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية يعكس مستوى عالٍ من التطور في تقنيات الرصد والتتبع، فضلاً عن دقة اختيار الأهداف، والتي شملت مواقع حيوية كالمعسكرات والقواعد الجوية وغرف التحكم والسيطرة ومبانٍ تكنولوجية تابعة للكيان الصهيوني، إضافة إلى مطار اللد، الذي بات “ضمن مرمى النيران اليمنية الدقيقة” .
وأشار راشد إلى أن هذه العمليات لا تمثل فقط تطورًا عسكريًا، بل تعكس انتقال القوات اليمنية من حالة الحصار الجزئي إلى حالة الحصار الجوي الكامل للعدو ، بالتوازي مع الحصار البحري شبه الكلي المفروض على السفن المتجهة إلى كيان العدو، ما يدل على “قدرة شاملة ومدروسة في التخطيط والتنفيذ التكنولوجي”.
وأضاف العميد راشد أن هذه الاستراتيجية العسكرية تأتي في سياق الضغط المتواصل على الكيان الصهيوني، بهدف حمله على القبول بالشروط الإنسانية والبنود الدولية ، ملوحًا بأن استمرار رفض هذه الشروط سيقابله “حصار مؤلم ومتواصل” .
وتتزامن هذه التصريحات مع ما أعلنه رئيس المجلس السياسي الأعلى، مهدي المشاط، قبل يومين، حول تشديد الإجراءات العسكرية والاقتصادية ضد العدو، في إطار “دعم الشعب الفلسطيني ورفض العدوان على غزة”.