أيام قليلة تفصلنا عن بدء شهر رمضان الكريم، ومع اقتراب تلك المناسبة التي طال انتظارها، يحرص الكثيرون على شراء ياميش رمضان والتمور التي يتم استخدامها في إعداد المشروبات والمأكولات الرمضانية، الأمر الذي يجعلهم يهتمون بمعرفة الأنواع الصالحة للشراء والصحية وغير الفاسدة التي يتم تناولها.

ويحرص جهاز حماية المستهلك على تقديم العديد من النصائح للمواطنين عند شراء المواد الغذائية حتى لا يتم شراء الفاسد منها، ونوضح من خلال هذا التقرير بعض النصائح التي يجب اتباعها عند شراء التمور قبل شهر رمضان الكريم، وفق الموقع الرسمي الخاص بجهاز جماية المستهلك، والتي جاءت كالتالي:

نصائح يجب اتباعها عند شراء التمور مع اقتراب شهر رمضان الكريم

- عند شراء التمور يجب التأكد من أن الثمار التي يتم شراؤها ذات رائحة جيدة.

- يجب تجنب شراء التمور المكشوفة والمعرضة لعوادم السيارات والغبار والحشرات وبشكل خاص الذباب.

- عند شراء التمور يجب التأكد من خلوها من الحشرات الحية وخاصة السوس أو النمل، فضلا عن ضرورة التأكد من خلوها من الحشرات الميتة أيضا.

- يمكن الاستدلال على وجود الحشرات من خلال المشاهدة والملاحظة الحسية لها أو من خلال الآثار الدالة عليها كالثقوب والنخور.

- يجب اتخاذ الحذر من شراء التمور التي يوجد بها تغير في الرائحة واللون أو التي يكون بها عفن.

- يجب تجنب شراء التمور التي تم تخزينها من العام الماضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التمور بلح رمضان شهر رمضان الكريم

إقرأ أيضاً:

تقرير صحفي يكشف تصاعد ظاهرة شراء الإسرائيليين عقارات في قبرص

كشف تقرير لأبرز صحيفة قبرصية عن تصاعد شراء الإسرائيليين أراضي ومنازل في قبرص، خاصة بعد انطلاق المواجهة الأخيرة بين إسرائيل وإيران.

وأشار تقرير صحيفة بوليتس -الذي جاء تحت عنوان "كأنها أرض موعودة أخرى… لماذا يشتري اليهود الأراضي في قبرص؟"- إلى أن عدد الإسرائيليين بلغ 15 ألف شخص، ولفت إلى نشاط حركة حباد اليهودية في المنطقة.

وذكرت الصحيفة أن الإسرائيليين الوافدين إلى الجزيرة يقتربون من تأسيس مدينة، مشيرة إلى أن الإسرائيليين استخدموا قبرص كحديقة خلفية خلال فترة جائحة كوفيد-19.

وتمتلك حركة حباد -حسب التقرير- 6 منازل، وكنيسا يهوديا، وروضة أطفال، وميكفاه (مغطسا يهوديا)، ومركز كشروت (هيئة يهودية لمنح شهادات "الحلال" حسب العقيدة اليهودية)، ومقبرة، بالإضافة إلى منشآت للأنشطة الصيفية.

وتعد حركة حباد إحدى المنظمات المتطرفة التي لا تؤمن بوجود الفلسطينيين وتدعو لطردهم من فلسطين المحتلة، وتعارض أي اتفاق يمكن أن يمنحهم جزءا من الأراضي.

ويوجد أعضاء المنظمة في عدة دول، منها الولايات المتحدة وفرنسا وكندا، إضافة إلى الإمارات التي أنشؤوا فيها المركز المجتمعي اليهودي، الذي يحوي كنيسا ولفائف من التوراة.

ومن جانب آخر، أشار ستيفانوس ستيفانو، الأمين العام لحزب أكيل اليساري المتطرف (أكبر أحزاب المعارضة في قبرص)، خلال كلمة في مؤتمر عام لحزبه، إلى أن الإسرائيليين يشترون الأراضي في بلاده بشكل غير خاضع للرقابة، وقال إن "بلدنا يُنتزع منا… إسرائيل تحتلنا".

وفي خطابه، حذر ستيفانو من أن "الخطر الكبير قادم… بلدنا يضيع"، وأشار إلى أن الإسرائيليين يشترون عقارات في مناطق حساسة تهدد الأمن القومي.

وأضاف: "نرصد تطور ظاهرة، وهي قيام الإسرائيليين بإنشاء غيتوهات من خلال تأسيس مدارس صهيونية ومعابد يهودية. ونرى الإسرائيليين يشترون مراكز اقتصادية مهمة، وأراضي شاسعة في قبرص، بطريقة منظمة".

إعلان

وفي منشورات حزب أكيل على وسائل التواصل الاجتماعي بمناسبة المؤتمر الحزبي، برزت عبارات مثل: "إسرائيل الجديدة، والدولة الجديدة التي احتلتها إسرائيل".

مقالات مشابهة

  • خبير تقني يوضع الخطوات التي ينبغي اتباعها فور تعرض الجوال للسرقة .. فيديو
  • «محمد رمضان» يستعد لإحياء حفله بالساحل الشمالي
  • تمور المدينة تنعش السوق بـ58 صنفًا
  • أبرزها شرب كميات كافية من المياه.. 8 نصائح من «تجمع القصيم الصحي» لضمان سفر آمن وصحي
  • هل غير ترامب رأيه حول شراء تركيا مقاتلات F35.. أردوغان يجيب
  • إسرائيل تستولي على أراضٍ في قبرص .. تحذيرات من خطر يهدد الأمن القومي
  • موجة حر تضرب البلاد اليوم.. الأرصاد تحذر من ظاهرتين جويتين وهذه نصائح السلامة
  • تقرير صحفي يكشف تصاعد ظاهرة شراء الإسرائيليين عقارات في قبرص
  • الحرارة تهدد مرضى القلب: نصائح طبية لتفادي الإجهاد الصيفي
  • بريطانيا تعلن العودة إلى "الردع النووي الجوي"