بوابة الوفد:
2025-12-01@13:09:50 GMT

آخر مستجدات هدنة غزة قبل رمضان

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

سارع الولايات المتحدة ومصر وقطر، الخطى لإنجاح مفاوضات التوصل إلى هدنة في غزة قبل ساعات على حلول شهر رمضان، في الوقت يضع سكان القطاع آمالًا عريضة على الدفع نحو وقف إطلاق النار لالتقاط الأنفاس بعد حرب مستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي أوقعت ما يتجاوز 30 ألف قتيل، وأودت إلى كارثة إنسانية وصحية واسعة.

الولايات المتحدة وتركيا تبحثان سبل تعزيز التعاون الاستراتيجي الولايات المتحدة تؤكد أهمية دور آسيان في الحفاظ على الاستقرار ببحر الصين الجنوبي

وقال سياسيون ومراقبون فلسطينيون وإسرائيليون، في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن أطراف الوساطة تسعى في اللحظات الأخيرة الحاسمة لإنجاح مساعي الهدنة وتذليل كافة الخلافات إيذانًا بدخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ بداية من الإثنين المقبل، لكنهم في ذات الوقت أشاروا لصعوبة ذلك حتى الآن، مع إمكانية مد المفاوضات حتى الأسبوع الأول من شهر رمضان لحين الاتفاق على عدد من النقاط الخلافية على رأسها موقف عودة النازحين من رفح، وكذلك كشف أسماء العسكريين المحتجزين لدى حماس الذي طلبته تل أبيب.


تحركت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن للدفع نحو إنجاح المفاوضات، إذ التقى رئيس وكالة المخابرات الأميركية بيل بيرنز مع رئيس الموساد ديفيد برنياع، الجمعة، للتوصل إلى صفقة يتم بموجبها الإفراج عن عدد كبير من الرهائن الإسرائيليين.
بحسب بيان للموساد نشره مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي فإن "الاتصالات والتعاونات مع الوسطاء لا تزال مستمرة في محاولة لتقليص الفجوات وللتوصل إلى موافقات (على الصفقة)".
اتهم الموساد، حركة حماس بأنها "تتمترس بمواقفها ويبدو أنها ليست معنية بصفقة، وتسعى إلى إشعال المنطقة خلال شهر رمضان، على حساب السكان الفلسطينيين في قطاع غزة".
وصفت وسائل إعلام إسرائيلية زيارة بيرنز إلى المنطقة بأنها "محاولة في اللحظة الأخيرة" من جانب إدارة بايدن للتوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى، وإعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة قبل بداية رمضان.
على الجانب الآخر، تعثرت المحادثات التي استضافتها القاهرة الأسبوع الماضي، على أمل عقد جولة جديدة غدًا الأحد قد يشارك فيها رؤساء الأجهزة الأمنية للأطراف المعنية في الهدنة، حسبما ذكر مصدر مصري مُطلع قبل أيام.
كان المفاوضون يناقشون منذ فترة اقتراحا بوقف إطلاق نار مبدئي مدته 6 أسابيع، تطلق حماس خلاله سراح حوالي 40 رهينة، بما في ذلك النساء والمسنين والمرضى و5 جنديات إسرائيليات، مقابل عدد أكبر من السجناء الفلسطينيين.
استبعد الرئيس الأميركي جو بايدن، الجمعة، أن يتم التوصل لإطلاق نار مؤقت في قطاع غزة بحلول شهر رمضان، قائلًا للصحفيين ردا على سؤال عما إذا كان من الممكن التوصل إلى هدنة مؤقتة لوقف الحرب المستعرة منذ خمسة أشهر بحلول رمضان، إن "الأمر يبدو صعبا".
صراع مع الوقت

بدوره، قال القيادي بحركة فتح وأستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس أيمن الرقب، في حديثه لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن الجميع في "صراع مع الوقت" خلال النظر للمباحثات الجارية للتوصل إلى هدنة في غزة، إذ يتبقى يوم الأحد كموعد أخير لتذليل العقبات أمام نجاح الصفقة بين حماس وإسرائيل، بمشاركة الوسطاء من مصر وقطر والولايات المتحدة.

