الجديد برس:

أكد معهد الشرق الأوسط (MEI)- الذي يتخذ من واشنطن مقراً له- أن فرقاء القوات اليمنية (شركاء المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية) المناهضة للحوثيين يتنافسون للحصول على الدعم العسكري الغربي خصوصاً الأمريكي، تحت شعار “محاربة الحوثيين وإيقاف هجماتهم ضد السفن الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية”.

وقال المعهد- في تقرير تفصيلي نشره على موقعه الإلكتروني، إن “القوى المناهضة للحوثيين في اليمن تتنافس الآن لتحسين صورتها الدبلوماسية أيضاً، وتحاول تقديم نفسها كحلفاء يمكن الاعتماد عليهم في أعين أصحاب المصلحة الغربيين”، مؤكداً أن القادة الرئيسيين المناهضين للحوثيين في اليمن، أرسلوا الرسالة نفسها بشكل متزايد إلى الولايات المتحدة، وحثوها على تقديم الدعم اللازم ليتسنى لتلك القوى القتال مع التحالف الأمريكي البريطاني ضد الحوثيين على الأرض.

وحسب التقرير، فإن ثمة تقارباً تدريجياً بين موقفي: رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي المدعوم من السعودية، وعيدروس الزبيدي، نائب الرئيس العليمي ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي الانفصالي المدعوم من الإمارات، الذي اقترح على واشنطن أن تكمل قوات الحكومة اليمنية الضربات الجوية الأمريكية على الأرض في محاولة لإزالة تهديد الحوثيين للملاحة البحرية.

وأشار التقرير أن كلا الخصمين، يهدفان إلى الاستفادة من المخاوف الغربية المتزايدة بشأن القدرات الهجومية للحوثيين، مؤكداً أن العليمي يعتقد أنه قادر على زيادة مركزية السلطة وتعزيز قيادته، في حين يعتقد الزبيدي أنه قادر على حشد الدعم لدولة جنوبية “مستقبلية”.

وأكد التقرير أن الغارات الجوية الأمريكية البريطانية ضد المواقع العسكرية للحوثيين، تحت مظلة تحالف “حارس الازدهار” التي تقودها الولايات المتحدة، وكذلك البعثة البحرية أسبيدس بقيادة اليونان، كلها لم تنجح في إجبار الحوثيين على وقف هجماتهم حتى الآن.

واعتبر التقرير ذلك الفشل حقيقة قاسية أصبحت واضحة بشكل متزايد، ما يعني أن خيارات واشنطن الاستراتيجية تضيق، على المدى المتوسط إلى الطويل، مرجحاً أن تدفع هذه النتائج بواشنطن إلى تقديم مساعدة “التدريب والتجهيز” للقوات المناهضة للحوثيين في اليمن لتقويض قدرات جماعة الحوثي (قوات حكومة صنعاء). لكنها خطوة قال التقرير إنها “محفوفة بالمخاطر”، وستكون لها آثار كبيرة على العملية الدبلوماسية في اليمن.

وخلال اجتماعه مع المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، في 11 ديسمبر الماضي، قبل أيام من إعلان تحالف حارس الازدهار، أكد الزبيدي استعداد المجلس الانتقالي الجنوبي للانضمام إلى التحالف لمواجهة هجمات الحوثيين في البحر الأحمر، إذا قدمت الولايات المتحدة ودول غربية أخرى الدعم.

وفي منتصف يناير الماضي خلال انعقاد المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، كرر الزبيدي اقتراحه الذي يقول: “إن الضربات القوية بدون عمليات برية عديمة الفائدة”، في إشارة إلى أن قوات الحكومة اليمنية المدعومة من التاحلف (التي يعد المجلس الانتقالي الجنوبي جزءاً منها) يمكن أن تقود هجوماً برياً “لإزالة أو وقف تهديد الحوثيين”، إذا قدمت الولايات المتحدة الأسلحة والتدريب والمعلومات الاستخبارية.

وفي منتصف فبراير الماضي، خلال مؤتمر ميونيخ الأمني، حث رئيس المجلس الرئاسي رشاد العليمي المجتمع الدولي على تقديم الدعم الدولي للحكومة المعترف بها لفرض سيطرتها على كافة الأراضي اليمنية، وإنهاء تهديدات الحوثيين للملاحة الدولية. حسب تعبيره.

