توالت أحداث مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 1 للفنان أمير كرارة، بالكشف عن العلاقة بين الدكتور ياسين الرفاعي الذي يجسد شخصيته الفنان أمير كرارة، ووالده الحاج محمود الرفاعي الذي يقدم دوره الفنان أحمد فؤاد سليم.

تفاصيل مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 1

وظهر الدكتور ياسين وهو يجلس مع أسرته ووالده الحاج محمود على سفرة واحدة لتناول الطعام ولكن بسبب كلمة تغضب شقيقته التي تجسد شخصيتها الفنانة ملك قورة، وتنسحب من على السفرة ويحب أن يذهب وراءها لمصالحتها ولكن والده يقول له "روح روح الأكل بتاعنا مش لادد عليك" ولكنه يذهب بالفعل ويصالحها.

وتوالت الأحداث بتجمع الحاج محمود الرفاعي لعدد من أفراد عائلته وهم الحاج عبد الحميد شقيقه الذي يجسد شخصيته الفنان سيد رجب، والدكتور ياسين وفاروق الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد رزق و"يحيى" الفنان تامر نبيل ليخبرهم بأنه يشعر بأنه سيرحل قريبا وأن مكانه سيكون فارغا ولذلك فهو جمعهم ليختار كبير العائلة مثلما فعل والده من قبل ليفجر مفاجأة بأن فاروق ابن شقيقه سيتولى هو مسؤولية ورق المحلات والعمل والمنزل ومصاريفه والمرتبات الخاصة بأفراد العائلة كاملة أى أن فاروق هو من سيكون الكبير بعد رحيله.

وبسبب الخبر الذي كشفه الحاج محمود الرفاعي، ظهرت علامات الصدمة على وجه أبنائه ياسين ويحيى وهو ما جعلهما ينفعلان ويشتد الخلاف بين ياسين وفاروق لينطلق الصدام بينهما والذي سيجعل الحلقات المقبلة تشتعل.

مسلسل بيت الرفاعي 

 
وبعدها يقرر الحاج محمود الرفاعي أن يخرج الجميع ويظل ياسين فقط ليتناقشا ويكشف النقاش عن اعتراض الأخير على تجارة والده في الآثار وأن هذا السبب كان وراء رفضه العمل معه ورفضه الأكل في منزل والده، وكشفت الأحداث أيضا عن عدم معرفة باقي أبناء الحاج محمود الرفاعي عن تجارة والدهم.

ومع اشتعال الخلاف بين الدكتور ياسين ووالده، تنتهى الحلقة الأولى بوفاة الحاج محمود الرفاعي والد ياسين.

أبطال مسلسل بيت الرفاعي

من ناحية أخرى، يذكر أن مسلسل بيت الرفاعي يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم أمير كرارة وأحمد رزق وأحمد فؤاد سليم وصفاء الطوخى وميرنا جميل، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف بيتر ميمي وإخراج أحمد نادر جلال.

أحمد الفيشاوي يستعيد ذكريات طفولته: بندم على الفترة دي وعذبت ناس معايا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل بيت الرفاعي تفاصيل مسلسل بيت الرفاعي مسلسل بيت الرفاعي الحلقة 1 أحداث مسلسل بيت الرفاعي بيت الرفاعي الحلقة 1 مسلسل بیت الرفاعی أمیر کرارة

إقرأ أيضاً:

محمود عبدالعزيز.. الساحر الذي دفعه النجاح للاعتزال وتغريدة تنبأت بوفاته

#سواليف

في الرابع من يونيو (حزيران) عام 1946، ولِد #محمود_عبدالعزيز في مدينة #الإسكندرية، التي لطالما احتضنته طويلاً، حيث ظل متمسكاً بها حتى النهاية، بعد أن أمتع جمهوره بآلاف الوجوه التمثيلية على الشاشة.

نشأ الساحر في #حي_الورديان_الشعبي، وعشق الفن مبكراً، فحمل معه روح البحر وحكايات المدينة القديمة، لتصبح لاحقاً مصدر إلهامه في تقديم شخصيات صادقة وأعمال خالدة.

البدايات تنبئ بالموهبة
التحق محمود عبدالعزيز بكلية الزراعة في جامعة الإسكندرية، وهناك بدأت ملامح الموهبة تتضح عبر مشاركته في العروض المسرحية الجامعية.

مقالات ذات صلة أول تعليق من محمد رمضان على براءته من إهانة علم مصر 2025/06/07

بينما كانت بدايته الحقيقية على الشاشة من خلال مسلسل “الدوامة” مطلع السبعينيات، إذ وقف أمام نجوم كبار مثل محمود ياسين ونيللي، ليخطو أول خطوة في مسيرة فنية استثنائية.

وجاءت أول أدواره السينمائية في فيلم “الحفيد” عام 1974، حيث لفت الأنظار بأدائه البسيط والمميز، بعدها بعام واحد، منحه فيلم “حتى آخر العمر” فرصة البطولة المطلقة، ليثبت قدرته على حمل العمل السينمائي بمفرده، ويبدأ رحلة طويلة من التألق والنجومية.