وأوضح الرقب أن هناك 3 مسارات للهدنة في غزة، تشمل:

نجاح جهود الساعات الأخيرة المتبقية في الوصول إلى هدنة تفضي إلى هدنة نتجاوز بها شهر رمضان خاصة أن الفصائل الفلسطينية وإسرائيل ودولا عربية وإقليمية والولايات المتحدة معنية بالهدنة في غزة.
حال فشل ذلك، هناك خيارات أخرى من بينها صدور قرار مجلس الأمن بالإعلان عن وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 6 أسابيع وإطلاق سراح الرهائن، كما هو محدد في المشروع الأمريكي، وخلال هذه الفترة يتم إجراء المزيد من المفاوضات، وقد يتم عرض مشروع القرار للتصويت خلال الساعات المقبلة.
المسار الثالث هو إعلان قرار وقت إطلاق النار بدون قرار مجلس الأمن بين الطرفين إسرائيل والمقاومة، من باب إعطاء مزيد من الوقت للمفاوضات بين الطرفين، وقد يكون هذا أصعب المسارات.
كانت الولايات المتحدة عدلت قبل أيام، صياغة مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي لدعم "وقف فوري لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع تقريبا في غزة والإفراج عن جميع الرهائن"، وفقا لنص مشروع القرار الذي اطلعت عليه رويترز.

وأشار الرقب إلى أن هناك عددًا من الملفات التي تعيق التوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل، من بينها عودة النازحين من رفح إلى مناطق الشمال والوسط، إذ وافقت تل أبيب على عودة النساء والأطفال فقط، أما الرجال فيتم ترحيلهم إلى معسكر نزوح جديد على بحر غزة بعد تفتيشهم بشكل كامل.

وأضاف: "إسرائيل أيضا أضافت مطلبا جديدا لم يكن في اتفاق إطار باريس وهو أن تتسلم كشف بأسماء مَن هم أحياء من جنود وضباط الجيش والثمن المطلوب مقابل الإفراج عنهم، وهذا ما ترفضه حماس لأنها من نظرها فإن هذا يعني أن المرحلة المقبلة من المفاوضات بلا قيمة لأنه سيكون عُرف الثمن".

وعلى الرغم من هذه التعقيدات، أبدى القيادي بحركة فتح تفاؤله بالإعلان عن وقف إطلاق النار بالتزامن مع شهر رمضان "إما عبر صفقة، أو بشكل مباشر من مجلس الأمن".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة قطر حرب مستمرة كارثة إنسانية غزة هدنة الولایات المتحدة وقف إطلاق النار هدنة فی غزة شهر رمضان إلى هدنة

إقرأ أيضاً:

كشفت العقبات - صحيفة: "حماس" تشعر بعجز الوسطاء عن الضغط على إسرائيل

قالت صحيفة "الشرق الأوسط"، إنه في الوقت الذي تصعّد فيه إسرائيل من خروقها لوقف إطلاق النار بقطاع غزة ، منذ دخل حيز التنفيذ في العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) المنصرم، تقول مصادر من حركة حماس والفصائل الفلسطينية، التي شاركت وما زالت تشارك في عملية التفاوض، إن هناك شعوراً لدى قياداتها بأن الوسطاء غير قادرين وأنهم يعجزون عن إلزام إسرائيل ببنود الاتفاق وتطبيقه.

وتقول المصادر، وهي مطلعة على الكثير من التفاصيل وكواليس ما يجري من اتصالات باستمرار مع الوسطاء وغيرهم، في حديثها للصحيفة، إن إسرائيل تتصرف وفق أهوائها وبطريقة تريد من خلالها إشعار الجميع بما فيهم الوسطاء، أنها فوق الجميع، وأنه لا يمكن إلزامها بشيء، ولذلك هي تصعد من حين إلى آخر، وتزداد وتيرة هذا التصعيد من خلال تكثيف خروقها اليومية لوقف إطلاق النار دون رادع حقيقي.

وتؤكد المصادر أن الفصائل الفلسطينية تجمع فيما بينها على أن صبرها بدأ ينفذ إزاء هذه الخروق، لكنها تقر في الوقت ذاته أن هناك إجماعاً داخل المستوى القيادي بمختلف مستوياته، وحتى لربما القاعدة الشعبية للفصائل، بأنه لا يمكن أن يكون هناك قدرة على الرد إزاء تلك الخروق عسكرياً، وأنه لا بد من حل دبلوماسي حقيقي أكبر وفاعل باتخاذ خطوات من خلال الوسطاء وجهات أخرى للدفع باتجاه تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار.

ورداً على سؤال صريح وجه لتلك المصادر وبعضها قيادية، فيما إذا كان المقصود أن الفصائل، خصوصاً “حماس”، تخشى أو تعجز عن تنفيذ هجمات ضد إسرائيل انطلاقاً من قطاع غزة، قالت المصادر، إن هناك إجماعاً على ضرورة تجنيب القطاع إمكانية العودة للحرب، وإنه يمكن امتصاص الضربات الحالية التي تقوم بها إسرائيل من حين إلى آخر، إلى جانب أن يكون لديها صبر أكثر اتساعاً تجاه الخروق اليومية، في سبيل ألا تعود الحرب، لأن التكلفة حينها ستكون أكبر، ولكن ذلك لا يعني الاستسلام أو أن تكون غزة بمثابة ساحة حرب مفتوحة بالنسبة لإسرائيل تقتل متى شاءت وكيفما شاءت.