وذكر العليمي أنه “طالما أن مصدر هذه التهديدات هو الأرض، فإن الحلول تبدأ من الأرض، وهذه قضية يمنية بالأساس”، في إشارة ضمنية إلى عملية برية يمنية مدعومة من الخارج ضد الحوثيين. حسب تعبيره.

تقرير معهد الشرق الأوسط في واشنطن، قدم تفسيرين لما وصفه بالتقارب التدريجي بين الزبيدي والعليمي بشأن خيار الهجوم البري ضد الحوثيين بدعم غربي، الأول يتمثل في التنافس الكامن مع الزبيدي: فالعليمي لا يريد أن يمنح رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي راية المنافس الرئيسي للحوثيين في أزمة البحر الأحمر، أما التفسير الثاني هو العلاقة مع الشركاء الغربيين: فالعليمي لا يريد أن يتفوق عليه الزبيدي باعتباره “الزعيم اليمني الأكثر تأييداً للغرب”، وهذا يكشف جزئياً لماذا اختار الرجلان إرسال رسائل قوية إلى الولايات المتحدة حول المساعدة العسكرية الافتراضية. في المنتديات الغربية رفيعة المستوى، مثل المنتدى الاقتصادي العالمي ومؤتمر ميونيخ الأمني، حسب التقرير.

وفيما يتصل بتحركات وتصريحات عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، الذي يقود القوات المشتركة في الساحل الغربي، والذي يعد شريكاً في المجلس الرئاسي والحكومة، فأشار التقرير إلى أن طارق صالح، رغم أنه قام بتأطير هجمات الحوثيين برواية قومية، رافضاً طلباً من المسؤولين الأمريكيين للمشاركة في المهمة، غير أن التقرير قال إن طارق صالح التقى وفداً سعودياً في المخا في الـ11 من ديسمبر الماضي لمناقشة الدعم العسكري للقوات البحرية لحماية اليمن والمياه الدولية، حسب تعبير التقرير.

الحقائق السابقة التي تطرق إليها معهد الشرق الأوسط في واشنطن، تؤكد ما نشره موقع “يمن إيكو” خلال الأسابيع الماضية من معلومات تكشف تهافت الفصائل المتآلفة والمتقاسمة لمناصب المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية على الدول الغربية بغية الحصول على دعم عسكري غربي.

يشار إلى أن موقع “يمن إيكو” كان قد حصل على معلومات حصرية في الـ20 من يناير الماضي، كشفت حينها أن القوات الحكومية التابعة للحكومة اليمنية نفذت هجوماً على مواقع قوات صنعاء في محافظة الحديدة، تزامناً مع انطلاق الهجمات الأمريكية والبريطانية على اليمن، وذلك في إطار التنسيق العسكري بين القوات الحكومية والولايات المتحدة لمواجهة قوات صنعاء، والذي يتضمن بحسب المعلومات تدريبات أمريكية لقوات يمنية.

وكشفت المعلومات التي حصل عليها “يمن إيكو” أن وحدات عسكرية من القوات الحكومية المتواجدة في الساحل الغربي، تحت قيادة عضو المجلس الرئاسي طارق صالح، شنت هجوماً على مواقع لقوات صنعاء جنوب محافظة الحديدة في ساعة مبكرة من يوم 12 يناير الماضي (الجمعة)، وهو التوقيت الذي انطلقت فيه الهجمات الأمريكية والبريطانية على عدة محافظات يمنية منها الحديدة.

واعتبرت الحكومة أن الضربات الأمريكية والبريطانية على اليمن تمثل “رد فعل” على هجمات قوات صنعاء في البحر الأحمر، وذلك بعد أن كانت قد وجهت في 26 ديسمبر دعوة رسمية للدول المطلة على البحر الأحمر إلى التحرك العاجل لمواجهة عمليات صنعاء العسكرية تجاه السفن المرتبطة بإسرائيل في البحرين الأحمر والعربي.

ووفقاً لوكالة الأنباء “سبأ” التابعة للحكومة اليمنية، تدارس مجلس الوزراء التداعيات الخطيرة على الأمن الغذائي وارتفاع كلفة التأمين والشحن البحري على السفن المتجهة إلى الموانئ اليمنية، ومضاعفة الأعباء الاقتصادية وتأثيرها على تعميق الأزمة الإنسانية للشعب اليمني جراء استمرار تهديد قوات صنعاء لخطوط الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن.

