6 شركات تفوز بجوائز مبادرة المسكن المثالي بالمدن الصناعية والمناطق الاقتصادية الخاصة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
حصدت 6 شركات، جوائز مبادرة المسكن المثالي بالمدن الصناعية والمناطق الاقتصادية الخاصة، وهي إحدى مبادرات وزارة الصناعة والثروة المعدنية بالبرنامج الوطني لتطوير السكن الجماعي للأفراد.
وأوضحت الوزارة أن الشركات الـ 6 الفائزة بالجوائز تتضمن، شركة أعمال المرافق المحدودة المشغلة لقرية العاملين في مدينة رأس الخير للصناعات التعدينية، وتم تكريمها من الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وشركة نمارق العربية للخدمات المحدودة، وتم تكريمها من هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة، كما تتضمن 4 شركات جرى تكريمها من قبل الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" وهي: شركات تضامن الهمة، وشركة الديار للمجمعات السكنية، وصناعات المنتوجات الجديدة "نيبروبلاست"، وشركة المساندة الإسكانية.
وبيّنت الوزارة أن عدد المرشحين الذين جرى تقييمهم لجائزة المسكن المثالي حتى نهاية الربع الرابع لعام 2023م بلغ 100 مرشح، فيما وصل إجمالي عدد المساكن بالمدن الصناعية والمناطق الاقتصادية الخاصة 628 مسكناً.
وتهدف مبادرات وزارة الصناعة إلى تطوير إجراءات التراخيص والرقابة والتوعية ونشر ثقافة البيئة السكنية الصحية، وذلك بمشاركة كل من: هيئة المدن والمناطق الاقتصادية الخاصة، والهيئة الملكية للجبيل وينبع، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المدن الصناعية وزارة الصناعة السكن الجماعي للأفراد والمناطق الاقتصادیة الخاصة
إقرأ أيضاً:
التربية المبكرة| كيف تزرع توقعات "الشريك المثالي"؟.. فيديو
التربية المبكرة| كيف تزرع توقعات "الشريك المثالي"؟.. فيديو
قالت الدكتورة علياء الشريف، الاستشاري الأسري، إن فكرة “الشريك المثالي” تمثل أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع توقعات الشباب والفتيات في العلاقات الزوجية.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المجتمع يزرع توقعات غير واقعية من خلال السوشيال ميديا، حيث تُعرض صور وأفكار غير مطابقة للواقع، ما يدفع الشباب للبحث عن “الكمال” في الطرف الآخر.
وأضافت الشريف أن المشكلة ليست محصورة في الشاب أو الفتاة، وإنما تتعلق بأسلوب التربية الذي يعتمد على تكوين توقعات عالية منذ الصغر، ما يضع الشباب تحت ضغط مستمر للعثور على شريك مثالي.
وأشارت إلى أن التربية الصحيحة ينبغي أن توازن بين رفع سقف المسؤوليات والشراكة، وتعلّم الأبناء قيمة التعاون والاحترام المتبادل، دون تحميلهم أعباء غير واقعية.
وأكدت أن الأمان النفسي للشريك أمر أساسي، وأن تعليم الأبناء حدود حقوقهم وواجباتهم يساهم في بناء علاقة صحية، ويمنع الشعور بعدم الأمان أو التوتر الناتج عن توقعات غير عملية.
وأضافت أن الغاية هي تربية أبنائنا وبناتنا على فهم العلاقات الزوجية الواقعية، والوعي بأن المال أو المظاهر لا يحدد شخصية الشريك أو قيمته، وأن القوامة والاحترام المتبادل يجب أن يكونا الأساس في أي علاقة ناجحة.