إعداد: نبية مخلوفي | فرانس24 تابِع | محمد فرحات

عاشت عائلة أبوشملة الأسابيع الأولى من حرب غزة، فقد استهدف منزلهم شمال القطاع منذ الثامن من أكتوبر لتقرر المغادرة نحو الجنوب. الوالد أحمد أبو شملة كان موظفا لدى القنصلية الفرنسية في غزة، طلب في عدة مناسبات إجلاء جميع أفراد أسرته، لكن التصاريح لم تشمل كل أبنائه.

فاختار البقاء معهم وإرسال دفعة أولى من عائلته إلى باريس. قرار كلفه حياته. بقية أفراد العائلة وصلوا أخيرا إلى فرنسا مع بداية نهاية السنة المنقضية محمد فرحات ونبيّة مخلوفي زارا العائلة.

مشاركة : لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فرنسا حصار غزة آخر الحلقات 04/03/2024 لبنان.. قلق ومخاوف في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين من تعليق المساعدات للأونروا 04/03/2024 "أبو شملة".. عائلة غزية تجتمع في باريس لبناء حياة جديدة بعد فقدان الوالد في الحرب 01/03/2024 الأزمة الانتخابية في السنغال.. سكان ضواحي داكار الفقيرة بين الإحباط وخيبة الأمل 01/03/2024 ليبيا.. مشاريع اقتصادية "خاصة" بتوقيع نسائي 29/02/2024 "ازدهار تجارة" استنساخ الحيوانات في الصين!! 29/02/2024 شح المياه والجفاف يدفع سكان قرى تونسية إلى الرحيل عنها ملفات الساعة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فلسطين حصار غزة دولي دولي الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا حول فرانس 24 حول فرانس 24 من نحن؟ ميثاق القواعد المهنية والأخلاقيات اتصال فرانس 24 إعلان الالتحاق بنا مواقع المجموعة France Médias Monde مواقع المجموعة France Médias Monde مراقبون مونت كارلو الدولية / MCD إذاعة فرنسا الدولية / RFI تعلَّم الفرنسية RFI موسيقى RFI تصميم الصوت Mondoblog مهاجر نيوز ENTR CFI الأكاديمية France Médias Monde خدمات التقاط بث فرانس 24 خدمة RSS التطبيقات تحميل تطبيق فرانس 24 France Médias Monde تنويهات قانونية البيانات الشخصية كوكيز إدارة الإشعارات فيس بوك X أنستغرام يوتيوب ساوند كلاود

© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPMACPM

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فرنسا حصار غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل غزة فلسطين حصار غزة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فرانس 24

إقرأ أيضاً:

دراسة صادمة: شهداء غزة قد يتجاوزون 100 ألف وفق تقديرات جديدة

قالت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، في تقرير لها، إنّ: "أرقام الضحايا في غزة ظلّت محلا للخلاف، وفي أي حرب من الصعب إحصاء القتلى، لكن الخبراء يحاولون تقديم أرقام حول من ماتوا في الحرب، ويرون أن الأرقام الحالية ستظل منخفضة عن الرقم الحقيقي". 

وأضاف التقرير الذي ترجمته "عربي21" بأنّ: "الإحصاءات اليومية الدقيقة الواردة من غزة غير عادية. ولم تظهر مثل هذه الإحصائيات من أوكرانيا. لكن خلال هذه الحرب، كما في الحروب السابقة، أصدرت السلطات بغزة، تفاصيل عن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا. وتقول إن الشكوك حول هذه الأرقام معقولة".

وتابع: "عندما انتهت الصراعات السابقة، كانت التقديرات الصادرة عن إسرائيل والأمم المتحدة لأعداد القتلى تتطابق تقريبا مع تلك التي تم نشرها أثناء القتال. أما هذه الحرب فقد كانت أكثر اتساعا واستمرت لفترة أطول من أي حرب أخرى في الماضي، وتم تدمير العديد من المؤسسات التي تقوم بإحصاء الوفيات، مثل المستشفيات". 

