صحيفة الوطن البحرينية : رئيس البرلمان العربي يستنكر إحراق نسخة من المصحف الشريف في الدنمارك
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد رئيس البرلمان العربي يستنكر إحراق نسخة من المصحف الشريف في الدنمارك، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي استنكر عادل العسومي رئيس البرلمان العربي قيام متطرفين بإحراق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، معتبرًا أن هذه الأفعال .، والان مشاهدة التفاصيل.
استنكر عادل العسومي رئيس البرلمان العربي قيام متطرفين بإحراق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن، معتبرًا أن هذه الأفعال والتصرفات غير المسؤولة تستفز مشاعر المسلمين وتؤجج مشاعر الكراهية وتهدد التعايش السلمي.
وشدد العسومي على أن مثل هذه الأفعال لا يمكن تبريرها وتستدعي اتخاذ موقفًا حازمًا من المجتمع الدولي بمنع تكرار هذه الأفعال غير المسؤولة، مطالبًا الشعوب العربية والإسلامية بتفعيل المقاطعة وعدم السفر للدنمارك.
كما طالب بضرورة سن القوانين التي تجرم الإساءة للرموز والمقدسات الدينية والكتب السماوية، ونبذ العنف والتطرف والتحريض على الكراهية، كما حث الدول العربية والإسلامية باتخاذ إجراءات أشد تجاه هذه الممارسات الإجرامية ضد الدين الإسلامي الحنيف وكتاب الله (المصحف الشريف).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نسخة من المصحف الشریف فی رئیس البرلمان العربی هذه الأفعال
إقرأ أيضاً:
الدنمارك تدفع 40.000 يورو لكل غرينلاندية أعطيت وسائل منع الحمل قسرا
يقدر أن نحو 4.500 امرأة قد يحق لهن الحصول على تعويض.
توصلت الدنمارك إلى اتفاق لتعويض آلاف النساء والفتيات من السكان الأصليين في غرينلاند، على خلفية حالات منع حمل قسري نفذتها السلطات الصحية على مدى عقود بدءا من ستينيات القرن الماضي.
قالت وزارة الصحة الدنماركية، الأربعاء، إن النساء اللواتي أُعطين وسائل منع الحمل من دون علمهن أو موافقتهن بين عامَي 1960 و1991، يمكنهن التقدّم لنيل تعويضات فردية بقيمة 300.000 كرونة دنماركية (نحو 40.200 يورو)، وذلك اعتبارا من أبريل المقبل.
ومن المقدّر أن تكون 4.500 امرأة مؤهلات للحصول على التعويض في غرينلاند، وهي إقليم يتمتع بحكم ذاتي تابع للدنمارك.
وقد جرى تزويد نساء من شعب الإنويت، وكانت كثيرات منهنّ مراهقات آنذاك، بأجهزة منع الحمل داخل الرحم المعروفة بـ "IUD" أو باللولب، أو أُعطين حقنة هرمونية لمنع الحمل، من دون أن يطّلعن على التفاصيل أو يقدّمن موافقتهن.
وقالت وزيرة الصحة صوفي لوده في بيان: "قضية اللولب فصل مظلم في تاريخنا المشترك. لقد ترتبت عليها عواقب كبيرة على النساء الغرينلنديات اللواتي تعرضن لأذى جسدي ونفسي".
وأضافت: "للأسف لا يمكننا إزالة الألم عن النساء، لكن التعويض يساعد في الإقرار والاعتذار عمّا مررن به".
ويمكن للنساء طلب التعويض حتى يونيو 2028.
ووجد تحقيق مستقل نُشر في سبتمبر أن أكثر من 350 امرأة وفتاة من السكان الأصليين في غرينلاند، من بينهن من يبلغن نحو 12 عاما وأصغر سنا، أبلغن أن السلطات الصحية قدّمت لهن وسائل منع الحمل قسرا.
وفي المجمل، يُعتقد أن أكثر من 4.000 امرأة وفتاة قد تأثرن.
وفي أغسطس، قدّمت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن اعتذارا علنياعن الأحداث، قائلة إنه رغم أن الماضي لا يمكن تغييره، "يمكننا تحمّل المسؤولية".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة