"مش هتصدق جاب مين".. استكشف قائمة الأشخاص الذين وقعوا ضحية لمقالب رامز جلال في رمضان 2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
"مش هتصدق جاب مين".. استكشف قائمة الأشخاص الذين وقعوا ضحية لمقالب رامز جلال في رمضان 2024.. يعد برنامج رامز جلال الرمضانى رامز جاب من الاخر من اكثر الامور التى يرغب العديد فى متابعتها فى رمضان ومع الايام القليله الباقية علي شهر رمضان المبارك بدا الكثير من الناس البحث عن برامج الكوميديا والمقالب والأعمال الدراميه التي يتم إذاعتها خلال الشهر الفضيل، ويأتي برامج رامز جلال في مقدمة البحث عبر جوجل وخصوصا بعد أن تم عرض الاعلان التشويقي للبرنامج،وقد اعتاد الجمهور في الوطن العربي علي مدار أكثر من عشر سنوات علي مشاهدة برنامج رامز أثناء الافطار.
برنامج رامز جلال عبارة عن مجموعه من المقالب ضد عدد من النجوم ولاعبين الكورة، ويكون المقلب هذا العام عبارة عن دعوة عدد من النجوم إلى أحدي مدن الملاهي الترفيهية في دبي وبعدها يقوم بعمل مقابلة تلفزيونية وخلال تلك المقابله تحدث بعض الاشياء الغربيه التي هي جزء من المقلب ثم في النهايه يكشف رامز عن حقيقة.
برامج رامز جلال الماضيهرامز ضرب نار
رامز واكل الجو
رامز ثعلب الصحراء
رامز عنخ امون
اشهر نجوم برنامج رامز 2024محمود كهربا
سميه الخشاب
شيرين رضا
ايتن عامر
كريستيانو رونالدو
هنا الزاهد
القنوات الناقلة لبرنامج رامز جاب من الاخرتم عرض الاعلان التسويقي لبرنامج رامز جاب من الاخر علي قناة ام بي سي mbc مصر والتي تعد الراعي الرسمي لبرنامج رامز كل عام، حيث يذاع البرنامج أثناء الافطار وذلك في تمام الساعه السادسه بتوقيت القاهرة والسابعه بتوقيت السعوديه.
التردد: 12284
القمر الصناعي: النايل سات.
معامل الترميز: 27500
معامل تصحيح الخطأ: 5/6
معامل الاستقطاب: عمودي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال رامز جلال فی برنامج رامز رامز جاب من
إقرأ أيضاً:
إن تُطيعوا فريقًا من الذين أوتوا الكتاب .. رسالة تحذير إلهية للأمة في زمن الصهينة
في زمن يكثر فيه التباس المفاهيم، وتتقاطع الشعارات البراقة مع مشاريع الهيمنة، تبرز تأملات الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي رضوان الله عليه ،كصوت تحذير مبكر، يكشف حقيقة الصراع القائم، ويضع الأمة أمام مرآة صادقة، من خلال قراءته العميقة للآية الكريمة: {إِن تُطِيعُوا فَرِيقًا مِّنَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَٰنِكُمْ كَٰفِرِينَ}،
ينبّه الشهيد القائد إلى خطر الطاعة لليهود والنصارى، لا كمجرد مسألة سياسية، بل كقضية إيمانية تمس صميم هوية الأمة وولائها ، وهنا نستعرض هدي الشهيد القائد في الدرس الأول من سلسلة آيات من سورة آل عمران وتأملاته في ضوء الآية الكريمة
يمانيون / تحليل / خاص
الطاعة لليهود والنصارى لا تعني التأثر فقط بل انقلاب كلي
الآية الكريمة تتحدث عن “الردّة” كنتيجة للطاعة لليهود والنصارى ، لا عن مجرد ضعف أو انخداع، وهذا ما يلفت إليه الشهيد القائد، أن العلاقة مع العدو إذا تحولت إلى طاعة، فإنها تنتهي إلى فقدان الإيمان والانتماء الحقيقي للإسلام، إنها نهاية فكرية وأخلاقية.
العدو يتحرك بدهاء وليس بعشوائيةيؤكد الشهيد القائد أن اليهود أعداء لا يعتمدون على القوة المباشرة وحدها، بل يعملون عبر أدوات ثقافية، إعلامية، اقتصادية، وحتى عبر “وكلاء داخليين”، وهو ما نراه اليوم في مظاهر التطبيع العلني، والترويج لنمط الحياة الغربي، واختراق الإعلام والتعليم ، ومن أخطر ما يشير إليه الشهيد القائد هو أن الأمة لا تُخترق فقط، بل تصل إلى مرحلة الطاعة الإرادية، بل والدعوة لها من داخلها، هذه الطاعة ليست فقط خضوعًا سياسيًا، بل انهيارًا في الوعي والكرامة الدينية.
عقاب الله للأمة حين تخون رسالتهاليس العدو وحده هو سبب الضعف، بل الانحراف الداخلي، وتخلي الأمة عن مشروعها الإلهي، هو يؤدي إلى رفع التأييد الألهي والنصر عنها، هذا منطق قرآني يرسخه الشهيد القائد بوضوح: “إذا تخلت الأمة عن هدي الله، تخلّى الله عنها.”
ويرى الشهيد القائد أن العرب هم المؤهلون لحمل الرسالة الإلهية، لا من باب التعصب القومي، بل لأنهم حملة القرآن واللغة والوحي، لكن هذا الموقع يحمّلهم مسؤولية عالمية، فإذا قصّروا، فإنهم يساهمون في ضياع البشرية لا فقط أنفسهم.
قراءة في الواقعما أشار إليه الشهيد القائد رضوان الله عليه أصبح واقعًا معاشًا ، من المشاريع التطبيعية، إلى تحالفات مع العدو الصهيوني، إلى تزييف الهوية الإسلامية تحت مسميات “تقدم” و”تسامح”، تبدو الأمة اليوم في مفترق طرق خطير.
والسؤال الذي يفرض نفسه ، هل نعي حقيقة ما نحن عليه؟ وهل نعيد قراءة القرآن لنفهم أنه لا يحذّر من “العدو فقط”، بل من الطاعة له؟
إن رؤية وخطاب الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي لم تكن تفسيرا تقليدياً، بل رؤية تعبوية واعية، تستخرج من الآية الكريمة مشروعاً نهضوياً يعيد توجيه بوصلة الأمة نحو هويتها الإيمانية والرسالية.
الآية القرآنية ليست للتلاوة فقط، بل لتحذير كل من يسير خلف العدو وهو يظن أنه لا يزال في دائرة الإيمان، فالطاعة للباطل، هي بوابة الكفر والذل.