"بلغت أرقام وزارة الصحة حتى أيار/ مايو 52,615 شخصا ماتوا في الحرب. وفي كانون الثاني/ يناير قدرت إسرائيل عدد القتلى بحوالي 20,000 شخصا. وتعتمد الوزارة على قائمتين، الأولى تقوم على معلومات من المستشفيات، والثانية من مسح على الإنترنت والتي يعلن فيها الناس عن وفيات في عائلاتهم وأقاربهم" بحسب التقرير نفسه.

وأردف: "إلى جانب بيانات أخرى تشمل أشخاصا ماتوا ولكن لم يتم التعرف عليهم، ومن خلال هذه المعلومات تصدر الوزارة قائمتها"، مبرزة أنه: "في دراسة حديثة للمجلة الطبية البريطانية "لانسيت" قام الباحثون بفحص القائمتين، إلى جانب ثالثة والتي جمعوها باستخدام تفاصيل من النعي على وسائل التواصل الاجتماعي (بما فيها الوفيات الناجمة عن الإصابات فقط)".

واسترسل: "تضمّنت القوائم الثلاث أسماء القتلى، وأعمارهم وجنسهم. وكان لدى البعض منهم أيضا رقم هوية. فيما أكد محققون مستقلون أن الأشخاص المدرجين على القائمتين قد ماتوا على الأرجح. وتجاهل الباحثون العدد الرسمي الذي أعلنته الوزارة".

ومضى التقرير بالقول إنّه: "بدلا من ذلك، قاموا بفحص التداخل بين القوائم الثلاث، باستخدام البيانات، من بداية الحرب حتى 30 حزيران/ يونيو 2024. واستخدموا المعلومات لتقدير عدد الأشخاص الذين ربما ماتوا، ثم قارنوا ذلك بالإجمالي الرسمي للوزارة".


واستطرد: "بالتالي، إذا ظهر جميع الرجال البالغين من العمر 30 عاما في إحدى القائمتين، أيضا في القائمتين الأخريين، فمن الممكن أن يتم احتساب جميع هذه الوفيات. ولكن إذا كانت القوائم الثلاث تحمل أسماء مختلفة، فمن المحتمل أن تكون كل قائمة غير كاملة".

إلى ذلك، تابع التقرير بأنّ: "الباحثون وجدوا أنّ التداخل كان صغيرا جدا لدرجة أن العدد الحقيقي للوفيات كان على الأرجح أعلى بنسبة 46-107% من إجمالي الوفيات الرسمي الذي أعلنته الوزارة". 

واختتم بالقول: "إذا افترضنا أن النسبة ظلت على حالها منذ حزيران/ يونيو الماضي، ولم تنخفض، وطبقناها على الإحصاء الحالي، فسوف يشير ذلك إلى أن ما بين 77.000 و109,000 من سكان غزة قد قتلوا، أي ما يعادل 4 % إلى 5 % من سكان القطاع قبل الحرب".

مقالات مشابهة

  • موعد باريس سان جيرمان ضد مونبلييه في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة
  • “مدن” تستقطب 24 مليار ريال استثمارات محلية وأجنبية جديدة بنسبة نمو بلغت 38% خلال عام 2024
  • دراسة صادمة: شهداء غزة قد يتجاوزون 100 ألف وفق تقديرات جديدة
  • فرانس برس: وفد حماس أجرى محادثات بالدوحة للتوصل إلى هدنة في غزة
  • موتورولا تطلق 3 هواتف جديدة ضمن عائلة Edge 60.. مواصفات وأسعار
  • وزير خارجية الاحتلال يعترف: استمرار الحرب يشكل خطرا على حياة الأسرى لدى المقاومة 
  • جراحة استبدال مفصل الورك في تركيا.. تمنح المرضى حياة جديدة دون ألم
  • مدير تعليم مطروح تجتمع مع رؤساء مجالس إدارات المدارس الخاصة
  • انتخابات بابوية.. كرادلة العالم يتوافدون إلى الفاتيكان
  • لجنة المال والموازنة تجتمع لدرس مشروع قانون إصلاح القطاع المصرفي