استعدادًا لشهر رمضان.. افتتاح معرض جامعة بنها للمنتجات والسلع الغذائية بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
افتتح الدكتورناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، يرافقه الدكتور السيد فوده نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة سهير شعراوي نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الأسبق معرض الجامعة للمنتجات والسلع الغذائية والذي ينظمه قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بأسعار مخفضة.
جاء ذلك بحضور الدكتور محمود الزعبلاوي عميد كلية الزراعة، والدكتورة أماني عباس عميدة كلية الطب البيطري، والدكتور سامي غنيمي عميد كلية التجارة، والدكتورة نهاد البرقي القائم بعمل عميد كلية العلوم، وعدد من وكلاء الكليات ، ورانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة وبالتعاون مع وائل فؤاد رئيس مجلس إدارة جمعية الخدمات الإجتماعية للعاملين وأعضاء هيئة التدريس بجامعة بنها.
واستمع رئيس الجامعة ونائبه إلي شرح من عمداء الكليات المشاركة فى المعرض حول ما يتضمنه المعرض من منتجات غذائية "اللحوم، والدواجن ، والأرانب، والبيض ، والألبان ، والخضروات المختلفة ، والمنظفات الصناعية ، بالإضافة إلي مستلزمات الأسرة المصرية من السلع الأساسية خلال شهر رمضان المبارك.
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي أن المعرض يأتى فى إطار الدور الخدمي والمجتمعي الذي تقوم به من خلال توفير المنتجات والسلع الاستراتيجية والمساهمة في توفير الأمن الغذائي، مشيرا إلى ان جميع المعروضات عالية الجودة وتباع بأسعار التكلفة للتخفيف عن كاهل المواطنين.
من جانبه قال الدكتور السيد فوده أن المعرض ضم منتجات كليات الزراعة والطب البيطري والعلوم ويأتي من منطلق مسئوليتها الاجتماعية لخدمة المجتمع المحلي، مضيفا أن الاقبال علي المنتجات التي تتميز بالجودة العالية وانخفاض الأسعار يؤكد علي الثقة التي تتمتع بها منتجات جامعة بنها.
وأشارت رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف علي المعرض أنه تم التنسيق مع جميع الكليات المشاركة لتقديم جميع المنتجات ، وتم تخصيص مكان المعرض بكلية التجارة تيسيرا علي العاملين بالجامعة والمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بنها رئيس جامعة بنها بنها نائب رئيس الجامعة السلع الغذائية خدمة المجتمع وتنمیة البیئة IMG 20240310
إقرأ أيضاً:
800 متطوع للتوعية بمخاطر الإدمان والتعاطي بجامعة قنا
قام الدكتور محمد سعيد عبد الله نائب رئيس جامعة قنا لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، اليوم، بجولة تفقدية لبيت التطوع بمقر الجامعة بقنا الي يضم 800 متطوع ومتطوعة، في إطار انشطة قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قنا برعاية الدكتور أحمد عكاوي رئيس الجامعة بحضور محمد الكامل مدير ادارة المشروعات البيئية ، الدكتور محمود ياسين ممثل صندوق مكافحة الادمان والتعاطي بقنا ، مروة عبد الراضي مدير بيت التطوع بالجامعة.
وأشاد نائب رئيس الجامعة بأنشطة بيت التطوع في التوعية بمخاطر الإدمان والتعاطي والمشاركة الفعالة في قوافل خدمة المجتمع لتوعية الاهالي.
وأكد حرص جامعة قنا على توفير كافة سبل الدعم لبرامج التطوع والعمل المجتمعي، بما يسهم في ترسيخ ثقافة المسؤولية المجتمعية لدى الطلاب وتعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع المحلي.
واستمع نائب رئيس الجامعة الي فريق عمل بيت التطوع واشاد بالمشاركة الواسعة من طلاب الجامعة في انشطة بيت التطوع حيث يضم بيت التطوع 800 متطوع من مختلف الكليات يشاركون في تنفيذ برامج توعية متنوعة، إضافة إلى جهودهم الكبيرة في قوافل خدمة المجتمع التي تنظمها الجامعة
استمرار الندوات التوعوية بالإدمان:
وفي سياق متصل، تواصلت ندوات التوعية بمكافحة الإدمان والتعاطي التي ينظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قنا بالتعاون مع صندوق مكافحة الإدمان والتعاطي.
واستضافت كلية الطب البيطري بالجامعة، برعاية وحضور الدكتور أشرف الغنيمي عميد الكلية، ندوة توعوية حاضر فيها الدكتور محمود ياسين ممثل صندوق مكافحة الإدمان والتعاطي بقنا بحضور محمد الكامل مدير إدارة المشروعات البيئية بالجامعة وحضور طلابي
وتحدث الدكتور محمود ياسين خلال الندوة عن الإدمان الذي يمثل تهديداً بالغ الخطورة للصحة النفسية والجسدية للشباب، بالإضافة إلى آثاره الاقتصادية والاجتماعية السلبية على الأسرة والمجتمع.
وأوضح أن الإدمان لا يقتصر على المخدرات التقليدية فحسب، بل يشمل أيضاً أنواعاً حديثة من المواد المؤثرة على العقل، مما يستدعي وعي الشباب بأخطارها.
كما استعرض دور مركز العزيمة في تقديم برامج العلاج والتأهيل النفسي للمتعاطين، إلى جانب جهود التوعية المستمرة، مشيراً إلى أهمية مشاركة الطلاب في أنشطة بيت التطوع بالجامعة لدعم حملات التوعية المجتمعية ونشر المعرفة حول أضرار الإدمان.
وشدد على أن التفاعل المجتمعي وتكاتف الأسرة والمؤسسات التعليمية يعدان خط الدفاع الأول في حماية الشباب من الوقوع في دائرة الإدمان.