قبل ذلك بأيام نشر موقع وزارة الخارجية الأمريكية، بياناً قالت فيه الوزارة إنه صادر عن حكومات الولايات المتحدة الأمريكية، والممثل السامي جوزيب بوريل نيابة عن الاتحاد الأوروبي، والأمين العام ينس ستولتنبرغ نيابة عن حلف شمال الأطلسي، ومجموعة تمثل 44 حليفاً ودولة شريكة.

وكانت الحكومة اليمنية من ضمن الموقعين على البيان الذي جاء بالتوازي مع إعلان الولايات المتحدة الأمريكية عن تشكيل قوة مشتركة متعددة الجنسيات في البحر الأحمر لمواجهة هجمات قوات صنعاء على السفن المتوجهة إلى إسرائيل.

ومثَّل توقيع الحكومة على البيان الأمريكية تأييداً ضمنياً للقوة المشتركة التي شكلتها الولايات المتحدة، على الرغم من أن الحكومة اليمنية ليست ضمن القوة المشتركة بشكل رسمي، لكن قناة الجزيرة نقلت حينها عن “مصدر في الحكومة اليمنية” قوله: “تلقينا دعوة أمريكية للمشاركة في تحالف عسكري لحماية البحر الأحمر”، مضيفاً: أن ”الحكومة اليمنية ستشارك في التحالف العسكري بتشكيل من القوات البحرية لمواجهة عمليات الحوثيين”، بحسب الجزيرة.

*نقلاً عن موقع “يمن إيكو”

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: المجلس الانتقالی الجنوبی الأمریکیة والبریطانیة الولایات المتحدة الحکومة الیمنیة فی البحر الأحمر المجلس الرئاسی للحوثیین فی قوات صنعاء طارق صالح فی الیمن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر من التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل وتدعو إلى الحوار

يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:

دعت الأمم المتحدة إلى ضبط النفس في أعقاب موجة أخرى من التصعيد بين الحوثيين في اليمن والاحتلال الإسرائيلي.

ويوم الأربعاء، شن الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية على المطار الرئيسي في اليمن في العاصمة صنعاء، مما أدى إلى تدمير آخر طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية العاملة. وجاء الهجوم بعد يوم من إطلاق الحوثيين، صواريخ على إسرائيل.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن الهجمات “بين الحوثيين وإسرائيل تؤدي إلى تفاقم الوضع الهش للغاية أصلا في اليمن والمنطقة الأوسع”.

وأضاف: “الهجمات على البنية التحتية المدنية، بما في ذلك مطار صنعاء في اليمن ومطار بن غوريون في إسرائيل، غير مقبولة”.

وقال إن الغارة على مطار صنعاء وتدمير الطائرة المدنية “تحرم الكثير من اليمنيين من وسيلة حاسمة لمغادرة البلاد إلى مناطق طبية أو تعليمية أو عائلية أو دينية، خاصة في وقت يستعد فيه آلاف الحجاج للحج”.

ودعا المتحدث جميع أصحاب المصلحة، بما في ذلك الحوثيين، إلى خفض التصعيد وممارسة ضبط النفس والتمسك بالتزاماتهم بموجب القانون الدولي وحماية البنية التحتية المدنية.

كما حث الأطراف المتحاربة على العودة إلى الحوار بين اليمنيين، بدعم من المنطقة، باعتباره السبيل الوحيد القابل للتطبيق نحو السلام والأمن الدائمين.