نجاح دفعه للتفكير في الاعتزال
جسد محمود عبدالعزيز شخصية “رأفت الهجان” في المسلسل الذي حمل الاسم نفسه، عن حياة شخصية حقيقية من ملفات المخابرات العامة المصرية.

رغم النجاح الساحق الذي حققه “رأفت الهجان”، إلا أنه دفعه في البداية للتفكير في الاعتزال النهائي، وقال إنه شعر بأنه لم يعد هناك ما يمكن تقديمه، ولكن حب الناس والإصرار على عودته، دفعاه لتغيير دفته مرة أخرى نحو بحر الإبداع.

أدوار متجددة وتكريم مستحق
على مدار مشواره، قدم عبدالعزيز أكثر من 80 فيلماً سينمائياً، مزج خلالها بين الرومانسية والكوميديا والدراما الاجتماعية، ولامس قلوب الجماهير بأعمال مثل “العار”، “الكيف”، “العذراء والشعر الأبيض”، و”إعدام ميت”، استطاع أن يُجدد نفسه باستمرار، متنقلًا بين الشخصيات والأدوار دون أن يفقد بريقه.

وفي عام 1987، جاء فيلم “البريء” ليكشف جانباً مختلفاً من موهبة عبدالعزيز، إذ لعب دور المجند الذي يكتشف الحقائق المرة عن القمع والظلم، هذا الفيلم، الذي أثار جدلًا واسعاً وقت عرضه، رسخ صورة عبدالعزيز كفنان يجرؤ على مناقشة القضايا الإنسانية والاجتماعية بعمق وصدق.

ونال محمود عبدالعزيز العديد من الجوائز من مهرجانات عربية ودولية مرموقة، أبرزها: جائزة أحسن ممثل من مهرجان دمشق السينمائي الدولي عن أفلام “الكيت كات” و”القبطان” و”الساحر”.

إلى جانب جائزة أحسن ممثل عن “سوق المتعة” من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وجائزة أحسن ممثل من مهرجان الإسكندرية السينمائي عن “الكيت كات”.

تغريدة تنبأت بوفاته
مسلسل “رأس الغول” كان العمل الأخير، الذي اختتم به محمود عبدالعزيز مسيرته الفنية، ولكن اللافت والغريب في هذه القصة أنه شارك تغريدة في سلسلة تغريداته الأخيرة عبر حسابه على “إكس” وُصفت بأنها نبوءة وفاته.

وكان محمود عبدالعزيز قد كتب في تغريدته: “رأس الغول آخر مسلسل لي”، لتتداول الأخبار على الفور بأن الساحر قرر الاعتزال، ولكنه رد نافياً الأمر وقال إنه خطأ لغوي، فاستخدم “آخر” بدلاً من “أحدث”، إلا أن القدر صدّق على نبوءة تغريدته، وكان بالفعل آخر أعماله.

صعوبات قابلت الساحر
ورغم النجاحات الكبيرة، لم تخلُ حياة عبدالعزيز من الصعوبات؛ إذ مرّ بمرحلة من التراجع الجماهيري، خصوصاً بعد مشاركته في بعض الأعمال التي لم تحقق النجاح المتوقع، الأمر الذي أثر على حالته النفسية مؤقتًا، لكنه تجاوز هذه المحنة وواصل طريقه بعزيمة لا تلين.

وفي سنواته الأخيرة، واجه عبدالعزيز مرض السرطان بشجاعة لافتة، بدأ الأمر بآلام في الأسنان، ليتبين لاحقاً أن المرض قد انتشر في أكثر من موضع، ولكنه ظل يقاوم حتى آخر لحظة، محتفظاً بابتسامته وروحه المرحة رغم المعاناة، رحل في 12 نوفمبر (تشرين الثاني) 2016، تاركاً إرثاً فنياً خالداً.

مقالات مشابهة

  • بعد رمي الجمرات والمبيت في منى.. ما الذي يجب على الحاج في ختام مناسكه؟
  • أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة
  • وفيات الأحد .. 8 / 6 / 2025
  • محمود عبدالعزيز.. الساحر الذي دفعه النجاح للاعتزال وتغريدة تنبأت بوفاته
  • محمود عامر في حديث القلب لـ"الفجر الفني": "أوصاني أبي أن أُبقي علاقتي بالناس مثل طرف رباط.. ولا أخون من خانني"
  • خالد سليم : عانيت من الحب وعطلنى كتير
  • ريم أحمد: التزام محمد صبحي بيخلى الفنان اللى معاه غصب عنه ملتزم
  • «هيموتوك يا غبي اهرب».. محمد أنور يحتفل بعيد الأضحى على طريقته
  • أحمد العوضي لـ «الأسبوع»: عين شمس «أخواتي وأهل بلدي»
  • «العوضي بيضحي».. أهالي عين شمس يُحاصرون الخديوي في مسقط رأسه (صور)