ينطلق وسط حضور دولي كبير.. مؤتمر «ليب».. آفاق جديدة لتقنيات المستقبل
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
البلاد – الرياض
تنطلق اليوم، أعمال الدورة الثالثة من المؤتمر التقني “ليب” الأكثر حضورًا في العالم، بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات في ملهم شمال مدينة الرياض، تحت شعار “آفاق جديدة”، ومن المقرر أن تستمر أعماله حتى 7 من مارس 2024م، بمشاركة أهم المتحدثين في قطاع التقنية، والخبراء، والمهتمين.
وتتناول جلسات اليوم الأول من “ليب”، الذكاء الاصطناعي، وتقنيات المدن الذكية، وتأثير الرقمنة والذكاء الاصطناعي على القوى العاملة، والحوسبة الخضراء، ومستقبل الابتكار، والتحول الإستراتيجي، والاستثمار في مستقبل البشرية.
وتضم النسخة الثالثة مجموعة من المنصات والمسارح الجديدة وهي: منصة ريادة الأعمال الرقمية “كود”، ومسرح وزارة الإعلام، والفضاء، والألعاب، والشركة الناشئة.
وتنطلق مسابقة “روكت فيول” المخصصة للشركات الناشئة غدًا بجوائز تتعدى 1,000,000 دولار ويأتي تقسيم المسابقة على عدة فئات وهي: جائزة ليب، والنجم الصاعد، وأفياتريكس، والتقنية من أجل الإنسانية، وآفاق جديدة، والذكاء الاصطناعي.
تجدر الإشارة إلى أن “ليب” يعود في نسخته القادمة بحضور متوقع يتجاوز 200,000 زائر، وبتواجد أكثر من 1,800 جهة عارضة، وأكثر من 1,100 متحدث، وأكثر من 668 شركة ناشئة، على مساحة تتجاوز 138,000 متر مربع.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: زيارة ترامب تاريخية.. والسعودية تطير نحو آفاق جديدة
علق الإعلامي خالد أبو بكر، على زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أنها تاريخية والسعودية أصبحت دولة غنية وقوية بفضل التخطيط الاستراتيجي والرؤية المستقبلية.
وأكد "أبو بكر"، في برنامج "آخر النهار" المذاع على قناة "النهار"، أن المملكة تمتلك أدوات فاعلة وأسلحة بشرية متميزة، مما جعلها قادرة على تشكيل هذا المشهد المهيب.
وأوضح أن ترامب جاء ومعه العديد من رجال الأعمال البارزين مثل إيلون ماسك ومؤسسي أمازون، مع إعلان السعودية عن استثمار 600 مليار دولار، وهو ما قد يصل إلى تريليون دولار، بما يعكس قوة وفكرًا جديدًا يواكب تطلعات العصر.
خدمة المواطنوأشار إلى أن الأمير محمد بن سلمان يدرك تمامًا أهمية هذه الاستثمارات وتأثيرها في الداخل الأمريكي، مؤكدًا أن السعودية لا تسير فقط، بل تطير نحو آفاق جديدة،وكل خطوة من هذه الخطوات تهدف إلى خدمة المواطن السعودي والأمة العربية.
وشدد على أن هذا الفكر الاستراتيجي يعود إلى العمل الجاد والتخطيط المتميز، الذي قاده الأمير محمد بن سلمان، الذي يستحق تقديرًا كبيرًا. كما أشاد بجهود سفيرة المملكة في واشنطن، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، التي كان لها دور بارز في تعزيز هذه العلاقات.