أكّد الفنان نور محمود، أنه يتمتع بحظ كبير في الدراما الرمضانية لعام 2024، إذ يشارك بأعمال تحمل تيمة مختلفة، وبأدوار جديدة عليه.

وأشار «محمود» في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إلى أنه يشارك في بطولة مسلسل مسار إجباري مع المخرجة نادين خان، ومسلسل محارب، مع المخرجة شيرين عادل.

تفاصيل مشاركة نور محمود في مسلسل مسار إجباري

وأضاف أنّ تجربة مسلسل مسار إجباري مختلفة عليه، وخاصة أن بطل العمل شخصان، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، موضحًا أن الشابان عصام عمر وأحمد داش، يستحقان البطولة المطلقة لأن مواهبهما حقيقية.

التجديد في الأدوار

وتابع نور محمود، أنه يجسد خلال الأحداث شخصية الدكتور صفوت هو دكتور بالجامعة، وتجمعه علاقة قوية خلال الأحداث مع كل من أحمد داش وعصام عمر، مشددًا على اختياره لأدوار مختلفة عليه بشكل مستمر، يجعله في تحدِ دائم مع نفسه، وعدم تكرار شخصياته: «لما الجمهور طلع عليا في فترة من الفترات لقب العوض.. تضايقت منه لأني ضد التصنيف وبحب طول الوقت أقدم حاجة جديدة رغم أني بفرح ديما بكل رأي للجمهور».

قنوات عرض مسلسل مسار إجباري

مسلسل مسار إجباري من بطولة أحمد داش، عصام عمر، صابرين، جوري بكر، بسمة، رشدي الشامي، محسن منصور، وعدد آخر من الفنانين من إخراج نادين خان وتأليف أمين جمال، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعرض المسلسل على قنوات CBC وON والحياة ومنصة  watch it.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل مسار إجباری نور محمود

إقرأ أيضاً:

خلافات حادة داخل الكابينت حول مسار الحرب

البلاد (تل أبيب)
تتصاعد الانقسامات والخلافات داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي (الكابينت) بشأن سياسة التعامل مع الحرب في قطاع غزة، وسط ديناميكية مستمرة في مفاوضات وقف إطلاق النار التي لم تسجل أي تقدم ملموس حتى الآن، حسب مصادر إسرائيلية مطلعة.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الخلافات العميقة تتركز حول المقاربة التي يجب أن تعتمدها الحكومة في مواجهة غزة، خاصة فيما يتعلق بمصير القطاع الفلسطيني المحاصر، فالجيش الإسرائيلي يقترح إستراتيجية تقوم على تطويق القطاع ومراكز التجمعات السكانية فيه، بينما يرفض وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش هذا المقترح، ويطالب بالتحرك نحو احتلال كامل للقطاع.
مصدر إسرائيلي مطلع على النقاشات داخل الحكومة حذر من أن خطوة احتلال القطاع قد تُدخل إسرائيل في “فخ إستراتيجي”، خاصة مع التساؤلات الكبيرة حول مصير الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، الذين يشكلون نقطة التوتر المحورية في الصراع الحالي.
في الاجتماعات الأخيرة، شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الجنرال إيال زامير، على أن الجيش مستعد للتكيّف مع أي قرار سياسي يصدر، مؤكداً قدرة قواته على العودة لأي منطقة في غزة مستقبلًا. وأضاف أن الحرب لن تنتهي دون إعادة الأسرى، مشدداً على أن الجيش لن ينسحب من القطاع قبل تحقيق هذا الهدف.
تأتي هذه الخلافات في وقت تعاني فيه مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في الدوحة من طريق مسدود، حيث انسحب الوفدان الإسرائيلي والأمريكي من الجولة الأخيرة للتشاور، في رد على مطالب وصفتها إسرائيل بأنها “مرفوضة” من جانب حماس.
ومع استمرار الحصار والعمليات العسكرية، يتعرض قطاع غزة الذي يقطنه نحو 2.2 مليون نسمة لأزمة إنسانية حادة تشمل تدهور الخدمات الصحية وتفاقم المجاعة، ما يثير ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة الإسرائيلية.
وسط هذا الواقع، تظل الحكومة الإسرائيلية محكومة بتباين الرؤى بين قياداتها المدنية والعسكرية، في حين يبقى مصير الحرب ومآلاتها مرتبطًا بإيجاد حل لتبادل الأسرى وإمكانية التوصل إلى اتفاق يرضي الأطراف كافة.
هذا الصراع الداخلي داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي يوضح عمق التحديات التي تواجه القيادة السياسية والعسكرية في اتخاذ قرارات حاسمة، تعيد الأمن إلى البلاد دون التسبب في كارثة إنسانية أكبر في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • خلافات حادة داخل الكابينت حول مسار الحرب
  • إيساف: والنبي الغوا منصات الاغاني ورجعولنا شريط الكاسيت
  • أستاذ تقنية يحذر من إفشاء الأسرار لـ «تشات جي بي تي»  
  • أستاذ علوم نظم الأرض: حدوث انفصال في قارة إفريقيا مبالغة وتهويل
  • من جنسيات عربية مختلفة .. تفكيك شبكة دولية لتزوير التأشيرات في الكويت
  • أمطار على مناطق مختلفة في الدولة
  • تحذير من تريند ” أنا أحزن بطريقة مختلفة”
  • الموسيقار هشام خرما لـ الأسبوع: جمهور الإسكندرية "ذواق".. ويمنحني طاقة خاصة
  • أستاذ علوم سياسية: مصر قلب المنطقة النابض.. وتقف حائط صد ضد مخطط التهجير
  • استهدفتها بأسلحة جديدة في مواقع مختلفة.. ما رسائل موسكو لكييف؟