عمرو أديب: الأهلي لا يستحق الفوز.. ارفع رأسك فوق أنت زملكاوي
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على مباراة نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك، وفوز الأهلي بهدفين بلا رد، قائلا: "قولوا الحقيقة أن الأهلي لا يستحق الفوز.. قووا أنه الحظ، وأنه نادي صالح سليم".
مباراة نهائي كأس مصروأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن ما حدث في مباراة نهائي كأس مصر كان غير منطقيا، مضيفا: "وأنا بتفرج كنت بقول ليه، طب نقول ايه للأولاد الصغيرين من لا يلعب يكسب"، متابعا: "محدش يقول أن الأهلي كان يستحق الفوز".
وقال، "بقالي نصف قرن بشوف نفس الفيلم ده"، موجها التحية إلى جمهور نادي الزمالك، مضيفا: "حد يقولي إزاي الأهلي بيعمل كده.. خط الدفاع كان من أضعف ما يمكن، وفالاخر يفوز 2 – صفر.. أنا قاعد لوحدي فالاستاد أبكي كنت حاسس أن النصر جاي، قلبي يقطر دما، ارفع راسك فوق إنت زملكاوي"، موجها التحية لهيئة الترفيه والمستشار تركي آل الشيخ لإقامة المباراة بهذا الشكل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي الاهلي والزمالك كاس مصر نهائي كاس مصر عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
أحمد سوكارنو: دربت نادي عمان بالأردن 5 سنوات والنادي الأهلي بصنعاء
كشف رجل الأعمال أحمد سوكارنو، زوج المخرجة إيناس الدغيدي، عن سر اسمه قائلاً: “أنا وُلدت في فترة دول عدم الانحياز، وكان هناك زعماء مثل تيتو والرئيس عبد الناصر ونهرو، فوالدي اختار اسم أحمد سوكارنو كاسم مركب وقتها”.
الأسماء الطويلةوتابع خلال لقائه ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار"، قائلاً: “اسمي أحمد سوكارنو عبد المنعم، وعندما هاجرت إلى أستراليا، الدول الغربية لا تستخدم الأسماء الطويلة بل تكتفي بالاسم الأول واسم العائلة، فاخترت اسمي المركب، وهذا الاضطرار جعلني لا أستخدم اسمي الرباعي”.
وأضاف: “وُلدت في السابع من يناير أثناء زيارة سوكارنو للأزهر، حيث منحه الأزهر اسم أحمد سوكارنو ليكون رئيس دولة إسلامية، وولدت بالتزامن مع زيارته، لذلك أطلق عليّ والدي نفس الاسم كاسم مركب”.
وأوضح: "والدي كان من أنصار حركة عدم الانحياز، وكان مؤمنًا جدًا بهذه الحقبة".
وعن تواجده في أستراليا، علّق قائلاً: “بدأت حياتي ولم أكن رجل أعمال، كنت لاعب كرة في نادي الاتحاد السكندري، وأنا من الإسكندرية، لكن لم أتمكن من مواصلة اللعب بسبب الإصابة فاتجهت إلى التدريب، ولم أظل فيه فترة طويلة، درّبت فترة قصيرة في مصر ثم توجهت إلى الأردن، حيث قمت بتدريب أحد الفرق وهو نادي عمان الأردني، بطل دوري الأردن لمدة خمس سنوات، ثم توجهت إلى اليمن لتدريب نادي الأهلي بصنعاء، بطل الدوري والكأس، وكنت المدرب الوحيد الذي درّب نادي الأهلي بصنعاء دورتين متتاليتين، وخلال تلك الفترة كنت أصغر مدرب في قارة آسيا، وحصلت على ست بطولات”.
ولفت إلى أنه هاجر بعد ذلك إلى أستراليا قائلاً: “كان عندي طموح أدرب خارج الوطن العربي وأمارس التدريب في دولة غير معتادة، وليس لي علاقة بموسكو ولا عمري رحتها”.
وأكمل: "درّبت في أستراليا خمس سنوات وبعدين قمت بتدشين اول صحيفة عربي هناك تصدر يوميا وكانت بإسم العالم العربي تصدر بالانجليزية والعربية".
واصل: "انهيت حياتي الاعلامية بعد حدوث حريق في الجريدة وكان وقتها نشوء بن لادن وكنت مؤمن أنها قصة خيالية وإن كانت حقيقية فكانت فهي مسيئة للاسلام وهذا لم يعجب المتطرفين الذين امنوا ببن لادن فتركت العمل الاعلامي وتوجهت لمجال التعليم والتدريب".
أكمل: "أنشات شركة عمرها 25 سنة الان تركز على التعليم والتدريب ورفع الكفاءات وتوفيرفرص عمل ولدينا ثلاث مكاتب في سيدني ومدن أخرى وقبل كوفيد كان لدينا سبع مكاتب في شرق اسيا ومع الجائحة إختلفت الامور تقلصت لثلاث فروع فقط في إستراليا".