الرياض

سلطت صحيفة “إل كونفيدينثيال” الإسبانية، الضوء على دور الأميرة هيفاء آل مقرن السفيرة المعينة لدى إسبانيا في ملف استضافة المملكة لمعرض إكسبو.

وذكرت الصحيفة أنه: “عُينت الأميرة هيفاء آل مقرن سفيرة للسعودية في اسبانيا، وهي واحدة من أكثر الدبلوماسيين السعوديين شهرة، حيث لعبت دورًا أساسيًا في الملف السعودي لاستضافة اكسبو 2030، وسبق أن قادت فريقًا دوليًا لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة للمملكة”.

وسبق أن عٌينت الأميرة هيفاء مندوبة للمملكة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أو ما يُعرف بـ”يونسكو”، كما أنها حاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن.

وبدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، وتولت منصب رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة SDGs بوزارة الاقتصاد والتخطيط ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.

يذكر أن الرياض فازت باستضافة معرض إكسبو 2030 بعد حصولها على 119 صوتا مقابل 29 صوتًا لصالح بوسان الكورية، و17 لروما الإيطالية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اسبانيا اكسبو 2030 هيفاء آل مقرن الأمیرة هیفاء

إقرأ أيضاً:

أكدا على مكتسبات وفرص الرؤية..الخريف والإبراهيم: الاقتصاد السعودي يرتكز على الاستثمار وتقنيات المستقبل

البلاد – الدوحة
قال بندر الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية، إن رهان المملكة العربية السعودية على السيارات الكهربائية يؤكد أنها تفكر بالمستقبل ، وأن رؤيتها 2030 كانت ممكناً كبيراً لهذا القطاع ، مشيراً إلى أن استراتيجية توطين الصناعة في السعودية لا تستهدف فقط الأمن القومي والمرونة الاقتصادية ،بل تستهدف الحصول على قيمة جديدة. وأوضح في جلسة حوارية خلال “منتدى قطر الاقتصادي” أن العديد من القطاعات في السعودية مثل التعدين والصناعة يتم بناؤها من خلال تقنيات جديدة، كما تستهدف السوق في المنطقة والعالم ، مؤكدا على مشاركة القطاع الخاص لتقديم استثمارات. من جهته أكد وزير الاقتصاد والتخطيط فيصل الإبراهيم في كلمته خلال المنتدى ، أن السعودية وضعت التزامات واضحة لتحقيق التنوع الاقتصادي، وتمكين رأس المال، وتعزيز القدرات المؤسسية، وتندرج ضمن هذه الالتزامات العديد من الفعاليات الدولية الكبرى، مثل استضافة معرض “إكسبو 2030″، وبطولة كأس العالم لكرة القدما.
وأشار إلى النمو القوي للقطاعات غير النفطية ، مضيفا بأن دول مجلس التعاون لا تنتقل فقط من الاستهلاك إلى التصنيع والابتكار والتصدير، بل تستقطب أيضاً رؤوس الأموال والمهارات اللازمة ، مؤكدًا أن المملكة تعمل بشكل دؤوب على تنفيذ ما يقارب 900 إصلاح لتحسين بيئة الأعمال وتطويرها باستمرار .

مقالات مشابهة

  • استعراضُ الملامح العامة لخطة التنمية الخمسية الحادية عشرة (2026-2030)
  • 900 مليار دولار مساهمات متوقعة من الاقتصاد الرقمي العربي 2030
  • أكدا على مكتسبات وفرص الرؤية..الخريف والإبراهيم: الاقتصاد السعودي يرتكز على الاستثمار وتقنيات المستقبل
  • 900 مليار دولار مساهمات الاقتصاد الرقمي العربي 2030
  • "لوموند" تسلط الضوء على استراتيجية وهوس الإمارات الانفصالية والعدوانية في اليمن وليبيا والسودان
  • الشارقة تسلط الضوء على الصناعات المتقدمة
  • 4 أوراق عمل تسلط الضوء على جهود مكافحة الاتجار بالبشر
  • الندوة العلمية الأولى لكلية طب الأسنان في جامعة البترا تسلط الضوء على أحدث التقنيات في طب وجراحة الفم
  • وزير الاقتصاد: نستهدف وصول لاستثمار الأجنبي المباشر لـ5.7 % بحلول 2030.. فيديو
  • الصحة تسلط الضوء على أهمية تعزيز الرعاية الصحية للمصابين بأمراض نادرة بـ «جنيف»