وأضافت المصادر: “إسرائيل تهدف من خلال ما تقوم به في غزة إلى استفزاز المقاومة، لجرها إلى رد يعيدها إلى المربع الأول من الحرب، ويسمح لحكومة بنيامين نتنياهو بالبقاء السياسي والحفاظ عليها، وتحقيق أهدافها المتطرفة في ظل الضغط الأميركي الذي يكون مؤثراً في بعض الأحيان، ومتراخياً في أحيان أخرى، بما يسمح لحكومة نتنياهو المراوغة كيفما أرادت ذلك، وفق تنسيق مشترك بينهما.

ولا تخفي المصادر أن هناك مَن يلقي اللوم داخل قيادة الفصائل على الوسطاء في عدم قدرتهم الضغط على إسرائيل أو التأثير عليها بشكل حقيقي، أو حتى على الولايات المتحدة في بعض الأحيان، رغم أنهم نجحوا في أحيان أخرى في ذلك من خلال استخدام نفوذهم لدى إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، للتأثير على إسرائيل وإلزامها بتنفيذ بعض البنود.

وتوضح المصادر أن الكثير من بنود المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار لم يتم الالتزام بها من قِبَل إسرائيل، مثل إدخال المواد الإغاثية العاجلة، وتحسين الوضع الإنساني الذي ما زال على ما هو عليه، مع نسبة تحسن طفيفة بالكاد لا تذكر على حقيقة الواقع الصعب الذي يحياه السكان.

الانتقال للمرحلة الثانية

وتقول المصادر إن قيادة “حماس” أبلغت الوسطاء أنه لا مانع لديها من الانتقال للمرحلة الثانية، وأن المشكلة الأساسية في إسرائيل التي تسعى لفرض شروط تتعلق بمصير سلاح المقاومة والجهة التي ستحكم قطاع غزة، وغيرها من القضايا المهمة، وربط إعادة الإعمار بذلك ووفق مخططات معينة، مبينةً أن الحركة تسعى لأن يكون هناك توافق وطني على بعض القضايا الملحة والمهمة التي تتعلق بمستقبل قطاع غزة وسلاح المقاومة، من خلال اجتماع وطني فلسطيني بمشاركة حركة “فتح” وممثلين عن السلطة ومختلف الفصائل، وهو أمر يتوقع أن يبحث مجدداً في القاهرة من خلال اجتماع سيعقد قريباً للفصائل، من دون تأكيد فيما إذا ستقبل “فتح” بذلك، بعدما عارضت المشاركة بالمرة الأولى منذ أسابيع.

وتصر إسرائيل على عدم الانتقال للمرحلة الثانية قبل استكمال عملية تسليم الجثتين المتبقيتين لمختطفين في قطاع غزة، بينما قالت مصادر فلسطينية في الأيام الماضية لـ”الشرق الأوسط”، إن هناك صعوبات تواجهها في العثور على ما تبقى من جثث بسبب اغتيال إسرائيل للمسؤولين عن أسرها، وبسبب العمليات الإسرائيلية من قصف وتجريف واسع للمناطق التي كانت بها تلك الجثث.

كما تربط إسرائيل إعادة إعمار القطاع بهذا الملف، وتسعى بالتخطيط مع الولايات المتحدة إلى أن تتم بدء عملية الإعمار في المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، تحديداً رفح، وهو أمر يعارضه وزراء في المجلس الوزاري السياسي الأمني الإسرائيلي المصغر (الكابنيت)، وهو ما كشفت عنه صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية منذ أكثر من أسبوعين بعدما طرح نتنياهو ذلك على الوزراء.

ووفقاً لتقارير في صحف أميركية وإسرائيلية نشرت في الأيام الأخيرة، فإن الولايات المتحدة بدأت فعلياً العمل من أجل إزالة الأنقاض من بعض أجزاء مدينة رفح الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية، بهدف إعادة الإعمار فيها، وهو أمر لم تنفهِ أو تؤكده حكومة نتنياهو، في وقت لم تعلق عليه حركة “حماس” والفصائل.

وقالت مصادر من “حماس” والفصائل الفلسطينية إن ملف الإعمار يُبحث مع الوسطاء باستمرار، وإن أي تحرك أحادي الجانب لا قيمة له، وإن الإعمار يجب أن يشمل كل مناطق قطاع غزة، وألا تربط القضايا الإنسانية الملحة، بالقضايا السياسية في عملية ابتزاز واضحة. كما وصفتها في حديثها لـ”الشرق الأوسط”.

