مصطفى كامل أول الحاضرين في جنازة حلمي بكر (صور)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
وصل منذ قليل، الفنان مصطفى كامل، إلى مسجد السلام لاستقبال جثمان الراحل حلمي بكر، وأداء صلاة الجنازة عليه، عقب صلاة العصر، ليتم بعد ذلك دفنه مباشرة بمقابر الأسرة في الوفاء والأمل.
وظهر مصطفى كامل، في الجنازة وهو يحاول التماسك، بعد أن تأثر على رحيل أستاذه الكبير حلمي بكر، كما تساند مصطفى كامل على أحد المشيعين في الجنازة.
وتشييع جنازة حلمي بكر من مسجد السلام بمدينة نصر، على أن يتم الدفن في مقابر الوفاء والأمل، بعدها مباشرةً، وذلك بعد تعثر دفن الجثمان في اليوميين الماضيين، لظروف تواجد نجل الموسيقار حلمي بكر خارج البلاد.
اقرأ أيضاًبعد التصريح بدفنه.. موعد ومكان جنازة حلمي بكر
بعد عودة نجله من أمريكا.. موعد ومكان جنازة حلمي بكر
اليوم أم غدا؟.. نادية مصطفى تكشف لـ«الأسبوع» تفاصيل جديدة عن موعد جنازة حلمي بكر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار حلمي بكر أسرار حلمي بكر أعمال حلمي بكر ابن حلمي بكر اعمال حلمي بكر الملحن حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر جثمان حلمي بكر جنازة حلمي بكر حالة حلمي بكر حلمى بكر حلمي بكر حياة حلمي بكر زوجة حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكر صحة حلمي بكر قصة حلمي بكر مرض حلمي بكر مكان جنازة حلمي وفاة الملحن حلمي بكر وفاة الموسيقار حلمي بكر وفاة حلمي بكر جنازة حلمی بکر مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
حلمي النمنم: المصريون أول من دافع عن فلسطين .. وهذا الدليل
أكد الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية لم يكن يوماً محل شك أو تقصير، مشدداً على أن الشعب المصري كان من أوائل من أدرك خطورة ما يحدث على الأراضي الفلسطينية منذ بداياته.
وقال النمنم في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “إذا كنا نريد أن نسأل: ماذا فعلنا لفلسطين؟ فالأجدر أن نسأل: ماذا لم نفعل من أجلها؟”
وأوضح أن المصريين كانوا من أوائل من تنبّهوا إلى خطورة الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وأن هذه الهجرات لم تكن بهدف السياحة، بل كانت تسعى لامتلاك الأرض وتأسيس مستعمرات.
وقال “الصحافة المصرية كانت أول من أطلق التحذيرات بشأن ازدياد معدلات الهجرة، وأن القرى والأراضي كانت تُشترى بالكامل لصالح المستوطنين، وظهر ذلك في كتابات وإسهامات عدد من المفكرين والوزراء المصريين.”
وأشار إلى أن الجمعيات المصرية منذ القرن التاسع عشر بدأت الدعوة لحماية الأراضي الفلسطينية ومنع بيعها، وكانت أولى المواقف السياسية الرافضة لوعد بلفور قد خرجت من الشارع المصري، حيث انطلقت المظاهرات من مختلف المحافظات اعتراضاً على ما يمثله هذا الوعد من تهديد للحقوق الفلسطينية.