استمتع بأطيب حلويات رمضان.. وصفة سهلة وسريعة لبسبوسة الحلواني المرملة والطرية"
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
تعتبر البسبوسة واحدة من أشهى الحلويات الشرقية التي تحظى بشعبية كبيرة في العديد من الثقافات العربية والشرقية وهيحلوى تقليدية تتميز بمذاقها اللذيذ وقوامها المميز، وتعتبر رمزًا للضيافة والتراث العربي، يمكن تقديمها في الكثير من المناسبات، وهي وصفة سهلة التحضير، ويمكن تعديلها وتنويعها بإضافة المكونات المفضلة لديك مثل الفستق، جوز الهند، أو الشوكولاتة وبفضل مذاقها الشهي وسهولة تحضيرها، أصبحت البسبوسة جزءًا لا يتجزأ من مائدة الحلويات في العديد من البلدان.
500 جرام سميد بسبوسة (متوسط الحبة)
140 جرام سمنه سائلة
رشة ملح
1 باكت فانيليا
140 جرام ماء
كوب سكر
100 جرام عسل جلوكوز
مكسرات للتزيين (اختياري)
طريقة تحضير البسبوسة
العجينة:
اولا سنقوم بتحضير العجينة حيث نفوم باحضار وعاء كبير، ونخلط السميد مع الملح والفانيليا.
بعد ذلك نضيف السمنه السائلة وقلّب جيدًا حتى تتجانس المكونات.
ثم اترك العجينة جانبًا
الشربات:
نحضل حلة لعمل الشربات حيث ضع الماء والسكر وعسل الجلوكوز.
ونسخن الخليط على نار متوسطة مع التحريك حتى يذوب السكر.
أضف عصير نصف ليمونة ورشة فانيليا.
اترك الشربات يغلي لمدة 5 دقائق ثم ارفعه عن النار.
التسوية:
قومي بتسخين الفرن مسبقًا إلى 180 درجة مئوية.
ادهن صينية فرن بقطر 30 سم بالسمنه.
اسكب خليط البسبوسة في الصينية ووزّعه بالتساوي.
زين الوجه بالمكسرات (اختياري).
اخبز البسبوسة في الفرن لمدة 45-60 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.
التقديم
اسكب الشربات الساخن على البسبوسة فور إخراجها من الفرن.
اترك البسبوسة تبرد ثم قطّعها إلى مربعات أو مستطيلات.
قدّم البسبوسة باردة أو دافئة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لو نويت الفريضة.. اعرف كيفية أداء الحج بطريقة سهلة ومبسطة
قال الشيخ السيد عرفة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أركان الحج هي: الإحرام وهو التجرد من الدنيا ويقبل على الله، والإحرام يكون بالقلب وبالشكل، ويكون بارتداء الإزار الخالي من المخيط وغير المحيط للرجال، وللمرأة ارتداء ملابسها العادية مع نية الدخول في مناسك الحج.
وأضاف السيد عرفة، في فيديو لموقع صدى البلد، أن النبي جعل للإحرام ميقاتا مكانيا وآخر ميقاتا زمانيا وهي أشهر الحج شوال وذو القعدة والعشر الأول من ذي الحجة.
وتابع: يقول الحاج عند الإحرام التلبية وينوي بقوله "لبيك اللهم حجة" ويكون بذلك قد أحرم وتجرد من الأهواء والدنيا وأقبل على الله.
وذكر أن ثاني أركان الحج وهو الوقوف على جبل عرفات يوم تسع من ذي الحجة، منوها أن النبي علمنا أن الوقوف على عرفات هو أهم ركن من أركان الحج، وفي يوم عرفة يتجلى الله على عباده برحماته وبركاته، وهو أكثر يوم في الدنيا يعتق الله فيه العتقاء من النار ويباهي بالحجاج ملائكة السماء.
وأوضح أن هناك ركن الطواف وهو من أركان الحج وهو طواف الإفاضة ويكون في يوم العيد وبعد رمي الجمرات وبعد ذلك يأتي السعي بين الصفا والمروة ثم الحلق والتقصير، فهذه طريقة أداء الحج بطريقة سهلة ومبسطة لكل المسافرين إلى حج بيت الله الحرام.