ميدانياً وإنسانياً

يأتي ذلك كله في ظل استمرار التصعيد والخروق الإسرائيلية بقطاع غزة، حيث قتل، السبت، طفلان شقيقان من عائلة أبو عاصي بعد أن اقتربا من الخط الأصفر تماماً، والمشار إليه خط انسحاب إسرائيلي ضمن اتفاق وقف إطلاق النار، وذلك في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس جنوب قطاع غزة.

وقتل الطفلان بعد أن استهدفتهما مسيَّرة إسرائيلية أثناء محاولتهما جمع بعض الحطب لعائلتهما، حيث إن والدهما مُقْعَدُ، ووالدتهما مريضة.

وقتل ما لا يقل عن 355 فلسطينياً منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، فيما أصيب المئات، نتيجة الخروق الإسرائيلية.

وخلال السبت، نفذت الطائرات الحربية الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية في رفح، وكذلك خان يونس، في إطار ملاحقة المسلحين التابعين لـ”حماس” في أنفاق شرق رفح، وتدمير بنى تحتية في خان يونس، كما نفذت عمليات نسف كبيرة على جانبي الخط الأصفر في المنطقتين، وكذلك شرق مدينة غزة، وشمال القطاع، وسط عمليات قصف مدفعي وإطلاق نار من آليات ومسيَّرات، وقصف وإطلاق نار من زوارق حربية تجاه شواطئ عدة مناطق.

وقال الناطق باسم حركة “حماس” حازم قاسم، إن جيش الاحتلال كثف من عمليات قصفه لقطاع غزة براً وبحراً وجواً خلال ليل الجمعة - السبت، وواصل عمليات النسف، في امتداد لعدوانه الذي لم يتوقف على قطاع غزة، متهماً إياه بالتعمد بقتل طفلين، ما يؤكد من جديد أن “حرب الإبادة مستمرة ضد أهالي القطاع، وأن إطلاق النار لم يتوقف وإنما تغيرت وتيرته”.

وإنسانياً، قالت شبكة المنظمة الأهلية الفلسطينية، إنها لم تشهد أي تحسن حقيقي على عملية إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وأنها ما زالت عند الحد الأدنى من المطلوب.

وفعلياً غالبية ما يدخل إلى قطاع غزة شاحنات تجارية لبيعها للسكان الذين بالأساس بالكاد يجدون أعمالاً، في حين أن المساعدات الإنسانية المخصصة للتوزيع بالكاد تدخل.

فيما قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، إن استمرار سوء التغذية مع دخول فصل الشتاء يهدد حياة الأطفال وصحتهم في قطاع غزة، مؤكدةً أن فصل الشتاء يزيد من انتشار الأمراض ويرفع خطر الوفاة بين الأطفال الأكثر ضعفاً في غزة.

وأشارت إلى أن فحوص التغذية أظهرت أن نحو 9300 طفل دون سن الخامسة في غزة مصابون بسوء تغذية حاد خلال شهر أكتوبر المنصرم، داعيةً كل الأطراف إلى فتح معابر قطاع غزة لمرور الإغاثة الإنسانية عبر جميع طرق الإمداد الممكنة.

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الشرق الأوسط اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يجبر مواطنا على هدم منزله في ضاحية السلام شرق القدس قوات الاحتلال تنسحب من طوباس بعد عملية عسكرية استمرت 4 أيام إصابة عدد من المواطنين جراء هجوم مستوطنين عليهم في حلحول شمال الخليل الأكثر قراءة حماس: نطالب بكشف هوية المسلّح الذي ادّعت إسرائيل أن الحركة أرسلته 3 إصابات برصاص الاحتلال في قلقيلية وبيت لحم سلطات الاحتلال تستولي على 1042 دونما من أراضي طوباس والأغوار غزة: 497 خرقاً لـ"وقف إطلاق النار" منذ دخوله حيز التنفيذ عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • انتهاكات الاحتلال في غزة تهدد المرحلة الثانية من اتفاق الهدنة
  • قيادي بـ”حماس”: العدو الصهيوني يتهرب من المرحلة الثانية لاتفاق وقف إطلاق النار
  • حماس: الاحتلال لن يحصل على صورة استسلام من مقاتلي المقاومة في رفح
  • كشفت العقبات - صحيفة: "حماس" تشعر بعجز الوسطاء عن الضغط على إسرائيل
  • الصحة بغزة : أكثر من 70 ألف شهيد منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس
  • "حماس": الاحتلال لديه سياسة ثابتة بخرق اتفاق وقف النار
  • حماس تتهم الجيش الإسرائيلي بتكثيف القصف على قطاع غزة
  • حماس تُعقب على تواصل القصف والخروقات الإسرائيلية في غزة
  • في يوم التضامن مع فلسطين.. حماس تدعو الوسطاء للتحرك لوقف خروقات الاحتلال في غزة
  • حماس: الاحتلال يكثَّف من قصفه لقطاع غزة برا وبحرا وجوا