ناقد فني: مسلسل مليحة يعبر عن معاناة الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال أحمد سعد الدين ناقد فني، إنّ الدراما تستمد قوتها من الواقع الحالي لأنها انعكاس له، مشيرًا إلى أن دراما رمضان واكبت القضية الفلسطينية وقدمت مسلسل "مليحة" بطولة ميرفت أمين ومحمد دياب.
وأضاف "سعد الدين"، في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ هذا المسلسل مهم جدا لأنه يسلط الضوء على الحالات الإنسانية داخل فلسطين، وهي القضية العربية بالكامل، لافتًا إلى أن هذا المسلسل من أهم المسلسلات، لأنه يعكس بشكل إنساني وواقعي ودرامي واجتماعي ما يحدث في القضية الفلسطينية على أرض الواقع.
وتابع الناقد الفني، أن المسلسل يعبر عن معاناة الشعب الفلسطيني مثل الأم التي تفقد شهيدا، لافتًا إلى أن المسلسل يمنح الشباب صغير السن بُعدا تاريخيا للقضية الفلسطينية، وبالتالي، فإنه من أهم مسلسلات شهر رمضان هذا العام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد الدين مليحة مسلسل مليحة
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى حققت مكاسب عالمية كبيرة لصالح القضية الفلسطينية وفى مقدمتها دعم أوروبا للرؤية المصرية بشأن القضية الفلسطينية.
مشيراً إلى أن أكبر دليل على ذلك مطالبة الدول الأوروبية بالوقف الفورى لاطلاق النار والرفض وبشكل قاطع لملف التهجير القسري للفلسطينيين.
وقال " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم : إن العالم كله أصبح على وعى وادراك كاملين بأن الدولة المصرية لها رؤيتها موافقها التاريخية والحاسمة والراسخة فى وجدان وقلب القيادة السياسية والمصريين بمختلف انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية وهذة الرؤية تتمثل فى عدد من المحاور تجاه القضية الفلسطينية وفى مقدمتها المنع وبشكل حاسم وقاطع ولارجعة فيه لجميع مخططات التهجير التي تمهد لتصفية القضية، والوقف الفوري للعدوان وإطلاق النار والإنفاذ المستدام للمساعدات الإنسانية.
مؤكداً أن جميع التصريحات الصادرة عن قادة ورؤساء حكومات ووزراء خارجية الدول الأوروبية تتفق مع هذه المواقف المصرية الحاسمة والواضحة.
وطالب النائب أحمد فؤاد أباظة من حكومة الاحتلال الاسرائيلى أن تعى وتدرك جيداً أن الدول الأوروبية أصبحت أكثر إدراكًا لخطورة التهجير القسري، والانتهاكات المستمرة بحق الفلسطينيين ، مما أدى إلى توافق أوسع مع المواقف المصرية الثابتة مطالباً من حكومة الاحتلال الاسرائيلى التجاوب وبسرعة لقرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.