كمين جديد للمقاومة.. القسام تجهز على 6 جنود صهاينة
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، أنها أوقعت قوة صهيونية مكونة من 6 جنود في كمين محكم، وأردتهم قتلى جميعهم.
اقرأ ايضاًوقالت الكتائب: "أوقعنا قوة صهيونية من 6 جنود في كمين محكم داخل إحدى الشقق في مدينة حمد شمال خانيونس وأجهزنا على جميع أفرادها من النقطة صفر".
وفي ذات السياق، قالت القسام، إنها أسقطت قذيفتين، مضادتين للأفراد، عبر طائرة مسيرة، على مقر قيادة لجيش الاحتلال، شرق بيت حانون، شمال قطاع غزة، مضيفة أنها تمكنت من قنص ضابط للاحتلال، الخميس.
المصدر: وكالات + "العربي الجديد"
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
انتخابات الشيوخ..إقبال من المصريين في بيروت وسط تنظيم محكم وإجراءات سهلة
تتواصل في العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم السبت، عملية تصويت المصريين في الخارج في انتخابات مجلس الشيوخ، لليوم الثاني على التوالي، داخل مقر السفارة المصرية، وسط تنظيم محكم وسهولة ملحوظة في الإجراءات.
وأكد أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، أن أبواب السفارة فُتحت أمام الناخبين المصريين في تمام التاسعة صباحًا وتستمر حتى التاسعة مساء، مما يمنح أبناء الجالية وقتًا كافيًا للإدلاء بأصواتهم في أجواء هادئة ومنظمة، مشيرًا إلى أن الإقبال توزّع بشكل منتظم على مدار ساعات اليوم.
إجراءات مبسطة وسرعة في التصويتأوضح سنجاب أن العملية الانتخابية تسير بسلاسة، إذ يتقدم الناخب إلى اللجنة ويُجري التحقق من بياناته باستخدام بطاقة الرقم القومي، ثم يتسلم بطاقتي الاقتراع ليدلي بصوته بسرية تامة داخل كابينة مخصصة، قبل أن يضع كل بطاقة في الصندوق المخصص لها (الفردي والقائمة).
وأشار إلى أن العملية برمّتها لا تستغرق أكثر من دقيقتين، ما يعكس كفاءة التنظيم وسرعة الإجراءات داخل اللجنة.
أكد المراسل أن السفارة المصرية في بيروت حرصت على توفير كافة التسهيلات لضمان راحة الناخبين، من خلال تنظيم حركة الدخول والخروج، وتخصيص مقاعد للانتظار، بالإضافة إلى فرق تنظيمية لمساعدة كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة، مما ساهم في تيسير العملية الانتخابية.
تأمين لبناني مكثف ومشاركة متوقعة في الساعات المسائيةأضاف سنجاب أن محيط السفارة شهد تأمينًا أمنيًا مكثفًا من الجانب اللبناني، لضمان أجواء آمنة تسودها السلاسة والانضباط. كما توقّع زيادة في وتيرة الإقبال خلال ساعات المساء، بالتزامن مع انتهاء ساعات العمل الرسمية لدى العديد من أفراد الجالية المصرية في بيروت.