اعترافات أحد المتهمين بخطف طالب بشبرا: تحصل على أموال نظير تسهيل سفري للخارج
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
أدلى أحد المتهمين بخطف طالب يعمل فى مجال سفر العمالة للخارج من منطقة شبرا، باعترافات تفصيلية أمام النيابة العامة في القاهرة، تفيد بسابقة تعامله مع المجنى عليه بقصد تسهيل سفره للخارج مقابل مبلغ مالى إلا أنه لم يف بذلك ولم يُعيد المبلغ المالى.
وأضاف المتهم خلال التحقيقات، أنه اتفق مع متهمين آخرين على إختطافه، وتم وإحتجازه بشقة مستأجرة بنطاق محافظة الشرقية، لإجباره على إعادة المبلغ المالى.
وقررت النيابة حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالبت الأجهزة الأمنية بالتحقق من الصحيفة الجنائية لهم للوقوف على نشاطهم لاستكمال التحقيقات، ووجهت لهم تهمة الخطف.
تلقى قسم شرطة شرطة شبرا من أحد المواطنين بإختفاء نجله طالب "يدرس بالخارج"، ويعمل فى مجال سفر العمالة للخارج)، وتلقيه اتصالاً هاتفياً من هاتف نجله وتحدث معه أحد الأشخاص " غير معلوم لديه "، وطلب منه مبلغ مالى وجوازات سفر وبعض الأوراق نظير إطلاق سراحه، بإجراء التحريات وجمع المعلومات أمكن التوصل إلى أن وراء إرتكاب الواقعة (3 أشخاص – مقيمين بنطاق محافظتى القاهرة والشرقية)، وإحتجازهم للمجنى عليه بشقة مستأجرة بنطاق محافظة الشرقية، عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن الشرقية تم ضبطهم والسيارة "المستخدمة فى الواقعة" ، وتحرير المجنى عليه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: خطف جرائم خطف اخبار الحوادث شبرا الشرقية
إقرأ أيضاً:
%75 من أسر غزة لا تحصل على مياه كافية
شعبان بلال (رفح)
أخبار ذات صلةشدد المدير الإقليمي للإعلام في منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عمار عمار، على أن الأطفال في غزة يُعانون حرماناً شديداً من الاحتياجات الأساسية وخدمات الرعاية الطبية، في ظل استمرار غلق المعابر، ومنع دخول المساعدات الإنسانية، وتواصل عمليات القصف منذ أكثر من شهرين.
وكشف عمار، في تصريح لـ«الاتحاد»، عن أن 75% من الأسر في غزة لم تحصل على مياه كافية خلال أبريل الماضي، وتُجبر غالبيتها على الاختيار بين استخدامها في الاستحمام أو الطهي أو التنظيف.
وأفاد بأن أكثر من 9 آلاف طفل تلقوا علاجاً لسوء التغذية الحاد منذ مطلع العام الجاري، بينما لا يزال مئات الآلاف من الأطفال الآخرين محرومين من العلاج، بسبب انعدام الأمن والنزوح المستمر.
وأوضح عمار أن القانون الدولي الإنساني يُلزم جميع السلطات التزامات واضحة بضمان المعاملة الإنسانية للسكان، بما يشمل توفير الغذاء والدواء والحد الأدنى من معايير الصحة والنظافة.