يمن مونيتور29 مايو، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الرئيس اليمني يبحث مع بوتين تعزيز التعاون الثنائي وقضايا المنطقة خبير أرصاد يحذر من أمطار غزيرة وسيول في عدة محافظات يمنية مقالات ذات صلة الصحة العالمية تعزز جهودها لمواجهة تفشي الكوليرا في اليمن 29 مايو، 2025 نشطاء: حماقة الحوثي تدمر اليمن وتزيد من معاناة الشعب 29 مايو، 2025 مركز دراسات أفريقي يحذر من توسع التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية 29 مايو، 2025 خبير أرصاد يحذر من أمطار غزيرة وسيول في عدة محافظات يمنية 29 مايو، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية خبير أرصاد يحذر من أمطار غزيرة وسيول في عدة محافظات يمنية 29 مايو، 2025 الأخبار الرئيسية الصحة العالمية تعزز جهودها لمواجهة تفشي الكوليرا في اليمن 29 مايو، 2025 نشطاء: حماقة الحوثي تدمر اليمن وتزيد من معاناة الشعب 29 مايو، 2025 مركز دراسات أفريقي يحذر من توسع التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية 29 مايو، 2025 خبير أرصاد يحذر من أمطار غزيرة وسيول في عدة محافظات يمنية 29 مايو، 2025 الأمم المتحدة تحذر من التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل وتدعو إلى الحوار 29 مايو، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الصحة العالمية تعزز جهودها لمواجهة تفشي الكوليرا في اليمن 29 مايو، 2025 نشطاء: حماقة الحوثي تدمر اليمن وتزيد من معاناة الشعب 29 مايو، 2025 مركز دراسات أفريقي يحذر من توسع التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية 29 مايو، 2025 خبير أرصاد يحذر من أمطار غزيرة وسيول في عدة محافظات يمنية 29 مايو، 2025 الرئيس اليمني يبحث مع بوتين تعزيز التعاون الثنائي وقضايا المنطقة 28 مايو، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 23 ℃ 28º - 20º 26% 1.37 كيلومتر/ساعة 28℃ الخميس 28℃ الجمعة 29℃ السبت 28℃ الأحد 28℃ الأثنين تصفح إيضاً الصحة العالمية تعزز جهودها لمواجهة تفشي الكوليرا في اليمن 29 مايو، 2025 نشطاء: حماقة الحوثي تدمر اليمن وتزيد من معاناة الشعب 29 مايو، 2025 الأقسام أخبار محلية 30٬300 غير مصنف 24٬214 الأخبار الرئيسية 16٬528 عربي ودولي 7٬781 غزة 10 اخترنا لكم 7٬375 رياضة 2٬557 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬395 كتابات خاصة 2٬177 منوعات 2٬109 مجتمع 1٬939 تراجم وتحليلات 1٬950 ترجمة خاصة 183 تحليل 25 تقارير 1٬705 آراء ومواقف 1٬602 ميديا 1٬532 صحافة 1٬501 حقوق وحريات 1٬414 فكر وثقافة 952 تفاعل 854 فنون 504 الأرصاد 475 بورتريه 68 صورة وخبر 40 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات أحمد ياسين علي أحمد

المتحاربة عفوًا...

أحمد ياسين علي أحمد

من جهته، يُحمِّل الصحفي بلال المريري أطراف الحرب مسؤولية است...

haber-haziran

It is so. It cannot be otherwise....

haber-7

It is so. It cannot be otherwise....

عبدالعليم محمد عبدالله محمد البخاري

سلام عليكم ورحمة الله وبركاتة...

مقالات مشابهة

  • تكلفة الغموض الأمريكي في اليمن
  • في اليمن أكثر من (300) نوع للحمام أشهرها عالمياً “الصنعاوي”
  • بين التأييد والنقد.. تصريحات العليمي عن الحوثيين وطائرات اليمنية تُثير الجدل في اليمن
  • مجلة عبرية: القوات اليمنية أفشلت آلة الحرب الأمريكية والمبادرة لا تزال بيد صنعاء
  • الأمم المتحدة تحذر من التصعيد بين الحوثيين وإسرائيل وتدعو إلى الحوار
  • “الأوقاف اليمنية” تبدأ نقل حجاج صنعاء براً بعد قصف المطار وتحمّل الحوثيين المسؤولية
  • “عين الإنسانية” يدين جريمة استهداف مطار صنعاء وتدمير الطائرة الأخيرة لـ “اليمنية”
  • الحكومة اليمنية: الحوثيون يغامرون بمقدرات اليمن خدمة لأجندات إيران
  • حماس: الآلية الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة “فخّ يُعرّض حياة المدنيين للخطر”
  • الحكومة اليمنية: ''ما جرى في مطار صنعاء جريمة متعمدة ونحمل الحوثيين المسئولية''