هل تنطبق خدمة تجزئة رسوم الإقامة على العمالة المنزلية؟.. الجوازات توضح
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
ورد سؤال إلى الحساب الرسمي للمديرية العامة للجوازات في المملكة العربية السعودية من أحد المواطنين، نصه: "جاتني رسالة موعد انتهاء إقامة العاملة المنزلية، كيف أجدد الإقامة"، متابعًا: "اقدر أجدد تمديد الإقامة مدة 3 أشهر فقط ولا لازم سنة؟".
خدمة تجزئة رسوم الإقامةأجابت الجوازات السعودية، عبر حسابها بمنصة إكس، بأن خدمة تجزئة رسوم الإقامة لا تنطبق على العمالة المنزلية ومن في حكمهم، مشيرًة إلى أنه يتم تجديد هوية مقيم سنويًا عبر منصة أبشر بعد سداد الرسوم.
مرحبًا بك، خدمة تجزئة رسوم الإقامة لا تنطبق على العمالة المنزلية ومن في حكمهم. سعدنا بتواصلك
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) March 3, 2024 إصدار الإقامات المرتبطة برخص العملولفتت إلى أن السماح بإصدار الإقامات المرتبطة برخص العمل وتجديدها بشكل ربع سنوي - كل ثلاثة أشهر - كحد أدنى، ويستثنى من ذلك العمالة المنزلية ومن في حكمها، وتجزئة استحصال قيمة رخصة العمل ورخصة الإقامة والمقابل المالي والرسوم اللازمة لاستخراج الإقامات المشار إليها أعلاه بحسب مدة الإقامة.
مرحبًا بك، خدمة تجزئة رسوم الإقامة لا تنطبق على العمالة المنزلية ومن في حكمهم. سعدنا بتواصلك pic.twitter.com/jpmf5QAcNt
— الجوازات | خدمة العملاء (@CareAljawazat) March 4, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجوازات السعودية رسوم الإقامة على العمالة المنزلیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة تكشف عن تعثر مشاريع تدبير النفايات المنزلية رغم استفادتها من دعم 95 مليار
زنقة 20 ا الرباط
حذرت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، اليوم الثلاثاء، من تعثر مشاريع تدبير النفايات المنزلية، مؤكدة أن 28 مشروعاً استفادت من دعم كلي أو جزئي من الوزارة دون أن يتم إنجازها حتى الآن.
وخلال عرض قدمته أمام لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة والتنمية المستدامة بمجلس النواب، كشفت بنعلي أن 19 مشروعاً في عدد من الأقاليم حظيت بدعم كلي في إطار البرنامج الوطني لتدبير النفايات المنزلية، لكنها لا تزال متوقفة، رغم أن كلفتها الإجمالية تناهز 956 مليون درهم، ساهمت الوزارة بـ39 في المائة منها.
وتشمل هذه المشاريع إحداث مطارح مراقبة، ومراكز طمر وتثمين النفايات المنزلية، بالإضافة إلى تأهيل أو إغلاق المطارح العشوائية، وإزالة النقط السوداء.
وفي ما يخص المشاريع التي استفادت من دعم جزئي، أشارت الوزيرة إلى أنها بلغت كلفتها حوالي 932 مليون درهم، ساهمت الوزارة بـ136 مليون درهم من أصل 362 مليون درهم كقيمة دعم مقررة، دون أن ترى هذه المشاريع النور حتى الآن.
وأكدت بنعلي أن تعثر المشاريع لا يرتبط فقط بعنصر التمويل، بل يتعداه إلى إشكالات الحكامة وتتبع المشاريع على المستوى المحلي، مشددة على أن الوزارة تبقى معبأة لدعم الجماعات الترابية في سبيل تجاوز هذه العراقيل.
وفي هذا الصدد، أوضحت الوزيرة أن “تدبير النفايات قطاع لا يرحم، بخلاف مجالات أخرى كالموانئ والطرق”، مضيفة: “لا أوجه اللوم لأحد، لكن هذا القطاع يتطلب تتبعاً دقيقاً، وإذا لم تقم الشركات ومكاتب الدراسات بدورها، فإن الساكنة تكون أولى المتضررين”.