إسبانيا تسلط الضوء على دور الأميرة هيفاء آل مقرن في استضافة اكسبو 2030
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
الرياض
سلطت صحيفة “إل كونفيدينثيال” الإسبانية، الضوء على دور الأميرة هيفاء آل مقرن السفيرة المعينة لدى إسبانيا في ملف استضافة المملكة لمعرض إكسبو.
وذكرت الصحيفة أنه: “عُينت الأميرة هيفاء آل مقرن سفيرة للسعودية في اسبانيا، وهي واحدة من أكثر الدبلوماسيين السعوديين شهرة، حيث لعبت دورًا أساسيًا في الملف السعودي لاستضافة اكسبو 2030، وسبق أن قادت فريقًا دوليًا لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة للمملكة”.
وسبق أن عٌينت الأميرة هيفاء مندوبة للمملكة في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة أو ما يُعرف بـ”يونسكو”، كما أنها حاصلة على ماجستير العلوم في الاقتصاد من معهد الدراسات الشرقية والأفريقية (SOAS) التابع لجامعة لندن.
وبدأت مسيرتها المهنية في العمل الأكاديمي في قسم الاقتصاد بجامعة الملك سعود، وتولت منصب رئيسة لقطاع أهداف التنمية المستدامة SDGs بوزارة الاقتصاد والتخطيط ووكيلاً مساعداً مكلفاً لشؤون مجموعة العشرين.
يذكر أن الرياض فازت باستضافة معرض إكسبو 2030 بعد حصولها على 119 صوتا مقابل 29 صوتًا لصالح بوسان الكورية، و17 لروما الإيطالية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اسبانيا اكسبو 2030 هيفاء آل مقرن الأمیرة هیفاء
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستعرض مع مفوض الاتحاد الأوروبي أعباء استضافة 10 ملايين أجنبي
تلقى بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الأحد اتصالًا هاتفيًا من ماجنوس برونر مفوض الاتحاد الأوروبي للشؤون الداخلية والهجرة، تناول سُبل تعزيز التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي في ملف الهجرة.
أكد الوزير عبد العاطي خلال الاتصال أهمية تعزيز التعاون القائم مع الاتحاد الأوروبي من خلال نهج شامل يربط بين الهجرة والتنمية، ويركز على معالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية، مشيرًا الي أن الهجرة تمثل تحديًا مشتركًا لمصر والاتحاد الأوروبي، مما يستلزم تعزيز التنسيق القائم على المصالح المتبادلة، بهدف دعم جهود الاستقرار والتنمية في المنطقة.
أشار وزير الخارجية إلى أهمية الاستمرار في تنفيذ مشروعات التعاون الثنائي، سواء في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة أو في اطار برامج التعاون القائمة.
لفت إلى أهمية تعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية من خلال إطلاق برامج مشتركة للتدريب والتعليم الفني والمهني، تسهم في تأهيل العمالة المصرية وتيسير اندماجها في سوق العمل الأوروبية، بما يواكب احتياجات ومتطلبات سوق العمل.
كما استعرض الوزير عبد العاطي الأعباء التي تتحملها الدولة المصرية في ضوء استضافتها لما يقرب من 10 مليون أجنبي، ما بين لاجيء ومهاجر وطالبى اللجوء، يحصلون على الخدمات الأساسية أسوة بالمواطنين المصريين، مستعرضا الأعباء الاقتصادية المترتبة على ذلك.